البارت الثالث

5 0 1
                                    


(مليكة )
الطريق إلي يخلص بكم دقيقة حسيتهن سنين مرن عليه .. يسوق ويتنهد كل شويه و الغضب تارس عيونه .. رن تلفونه ..

جَسار: إي رحتلهم و الزوج مكيف منطيني بنته كل عقله لهنا وصفى الحساب

باوعتله بصدمة .. اندار عليه يباوعلي ..
جَسار : إي جبته البلاء

صحت بصوت عالي : أنييي البلاء!!

خزرني و سوالي حركة بمعنى اسكتي .. خفت منه وسكتت وگلت بس يسد الأتصال أحاسبه وأخليه يرجعني

جَسار : لا ماكو ، ماله أثر ، الجماعة يدورون عليه بكل مكان .. اطمئن نلزمه نلزمه هَالجُرذ .. وين يروح من أيدي .. يله بعدين نحچي .. الله وياك ..
باوعلي يخزر بيه ويهز براسه .. عرفت لان صحت بصوت عالي خلسني بالزايد وخوفني ..

وصلنا گدام قصر چبير بس بيوته مجزءات وكل بيت بابه الخارجي وحد .. عرفت هذا سجني الجديد وي هذا الوحش .. كلهم وحوش الي بحياتي من ضيم أبوي لضيم هذا إلي أسمه جَسار وماعرف شنو منتظرني أكثر ..

جَسار: نزلي مدام ، تحبين أنزلچ بيدي ؟؟

مليكة: رجعني لأهلي وماريد منك شي

جَسار: هههههههه ، (غمزلي) أنسيهم، ماكو أهل بعد ، هذا بيتچ الجديد أو نگدر ننطيه مسمى ثاني أممم ...

مليكة : سجن قصدك

جَسار: كل إنسان يآخذ عقابه وهذا قدرچ يُفضل تتقبليه ومتشلعين گلبي

مليكة : أني مالي دخل بكُل إلي صار ومجبورة فَـ أتركني وفوت حالي..

نظرلي بنظرة شفقة واستهزاء : چؤ چؤ مجبورة ..

أجوا أشخاص من بعيد عليه ونزللهم يسلم عليهم ومشوا مسافة يسولفون حتى ما أسمعهم .. توني دا أريد أنزل وأشرد أنتبهلي و أشرلي أنزل و بحركة سريعة أخذت السويچ من مكانه وقفلت السيارة عليه حتى ما يجبرني أنزل وگامت السيارة تطلع أصوات .. خزرني من بعيد ومدري شگاللهم وراحوا وأجاني فاير .. يدگ بالجامة وأني مغلسة ما أفتحها إلى أن آخر شي نزع سترته و لفها على أيده و كسر الجامة من جهة السايق و عيونه أحسهن تغيرن بشكل مرعب من العصبية ..

جَسار: ملاككك أني مو گلت عناااد ما أريد

مليكة : أول شي أسمي مليكااااا مليكاا وثانياً ما انزل ويااااك وبعدين انتَ شنو مخبل أكو واحد يكسر جامة سيارته ،عوفني بحالي ،أريدددد اروح لأهلييي أريد أروح لعمة و بديت أبچي وادگ على راسي

جَسار: صدعتيلي راسي،لهنا كافي لعب، چنچ متعودة عالإهانة ماتجين باللين ..
فجأة دخل نص جسمه وأخذ من أيدي البصمة وأني أفرفح فتح السيارة وطلعني سحل و ظليت أقاوم وعضيت أيده

جَسار: چلب وتعضين ؟؟چلب انتِ؟ بلاء الله نزله عليه

مليكة: أحترم نفسك أنتَ الچلب
اخذله صفنه انوب دفعني عالسيارة وخنگني بس برهاوة يهدد : بنت هلگدچ تعاندين وماتخافين .. عبالچ ماگدرلچ مثلاً بس ممشيهن حركاتچ بمزاجي .. بعدچ متعرفيني زين مليكاااا جري عدل وأسلمي على روحچ وهاي أول مرة وآخر مرة تتجاوزين فلا اطلعيني من طوري .. يلاااا
سحلني سحل ويعت بيه من راسي .. دخلني للبيت و الكل وگف على حيله من طبينه ، دخلني لغرفة وشمرني بيها

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 05 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

شَتَّانٌ مَاْ بَينَ حُبٍ وإنْتِقامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن