تفاعلوا بڤوت و كومنت لطفاً
-
بعد أن هدأت نوبه غضب تايهيونغ أنتبه لوجود زوجهِ جونغ كوك أخيراً و الذي كان يقف على الجانب الأخر خائفاً منِ غضبِ زوجهِ الألفا
قامَ تايهيونغ بِمد ذراعه لناحيه جونغ كوك كدعوةٍ لهُ للمجيء بقربهِ ، حينها تايهيونغ قد سار لناحيةِ زوجهٍ حتى جلسَ لجوارهِ ، ألتقطت عيناه مَفاصلَ كفٍ زوجهِ التي كانت مَغطاةً بالدماء
"هل تتألم؟ لما قُمتَ بضربهِ هكذا أن كنتَ تتألم"
"كُنت أنوي قتلهُ على يدي لو لم يتدخلوا لأنقاذهِ مني"جونغ كوك أمسك كف زوجهُ المَدمية بعض الشيء بحذرٍ كي لا يؤلمهُ ، في ذات الوقت كان تايهيونغ يمسكُ علبه الجعه الصغيره بيدهِ ، التي أشتراها من البقاله حال خروجهِ من مركز الشرطه
"ألم تتوقف عن الشرب منذ مده؟ لماذا تشربَ الأن"
"أنا مضغوط ، شعرت بالحاجه لشربهِ كي أفرغ غضبي"بقي جونغ كوك صامتاً يراقب زوجهُ الذي تجرع العلبه الثانيه ثم جعدها بقبضتهِ ، حينها جونغ كوك قد سحب العلبه الثالثه ليمنعه عن شربها لأنه لن يستطيع التعامل مع تايهيونغ الثمل
"دعنا نعد للمنزل معاً ، قالوا أن موعد محاكمتهِ الأسبوع المقبل ، في هذه الفتره علي أيجاد محامي سيزجهُ بالسجن"
جونغ كوك من تحدث هذا المره بعد أن أمسك علب الجعة بأكملها ثم سار لناحيةِ سيارةِ زوجهِ المركونه على الجانب الأخر ، تحت أنظار تايهيونغ الذي نهض من مكانهِ تابعاً أياه الى السياره
"عثرتُ على عدةِ محامين أثناء البحث ، أنا محتار بينهم"
"دع الأمر لي ، لن نحتاج لمحامي كي نزجهُ بالسجن"نقل جونغ كوك أنظاره ناحيه زوجهِ الذي كان يقود سيارتهُ لناحيةِ منزلهم كما طلب منه ، حينها جونغ كوك قد صمتَ منتظراً تفسيراً من زوجهِ حول كلامهِ الأخير الغامض
"مابكَ لماذا تنظر لي هكذا؟ ماذا قلت؟"
"ماذا تعني أننا لسنا بحاجةٍ لمحامي كي نسجنهُ"
"يمكننا جعلهُ يعترف دون اللجوء للمحاكمه أو محامٍ ليتولى أمرهُ"جونغ كوك قد توقف رأسه عن التفكير حينها قرر الألتصاق بمؤخره تايهيونغ كي يعرف علامَ يخطط رأسهُ هذا ، خصوصاً بعد رؤيتهِ للمجرم وجهاً لوجه
"لم تخبرني ماذا ستفعل ، بماذا تفكر برأسك الوسيم هذا"
"لماذا تسأل لن أخبركَ بما أفكر"
"كيم تايهيونغ أخبرني ماذا تريد أن تفعل ، أخبرني"بقي جونغ كوك يتذمر على رأس تايهيونغ الذي توقف يأكل المثلجات مستمتعاً بأغاضتهِ و تجاهل أسألتهُ ، متجاهلين كل ما حدث لبعض الوقت
-
نبهوني لاي كلجه
Cu 🤚
YOU ARE READING
فقيدتي✔️.
Roman d'amourأنا جونغ كوك اومِيغا مُهشم سُلبتُ منهُ جرائهُ الحبيبه ، فقيدتي الحبيبه نقيهَ كزهرٍ أبيض مُبهجةٍ كزخات المطرِ بعد الجفافِ ، نادرةٌ لا يشبهُا أحداً ولو كان بمقدوري لأعدت الزمن و اعطيتها روحي . ڤيكوك ، ألفااوميغارس ، أمبرغ كيم تايهيونغ ، جيون جونغ كوك...