" اسفه ع التأخير لكن تعرفون عاد كان عيد ومقدرت اكتب التكمله "
صحى اهل البيت وكان صباحهم غير بدون اصوات اهل الديره
ريما : اهخخ تعبانهه ابي اكمل نوم ياخي وش ذا
رهام : اقول قومي
ريما : ليش يمه
رهام : ولا اقول خلاص انتي ارتاحي كيف بطنك الحين ؟
ريما : الحمدالله خف شوي
رهام : زين
طلعت امها من الغرفه وسكرت الباب فزت ريما بسرعه وهي تشوف كم الساعه وانصدمت من كميه الرسايل من الهنوف ونجود
دخلت تشوف رسايل الهنوف الي كان محتواها كله عباره عن ( كيف وصلتو؟ طمنيني ؟ وصلتوووو؟؟ ردييي يبنت ليكون صار لك شيي )
ردت ريما على رسايل الهنوف وهي تطمنها انهم وصلو وطلعت رسايل نجود نفس الشي وردت بعد
قعدت ريما نص ساعه لحد ماتقوم من سريرها وهي تتقلب يمين ويسار وبعدها بدون سابق انذار تذكرت لحظاتها مع عزام وتذكرت يوم اعترف لها وشغلت اغاني رومانسيه وقعدت ترقص وهي مبتسمه
دق عبد الرحمن باب غرفتها يوم سمع صوت الاغاني وفتحت ريما الباب وهي مبتسمه وتناظره : وش تبي
تكتف عبد الرحمن واتكأ بجسمه على الباب وقال : وش المناسبه السعيده ؟
ريما : مافهمت
عبد الرحمن بضحكه : ليش الاغاني والرقص وابتسامتك شاقه وجهك كل ذا عشان رجعتي غرفتك ولا وش
ريما : اي اتوقع عشان كذا
ركز عبد الرحمن بالاغنيه الي شاف ان كلماتها رومانسيه وقال : مالقيتي غير ذي الاغاني
ريما : احب ذا النوع من الاغاني وربي يرقص
هز عبد الرحمن كتفه وهو يدخل غرفتها ويرقص معها
استانست ريما وقعدو يرقصون هي وياه ويضحكون ويصورون وكل شي
خالد : يااااولد وش ذا الازعاجج قصرو الصوتت لا اجي امحطكم بالعقال
ريما : معليشش يبه
خالد : قصري الصوت لا اجلدك
ريما : ابشرر
قصرت ريما الصوت وهي منخرشه وطلع عبد الرحمن وهو يضحك : يا انه خرشنا صدق
ضحكت ريما وسكرت باب غرفتها وقعدت تسولف مع نجد ف الجوال
اما فارس طلع يقابل اخوياه
رعد : والله يولد طول ذاك الاسبوع ومازن يسألنا اذا بنفزع او لا
فارس : لاحول
تيّم : اي وقسم انا قلت له اني بروح ديرتنا ولا تزعجني لاني بنشغل وتركني لكن رعد اهله هنا ف مازن كان دايم يشوفه
نايف : يلا وش خطتك يافارس
فارس : اسمعوني زين اول شي بنسوي اننا ساحبين عليه ولما بيروح عشان يواجه حازم وشلته احنا بنكون وراه واول ماينضرب نتدخل
رعد وهو يصفق : والله انها فكره حلوه يعيال
تيّم : اي والله
نايف : خلاص تم بنشوف متى بيروح وبنسويها
جا مازن لما شافهم قاعدين مع بعض
مازن : السلام عليكم
العيال : وعليكم السلام
مازن : الا يعيال ترا موعد الضرابه بكره
فارس : طيب ؟
مازن : لا بس اخبركم
رعد بضحكه : بالله وين ابي اجي واشوفك تنجلد
تيّم وهو يضرب كتف رعد ويقول : تخيلت حازم وهو يمسح فيه الارض
مازن : اوريكم كيف بمسح فيه الارض والمكان بيكون عند ذيك الحاره الي محد ساكن فيها
نايف : قصدك الي ورا حاره ناصر ولد صفنا ؟
مازن : اييي هي
فارس : وشوله يبي يوديك يضاربك هناك
مازن : عشان محد يشوف
رعد بلعانه : قصدك عشان محد يشوفك وانت تنجلد
مازن : شدخل
ضحكو العيال وقعدو يسولفون وقعد مازن معهم وهو خايف اذا صدق ماراح يفزعون له
بعد اذان المغرب راحو العيال للمسجد يصلون وبعد ما خلصو افترقو وكل واحد راح بيته
دخل فارس البيت وهو يسلم على اهله
ريما : وينك انت اليوم من الصبح ماشفتك
فارس : مع اخوياي
ريما : اها
عبد الرحمن : الا شفيه مازن؟
فارس : شفيه ؟
عبد الرحمن : مدري وانتو طالعين من المسجد كنت وراكم وشفته بعيد عنكم ويناظركم
ريما : متهاوشين معه ولا؟
فارس : لا مو بزران حنا عشان نتهاوش
عبد الرحمن : اجل وشفيه
فارس : مدري عنه
ريما : تراه خويك وش الي مدري عنه
فارس : خلاص مالكم دخل انقلعو
قام فارس وتركهم وهو يحاول يسكت ومايخبرهم عن شي لانه يعرف لو عبد الرحمن درا بيمنعه ومابيخليه يتضارب وبيقول عشان مصلحته وبيقعد ينصحه انه يبتعد عن المشاكل والضرابات الي مامنها فايده
قعد فارس ربع ساعه وراح يدق لغرفه ريما بعد ماشافها دخلت
فتحت ريما الباب وهي تقول لفارس : نعم ؟
فارس : ابي اكلمك ما ابي عبد الرحمن يسمع او اي احد
ريما : تفضل
دخلته ريما وسكرت الباب وقعدت على سريرها وهو قعد ف الكنب الي جنب سريرها
فارس : اسمعي اوخيتي
ريما : من اخويتي ذي واضح تبي تطلب شي يلا قول شعندك؟
فارس : اسمعي تذكرين سالفه حازم؟
ريما : ايوا
فارس : بكره موعد الضرابه
ريما : ما قال يوم الخميس ؟
فارس : اي بس واضح ان مازن استفزه او قال له شي عشان كذا خلا الضرابه بكره وواضح يبي يجلده جلد
ريما : يراسي تو الناس بكره اول دوام لك بعد الاجازه
وبتبداه بضرابه !!
فارس : لازم ترا تورطنا معه اكيد بنحل الموضوع بذي الضرابه
ريما : الاوادم يحلون المواضيع بكلام ونقاش وانتم بضرابه
فارس : قلتيها الاوادم لكن حازم واخوياه مايتفاهمون الا بالضرب وانا واخوياي بعد مانتفاهم الا بالضرب
ريما : ياليل طيب وليش جاي تخبرني الحين ؟
فارس : عشان امي وابوي وعبد الرحمن
ريما : مافهمت شدخلهم ؟
فارس : ياغيبه اقصد ما ابيهم يعرفون وانتي بتغطين علي
ريما : ماشاءالله!
فارس : وش لازم تغطين علي
ريما : كيف اغطي عليك يعني
فارس : مثلا تخليهم مايشوفوني بعد الضرابه لان اكيد برجع وانا فيني جروح وكدمات من الضرب الي بيصير اكيد مابرجع ووجهي وجسمي سليم دام بتضارب مع حازم !!
ريما : دامك تدري ان جروح وكدمات وش حادك تروح تضارب ؟؟
فارس : عشان الكرامه
ريما : اتوقع انك نسيت ان ماضيك الي كله ضرابات خلاك ف يوم تروح المستشفى وقعدت هناك ثلاث ايام ماسلم وجهك من الندوب الي للحين موجوده ولا سلمت عظامك الي تكسرت !!!
فارس : عادي ماضي وانتهى
ريما : وانت تبي تجدد ذا الماضي ؟؟
فارس : بسم الله علي لاتخافي مابيصير شي وانا اخوك
ريما : ياليل بقول لعبد الرحمن عشان يأدبك دام مو راضي تسمع مني
فارس : لاا تكفين لاتقوليله استري علي ذي المره بس
ريما : بشوف
فارس : بالله ريما انتي قد علمتي الهنوف عن ضراباتي ولا ؟
ريما : لا بس هي قد سألت عن الندبه الي تحت شفايفك والي فوق حواجبك بعد
فارس : وش قلتي
ريما : قلت بسبب ضرابه شوارع
فارس : وش ضرابه شوارع بعد انتي الثانيه
شهقت ريما وهي تتذكر الهنوف الي كانت داقه عليها وماقفلت الخط منها وواضح انها سمعت كل شي : على طاري الهنوف اتوقع انها سمعت الي قلته
فارس : تستهبلين كيف بتسمعنا وهي بالديره ؟
اشرت ريما على جوالها وناظر فارس على الي كانت بالخط واول ما قرا الاسم مسك الجوال وقال : هنوف ؟
الهنوف : فارس وش الي سمعته انا ؟
فارس : ولا شي كنت امزح
الهنوف : لاتكذب فارس يعني طلعت الندوب الي ف وجهك سببها الضرابات صدق !!!
فارس : عادي حتى عزام يوم كان بالثانوي يتضارب مافيها شي
الهنوف : لا بس ما كان يتضارب كثرك واضح انك تضارب كثير
فارس : لا يعيوني عادي مابيصير لي شي
الهنوف : وش الي مايصير فيك شي وريما قالت قبل شوي انك دخلت المستشفى بسبب وحده من الضرابات وتكسرت ضلوعك!!
فارس : خلاص ماضي وشفتيني مافيني الا العافيه
الهنوف بصراخ : بس انا اخاف عليك ياحيواننن
فارس : يلبيه الي تخاف عليي
الهنوف : فارس مو وقتك اتكلم صدق انا لاتتضارب !!
فارس : مايصير يقلبي والله الموعد بكره بيحسبوني رخمه اذا مارحت وبتنمسح كرامتي بالأرض والكل بيتكلم كيف اني خواف وانسحبت وماضاربت مثل الرجال
الهنوف : لاا مابتنمسح كرامتك
فارس : شوفي انا حاط مبدأ بحياتي والي هو ( ابتعد عن المشاكل لكن اياك ان تتراجع شبر ان بدأ القتال )
الهنوف : انقلع انت ومبدأك ماهميتني تبي تضارب روح وخلهم يجلدونك
جا فارس بيرد لكنها قفلت الخط بوجهه
ريما : تستاهل
فارس : حاولي تراضينها بعدين وقولي لها ان الموضوع عادي وانها ماتخاف علي
ريما : ابشر
طلع فارس من غرفتها وحاولت هي تدق على الهنوف الي ما ردت على اتصالها ابدا واغلقت جوالها
استسلمت ريما ونزلت تسوي العشاء مع امها
رهام : اخيرا جيتي تساعدين
ريما : يمه تراني تعبانه بس الحين خفيت وقلت اشوف اذا تبين مساعده
رهام : خلاص يحياتي تعالي قطعي الخضار اما عبد الرحمن قدامك قاعد يقطع البصل حاولي تخلصين بسرعه عشان نخليهم ف النار
ريما : دحوم كيف البصل معك؟
عبد الرحمن وهو يمسح دموعه بسبب البصل : لا زين زين بس عيوني تحرقني
ريما : يعيوني تعال انا بسويه بدالك وانت قطع الخضار انا متعوده
قام عبد الرحمن وخلاها تقطع البصل بداله وهو قطع الخضار
رهام : الا وين اخوكم الداشر ذا ؟
ريما : مدري قبل شوي طلع من غرفتي مدري وين راح
رهام : وش كان يبي
ريما : يبي يقول لي سالفه بيض كالعاده
رهام : اي والله
لف عبد الرحمن على ريما وهو حاس يا ان فارس فضفض لها عن شي او ان في مصيبه بيسويها ويبيها تغطي عليه
لاحظت ريما نظرته وتجاهلت الموضوع وكملت تقطيع واخذت صحن الخضار الي قطعه وحطته ف النار مع البصل
خلصت مساعده امها ورتبت الصحون على الطاوله وراحت تنادي ابوها
دخلت ريما المجلس وشافت ابوها قاعد منسدح يتابع تلفزيون وعهود بحضنه
ريما : بابا
خالد : عيون بابا
ريما : فديت عيونك تعال بنتعشى
خالد : الله الله شميت ريحه اكل لذيذه حسبتها من بيت الجيران طلعت من بيتنا
ريما : شدعوه يعني ماقد شميت ريحه اكل حلوه من بيتنا
خالد : لا لا امزح معك بس
ريما : اي زين يلا تعال ناكل
خالد : كل اخوانك موجودين ؟؟
ريما وهي تاخذ عهود وتقول : لا فارس مو بالبيت لكن دحوم بالمطبخ ساعدنا
خالد : وينه ذا الكلب طلع وماقال لي
ريما : مدري عنه انا بتصل عليه وبجيكم
راح خالد وعهود للمطبخ قاعدين ينتظرون ريما الي واقفه جنبهم وتتصل على فارس
رد فارس عليها بعد مادقت الف مره ولا رد عليها وقالت (الوو فارس)
فارس (وش )
ريما ( وينك؟)
فارس (مالك دخل )
ريما ( ابوي يسأل عنك تعال نتعشى )
فارس ( انا عند العيال )
اخذ خالد جوال ريما وقال لفارس ( والله اذا مارجعت البيت الحين وتعشيت معنا بتنجلد بالعقال فاهم؟)
فارس ( بس يبه ما ابي )
خالد ( ما اعيد كلامي )
وقفل الخط
ريما : اييي كفوو يبه الحين بيجي ركض
قعد الكل على سفره وبدو ياكلون الا ويدخل فارس عليهم ويتنفس بسرعه واضح انه فعلا جا ركض
خالد : اي ماتمشون الا بالعين الحمرا بعدين تعال وين كنت؟
فارس : مع اخوياي يبه
خالد : محد مخربك غير اخوياك
فارس : ليش يعني مخربيني
خالد : صاير تطلع اخر الليل وترجع الفجر وتفحط لاتحسب اني ما اعرف والجيران يشتكون منكم ومن ازعاجكم
قعد فارس يلعب بشعره وذي حركته اذا توتر او استحى والي صار له الحين انه توتر وخاف عن يوصل خبر الضرابه لأبوه لكنه سكت وما قال شي وبدا
ياكل
قعد يناظر ريما بين فتره وفتره وهي بعد يعطون بعض نظرات ويكملون اكل لكن عبد الرحمن مايفوته شي وانتبه لهم
عبد الرحمن : شعندك انتي وياه
ريما : ماعندنا شي
عبد الرحمن : طيب
قعدت عهود تسوي ازعاج بالسفره ومو راضيه تاكل شي
فارس : والله اذا ماسكتي بتنجلدين يلا كلي
عهود : ما ابي
قام فارس وهو ياخذها وخلاها تجلس بحضنه وقام يعطيها اكل وكلت بعد ماهمس ف اذنها انه بكره بيوديها البقاله والحديقه
رهام : وش قلت لها عشان تاكل ؟
فارس : اسرار بيني انا وياها صح عهود؟
عهود :ايوه
خلصو اكلهم وقام الكل يساعد ويرتب ويغسلون الصحون مع امهم
وبعدها قعدو ف الصاله يسولفون ويضحكون ويتابعون تلفزيون
بعدها بكم دقيقه قال خالد : الا بالله بكره دوام صح ؟
رهام : ايوا دوام
خالد : بتداومون انتم ؟
ريما : اي
عبد الرحمن : اكيد نداوم يبه
فارس : ايوا
خالد : اها اجل خلاص
فارس : وش خلاص
خالد : مالك دخل بس اسأل
فارس : طيب
خالد : قلت روحو نامو
عبد الرحمن وهو يناظر اخوانه ويقول : متى قال روحو نامو؟
ريما : يبه ماقلت لنا
خالد : تكذبيني يعني؟
ريما : لا لا يبه ما اكذبك بس انت سألتنا اذا بنداوم او لا ماقلت نامو
خالد : يحماره انا سألتكم بتداومون وقلتو ايوا وانتم عارفين الساعه متأخره الحين يعني لازم تفهمون اني اقصد روحو نامو !
عبد الرحمن : لا بالله
فارس : يبه ماله داعي الالغاز كان قلت
خالد : والله كل واحد اغبى من الثاني ماتفهمون
ريما : دامك عارف اننا اغبياء كان قلت
خالد : يعني الحين بتقعدون تناقشوني للصبح ؟؟
فز ابوهم وهو يمسك العقال عشان يخوفهم ويروحون وكلهم قامو يتراكضون ودخلو غرفهم ونامو من الخرشه
خالد : شفتي كيف خوافين
رهام : حرام عليك خرشتهم بس يستاهلون افضل ينامون من وقت عشان الصبح مايتعبون
خالد : ايوا
رهام : واحنا بعد يلا ننام
خالد : عهود تعالي يلا بنروح ننام
عهود : طيب
راحو غرفتهم ونامو هم بعد
_
الصبح
قامت رهام تجهز فطورهم وتصحيهم عشان المدرسه
قامو فارس وريما من وقت عشان يروحون المدرسه اما عبد الرحمن ينهض بعدهم بساعه عشان الجامعه
ف امه ماقومته
فارس : وربي تعبان ماودي اداوم
ريما : غصب تداوم يحبيبي عشان الكرامه
فارس : ايي صح نسيت تصدقين
رهام : اي كرامه وش السالفه
ريما بضحكه : لا ولا شي يمه
كل واحد اكل فطوره وطلعو
فارس وهو يمشي جنب ريما وسكر باب البيت وراه وطلعو للشارع : يا غبيه كنتي بتفضحيني
ريما : وش افضحك انت الثاني ذكرتك
فارس : اي بس امي كانت بتدري
ريما : لا معليك ماتدري
بعد ما مشو مسافه بسيطه جو شله فارس يسلمون عليه عشان يروحون معه المدرسه
ريما بتشميقه : جت شله النحس
رعد : وش قصدك انتي الثانيه
ريما : ولا شي كل تبن
تيّم : طالع لك لسان
ناظرته ريما من فوق لتحت وقالت : كل تبن انت بعد
نايف : بسم الله علينا مين مزعلك؟
ريما : لاتخلوني ادعي ان حازم يجلدكم واحد واحد
رعد : شكله فارس مايقدر يخبي شي عنك
فارس : يعيال والله ابيها تغطي علي يوم ارجع
نايف : لا معليك كلنا خبرنا خواتنا عشان يغطون علينا
ريما : قسم بالله انتم بدوننا ولا شي
تيّم بضحكه : اي والله الله يحفظكم يلا نوصلك مدرستك ولا تروحين لحالك ؟
ريما : وش الي تجون معي كأنكم بوديقارد بمشي لحالي
فارس : يلا انتبهي لنفسك
ريما : انا المفروض اقولك كذا انتبه لنفسك وانتو بعد موفاضين يجي واحد متكسر اجلدوه وصورولي
رعد : ازهليني بصور لك كل شي
ريما : كفوو
راحت ريما وتركتهم وهم يضحكون على حركاتها
وصلت المدرسه ولقت نجد وقامت تستقبلها وتحضنها وهي فرحانه
ريما : نجدددد اشتقتت لكك
نجد : يحياتي وربي اكثر
ريما : تعالي اقعدي عندي لك سوالفف
نجد : نص سوالفنا قلناها لبعض بالاتصال وش باقي بعد
ريما : سالفه صارت امس نسيت اخبرك
__
عند مدرسه العيال
YOU ARE READING
صحيح غيرها في العذارى مزايين لكن وش جاب النجوم لقمرها
General Fictionقبل ست سنوات كان عزام ولد مراهق عمره 17 سنه وريما طفله عمرها 11 سنه كان يهتم فيها ويدلعها ويحبها من بين كل الاطفال لكن بعدين غابت ريما عن الديره ل ست سنوات وماصارت تروح لكنها رجعت وسمعت ان عزام صار عسكري ولما شافته ماعرف انها ريما ومن هنا بتبدا قص...
