𝙲𝚑𝚊𝚙𝚝𝚎𝚛 |𝟸

70 4 0
                                    



𝚅𝙾𝚃𝙴 𝙰𝙽𝙳 𝙲𝙾𝙼𝙼𝙴𝙽𝚃𝚂 ✨




ومَا عينيه سِوى مُحيطٌ أنا غارِقةً لا تَود النجاه مِنهُما.


قدّ نُصادف الكثير من الأشخَاص في اليوم ذاته، نرتطِم بِأحدهُم و نهُم بِالاعتذَار إليه فـينظُر إلينا مُبتسِمًا قائلًا لا بأس و أحظى بِيومٍ سعيد. و لَكن هذا لا يَحدُث دائمًا. فـهُناك مَن نَرتطِم بِه وعِندمَا ننظُر إليه لِنهُم بِالاعتذَار نَغرق لِعدةّ ثوانٍ، وكأن قلُوبنا قدّ تلامسَت فِي لحظَة إرتِطامُنا، وعِندما نُدرك سهوتُنا هذه نهُم بِالإعتذَار سريعًا و نتَحرك مُبتعدين عن هذا الشخص، ولَكن قلوبُنا لازَالت تخفِق بِسبب تِلك اللحظَة.


 فـهُناك مَن نَرتطِم بِه وعِندمَا ننظُر إليه لِنهُم بِالاعتذَار نَغرق لِعدةّ  ثوانٍ، وكأن قلُوبنا قدّ تلامسَت فِي لحظَة إرتِطامُنا، وعِندما نُدرك سهوتُنا هذه نهُم بِالإعتذَار سريعًا و نتَحرك مُبتعدين عن هذا الشخص، ولَكن قلوبُنا لازَالت تخفِق بِسبب...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.




__________________________




" أظنّ أن هذا كُل شيء يخُص الصفقَة، بِإمكانِك إعادة قِراءة شروط العقَد مرةً أُخرى لِلتأكِيد."

نَبس بِنبرَةٍ عمَليِة جادة مُعتادةً مِنه لِلأخر، والذِي يكون إحدِى العُملاء الذِي قدَّ كان يُريد مجمُوعة مِن أقمِشتَه التِي اقل ما يُقال عنها مِثاليَة.

" سيد أندروس لا أظُنّ أننّي بِحاجة لإعادَة قِراءة الشروط مرةً أُخرى، فجميعُنا نعلَم بِطريقَة عملِك ونتائِجةُ المُبهِرة لِذا سأكتفِي بِالتوقِيع ولَن أعترِض على شيء."

أردَف الآخر بِنبرَة مُتزِنة و مُمتنَة لِلآخر، فليس أيّ شخص سيستَطيع العمَل مع أندروس رومانوف، و عمَلك معه هَذا يعني ضمَان مُستقبَلُك الوظيفي.!

" فِي الواقِع، لقَّد ظَننتُك ستقُوم بِالإنسَحاب كمَا فعَل البَعض عِندمَا أخبرتُهم بِأنّ قِيمة كمّية الأقمشَة التِي يُريدهَا الجَميع هِيَ عشرَة ملَايين روبل، ولَكِنك قدَّ أبهَرتنِي بِإصراركَ."

كان جادًا حينمَا أخبَرة عَن الذين قدَّ أضاعوا وقتَه الثمِين بِلا فائدة بِسبَب أعذارٍ لا تُذكر، لِهذا لمَّ يكُن مُتساهِلًا فِي عمَلة أبدًا.

LOST IN YOUR EYES || الضَياعْ في عَينِيكِحيث تعيش القصص. اكتشف الآن