احم احم يعني انا كنت عارفة انو البارت يلي كتبتو طويل بس لما حطيتو هنا اكتشفت انو طوييييل فعلا ذا اطول بارت كتبتو حتى الان لذا استمتعوو ❤️❤️❤️
ورجاءا علقو بين الفقرات ✨️
________________________________________
حاصره بأذرعه القوية يضمه لصدره عله يخفف لهيب شوقه تسارعت نبضات قلب فاليريو و وسع عيونه بدهشة ، " هل يعانقني !" لم يتوقع ردت فعله هاته، اليس هذا نفسه من كان يطارده سابقا
إبتسم فاليريو بصدق وقطرات الدمع تلمع في عينيه ،أهذا يعني انه عرف الحقيقة وصدقني، رفع يديه ببطئ ليبادله العناق محيطا ذراعيه حوله توأمه يتمسك بضهر قميص ماسيمو متناسيا تماما المأساة التي عانى منها أمس وكأن هذه اللحظة هي لقاءهم الأول بعد شوق دام لسنوات
" أه أه يا ضهري " لحق العجوز أخيرا بهم بعد مدة ممسكا ضهره بألم بسبب نزوله الدرج بسرعة ، نظر للوكاس الواقف مصدوما عند باب البناية قائلا باستغراب من منضره " لما تقف هكذا ما بك !!"
" هل.....هل ترى ما أراه !!" قال لوكاس بصدمة شلت لسانه لثواني ، مشيرا لمكان ما ، نظر العجوز إلى مرءى بصره حيث ينظر لوكاس ليرى العناق الأخوي هامسا لنفسه بنبرة تملأها الارتياح " أخ الحمد لله ، شككت للحضة اني فقدت عقلي " اعاد ببصره للوكاس بنبرة مستهزئة " لقد كنت محقا اذا ، من الخرف الآن ! "
قال فاليريو بابتسامة بينما لا يزال بين أحضان أخيه تحت المطر الغزير ،" هل يعني هذا انك لم تأتي لقتلي ؟" كان فاليريو يقصد المزاح فقط حتى يفتح اي موضوع مع اخيه ويكسر حاجز الصمت الذي طال وليستمع لصوت اخيه الذي لم ينطق بحرف لدقائق، لكن لم يضن ان تلك الجملة جعلت ماسيمو يصر على اسنانه بغضب على نفسه متذكرا أحداث أمس مخاطبا نفسه بقهر ارتسم على ملامحه
" ماذا لو اني قتلته فعلا ، ماذا كنت سأفعله حينها اي عقاب كنت سأجازي به نفسي جراء ذلك "، لم يتلقى فاليريو اي رد من توأمه لذا حاول الإبتعاد قليلا عن أحضانه الا أن ماسيمو ضغط عليه أكثر نحو صدره لمَّا احس انه ينوي الإبتعاد " لاا....لا ابقى هكذا " قال بتعب مسندا رأسه على كتف فاليريو الذي همس بحنان " حسنا "
ابتلع ماسيمو الغصة التي تكونت في حلقه ، محاولا الحديث ، ما الذي من المفترض ان اقوله اساسا ، هل علي الاعتذار ام طلب المغفرة ، ااخ لما الامر بهاته الصعوبة هل السبب ربما لاني لم اعتذر لاحد من قبل بل لم أشعر بالندم ينخر عضامي هكذا لاي فعل شنيع قمت به يوما ،
حاول الكلام من جديد ليوقفه صوت فاليريو الذي يربت برفق على ضهره لمَّا احس باضطرابه قائلا بابتسامة صادقة
" لا داعي للاعتذار .....لقد سامحتك بالفعل "
صوته الهادئ أرسل لقلب ماسيمو بعضا من الطمأنينة
أنت تقرأ
TWINS
Hành độngيرتعد زعماء المافيا عند ذكر اسمه ، فكيف لا وهو من سمعته تسبقه ،يقتل بطرق لا تخطر على البال لدرجة ان رجاله يفضلون شنق انفسهم على التفكير في خيانته فماذا سيحصل لذلك المسكين الذي دق الحب باب قلبه فعشق اخت شيطان المافيا الايطالية .. ماسيمو كاسانو ______...