تفاعلوا بڤوت و كومنت لطفاً
⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
في اليوم الثاني وقع تايهيونغ أوراق خروج زوجهِ من المشفى ، لكن كان الأخر طوال الوقت هادئ ، مهما حاول تايهيونغ محادثته فجونغ كوك يتجاهله أو يرد ببضع حروف
بقي الأمر يؤذي تايهيونغ بعض الشيء بسبب أن تصرف جونغ كوك يشعره أنه السبب بكل ما حدث ، أو أنه يتصرف بطبيعيه لم يكن متأثر بموت جراؤهُ
كأنما يلومه على كل ما جرى ، تنهد تايهيونغ عندما نزل جونغ كوك بسرعه دون محادثه تايهيونغ ، حينها قد أرخى رأسه ضد المقود قليلاً ثم لكم المقبض بكل قوته
كان غاضباً لهذا حرك السياره بعيداً و قد غادر المنزل مسرعاً ، كان تحت أنظار جونغ كوك الذي أستغرب و الذي قد أراد العوده و محادثه تايهيونغ
"أنا لست مذنب ، لست المخطئ بأنني تأخرت بعملي لأعود و أجد جرائي موتى ، يعاقبني و كأنني السبب اللعين ، كأني من أرسل اللعين هذا لطعنه ، اللعنه فقط كم أكرهني"
صرخ نهايه كلامه ثم أوقف السياره بجانب الطريق ، حاول تمالك نفسه بشد خصلات شعره ، حينها بدأت السماء تمطر فوق زجاج السياره
"أتمنى فقط أن أمسك هذا اللعين"
كانت عيناه قد أحمرت غاضبةً حينها تلقى أتصال من ضابط الشرطه صديقهِ و الذي قد بلغه بالعثور على هويه المجرم الذي سلبه أطفالهُحينها تايهيونغ غادر نحو مركز الشرطه في حين صديق تايهيونغ قد أتصل على جونغ كوك هو الأخر يبلغه بأيجاد الجاني ، حينها كان جونغ كوك قد خرج مستقلاً سياره أجره مع علمه أنه سيجد زوجه الألفا تايهيونغ هناك
لم يخب ظنه بالفعل عندما دخل و وجد زوجهُ يتم أمساكه من قبل شرطيان ، و وجه الجاني كان مدمياً مغطى باللكمات كان كافٍ ليشرح مقدار اللكمات التي أبتلعها الجاني من زوجهِ
"لقد وعدت نفسي أن أسلبك كل شيء ، أن أسلبك سعادتك و حياتك كما سلبت مني أطفالي ، مثلما جعلت أوميغاي يكرهني ، سأقتلك و سأحتسي دمك بجمجمتك"
كان يتحرك محاولاً الخروج من بين أيدي رجال الشرطه في حين جونغ كوك بقي مكتوف اليدين يراقب زوجه الألفا الذي فقد السيطره على غضبهِ
جعلت أوميغاي يكرهني... كانت الجمله تتردد برأس جونغ كوك مراراً و تكراراً جعلته يدرك الخطأ الذي أرتكبه بتجاهل زوجه الذي لا ذنب له بما حدث
-
نبهوني لو في كلجات
Cu 🤚💓
⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
YOU ARE READING
فقيدتي✔️.
Romanceأنا جونغ كوك اومِيغا مُهشم سُلبتُ منهُ جرائهُ الحبيبه ، فقيدتي الحبيبه نقيهَ كزهرٍ أبيض مُبهجةٍ كزخات المطرِ بعد الجفافِ ، نادرةٌ لا يشبهُا أحداً ولو كان بمقدوري لأعدت الزمن و اعطيتها روحي . ڤيكوك ، ألفااوميغارس ، أمبرغ كيم تايهيونغ ، جيون جونغ كوك...