لا تتسللي إليّ هكذا" قالت بين أسنانها"حسنًا، ماذا كان من المفترض أن أفعل أيضًا ؟ كنتي نائمًا على أريكتي" دحرجت عيني ، وكان السكين حول رقبتي يداعب خدي بلطف حتى رقبتي وصلت إلى قميصي ونظرت لارا للأعلى لتلتقطني وأنا أعض شفتي السفلية
"أوه، أنتي مهتمة بهذا، أليس كذلك" سخرت من تمزيق قميصي بالسكين التي كانت بحوزتها مجرد تلك الحركة الصغيرة جعلتني أصرخ ، كانت عيناها مظلمة جدًا وأحببت أنهم كانوا يجردونني من ملابسي انحنت إلى الأمام بالقرب من شفتي وحاولت الإمساك بشفتيها لكنها تراجعت قليلاً قبل أن أتمكن من إرجاع رأسي إلى الخلف شعرت بالمعدن البارد على صدري بحركة سريعة واحدة، قامت بفتح حمالة صدري، والآن أصبح ثدياي على مرأى ومسمع منها رأيتها تلعق شفتيها بجوع ، وتجنبت عينيها خجلاً
أمسكت وجهي وجعلتني أنظر إليها ، وكانت عيناها تحدق في شفتي كنت أنتظرها بفارغ الصبر أن تقبلني بالفعل وقد فعلت ذلك التقطت شفتي في قبلة ساخنة ، وشعرت بلسانها على شفتي السفلية لكنني أبقيت فمي مغلقًا ولم أرغب في السماح لها بالوصول بعد شعرت أن اليد التي كانت حول وجهي تسقط وتلتف حول رقبتي مما جعلني أتأوه مما سمح للسانها بدخول فمي
لا أعرف أين ومتى وضعت السكين لأنها كانت تستخدم كلتا يديها لمداعبة ثديي ، وكنت في حالة من الفوضى
انزلقت يدها ببطء أسفل صدري إلى معدتي وأسفل سروالي ، لقد كنت أنتظر هذا لفترة أطول ولم أكن أريد إيقافها هذه المرة
قامت بفك أزرار سروالي على عجل ، كما لو أنها لم تعد قادرة على الانتظار بعد الآن لقد أرادتني بالقوة الذي أردتها وكانت هذه فرصتنا لإظهار ذلك لبعضنا البعض
كانت شفتاها تقبلان أعلى وأسفل رقبتي ، بينما كانت يدها تضايقني على سروالي الداخلي ، أردتها أن تمزقهما كما فعلت مع قميصي وحمالة الصدر
"من فضلك" ابتسمت ووضعت يدها تحت الثوب ، وكانت أصابعها الطويلة تثير بللتي ببطء كانت تعذبني
"من فضلك لارا ، المسيني" تأوهت، وكانت تمص شحمة أذني أثناء فرك البظر أردت أن أشعر بها أكثر فبدأت في ادخال يدها اكثر
"أنتي عاهرة وقحة بالنسبة لي" همست في أذني يا إلهي ، هذا جعل الأنين أكثر صعوبة شعرت بإصبعها الأوسط ينزلق بداخلي وهو يتحرك للداخل والخارج مرارا وتكرارًا ، لم أستطع منع ساقي من الارتعاش تحتها كل ما فعلته هو اتمسك بكتفها وهي تضاجعني أضافت اصبعا آخر واستمرت حتى قذفت على يدها بالكامل قامت بإخراج أصابعها المليئة بسائل وامتصتها ببطء أثناء النظر إلي
اعتقدت أنها ستتوقف عند هذا الحد ، لكن لا، لقد كنت مخطئة جدًا لقد حملتني ولفت ساقي حول خصرها ، ولم أستطع إلا أن أقبلها كانت تتجول في المنزل حتى وجدت غرفة النوم ولقد وضعتني بلطف على المرتبة و تحوم فوقي
"هل تعطيني موافقتك على أن أتقرب إليك أكثر يا إيفا ؟" لماذا تسألني هذا عندما كانت أصابعها بداخلي منذ دقيقتين أومأت بنعم وابتسمت بهدوء للحظة ولكن مظهرها تغير بعد ذلك مباشرة
خلعت قميصها وساعدتني في خلع سروالي وملابسي الداخلية قمت بفك ضغط بنطالها وأمسكت بالبوكسر وسحبته إلى الأسفل
اتسعت عيني ، الآن أفهم لماذا طلبت موافقتي هذا الشيء ضخم
"استديري" أمرت ، عضضت شفتي وفعلت كما قالت تم دفنت وجهي في الوسادة وبدأت يدها في فرك مؤخرتي ، لقد استندت على ظهري وشعرت بعضوها عند مدخلي أدخلته ببطء ، وكنت أعض شفتي من الألم ، لكن سرعان ما حلت محلها المتعة بمجرد أن اعتدت على حجمها
عندما أدركت أنني اعتدت عليها ، انحنت إلى الأمام ولفت يدها حول رقبتي وسحبتني إليها ، وكنت جالسة في حضنها وقضيبها بداخلي
"اللعنة..." تأوهت ، ووضعت رأسي على كتفها بينما كانت تتحرك بداخلي وضعت يدي على مؤخرة رقبتها لأمسك بنفسي
" أنتي تشعرين بشعور جيدة جدًا" همهمت في أذني وهي تتحرك بشكل أسرع كنت في حالة من الفوضى، ولم أستطع أن أشعر بساقي ، وبدأ بصري يصبح ضبابيًا
"أنا.. أنا قريبة" أدارت وجهي لأنظر إليها ، كانت عيناي دامعة لكني أستطيع رؤية حدقة عينيها المتوسعتين تحدقان بي بقوة لم يمض وقت طويل بعد أن شعرت ب سائلها يملأني
شعرت بأن تنفسي قد عاد إلى استقراره ، وسقطت على السرير لقد استلقيت بجانبي وسحبتني بالقرب منها كنت متعبة جدًا للرد عليها ، لكنني شعرت بشفتيها تقبلان مؤخرة رقبتي بلطف قبل أن يسيطر علي النوم .
_______________________________
لم تنتهي القصة بعد 😉
يتبع ... ♠️
اتمنى انه اعجبكم
لا تنسو الاشتراك
![](https://img.wattpad.com/cover/354560610-288-k806662.jpg)
أنت تقرأ
رئيسة المافيا
Romantizmإيفا تبلغ من العمر 24 عامًا وهي تكافح من أجل الاستمرار في وظيفتيها ، إنها يتيمة ولديها ابنة تبلغ من العمر عامين تدعى ستيلا ، وقد تركها صديقها السابق عندما كانت حاملاً وهي أيضًا رسامة عظيمة لارا تبلغ من العمر 27 عامًا وهي مليارديرة لديها فنادق وكاز...