مقــدمهَ واضــحهَ ...
اردت ان يكَــون قلبـك لـــــيِ لكَــن للأسـف
صــاَر واصبـح لغيِري ولـــن يصبـح لــــيِ طالمــاَ
لا تلامــس الكلمـــات قلبـكَ ...
وياتـــرى ماذا ســوف نســمع مـن اغـانيكَ المفضـلهَ في الحــاضـر ...
هـل يعقــل ان تصـف اغنيـهَ حالـنااَ سابقـااَ والى الأن ؟ ، وان كــانت هناك كلمــات اغنيـهَ
تعبـر عن حالنـااَ هــيِ :
مـــــــوُ فـــاًرس احَـــلاَمـكَ ، نعـــــم ..
بـــس انتـــهَ كَــــــــــل اَحَــلامـــيِ ..
الكَـاتبـهَ : حَـــوُراَء اَحمـد
مشــــاهدهَ ممتعـهَ ✨
" بنيِــن "
سـمعـت صـوت ينـده بأسـميِ وكل ظـني بانـه مهيِب للحظـه ادركـت بأنو هذا مو صوت مهيِب ولا شبيـهااَ وخصوصاً صـوت مهيِب خشـن توتـرت وانـي افكـر صـوت منو هذا ياترى ؟ وهـل ادور وجهـيِ واشـوفه منو او اسـويِ نفسيِ ما اسمعـهَ ؟ بيـن قواطع تفكيريِ صـاح مـرهَ ثانيـهَ :
" بنيِـن رزان طلعـت ؟
سـمعت اسـم رزان فوراً التفتت عليِـهَ والشـمس بدت تضـرب على عينـيِ لدرجـهَ رفعت ايدي احاول احجـب الشـمس عن عيـونيِ واشوف بوضـوع لـمن انتبهت لملامح وجه الشـخص اليِ صاحنـيِ وچان شـخص اول مرهَ اشـوفـهَ ( غريِـب ):
" مـنو حضـرتگ وتسـأل علـى رزان!
" العفـو ، انـي اخوهـااَ واذا مصير زحـمهَ عليـچ اخـيتيِ صيحيهه الي .
هـزيِت راسيِ ودخلـت للمدرسـهَ ادور علـى هاي البلوهَ الي اذا طبت للمدرسـهَ بعد متطـلع اخيـر شيِ شفتهاااَ تحچـي وي طالبـهَ ثانيـهَ اردفـت بصوت عالي علمود تسمـعني لأن مالي خلگ اروح الهااَ :
" رزان اخـوچ منتظـرچ برهَ
بس سمعت كلـمة اخوهااَ ركضـت عليهَ وعافت البنيـهَ تقربت منـيِ وبديـنهَ نمشي لباب المدرسـهَ وقبل لا نوصل لباب المدرسـهَ گالـت:
" شـفتي اخووي شلون حلـو عيونـهَ بالشمس يخبلـن
" الله يحفظـهَ الـگم
" ويحفظـهَ الچ هـم
وراحـت ترگض للباب وانـي احاول استوعب هاي الغبيـهَ شگالت ولمن استوعبـت اعترف انو كلامهاا ماعجبني لكن تغاضيِت هالمرهَ عـنهَ طـلعنه من المدرسـهَ واني اشوف رزان راحـت لخووهاَ وقبل لا يرحون للسيارهَ گالت رزان وهي تباوعلـيِ :
" بنين تعااي ويانـهَ خل اخووي يوصلـچ لأن مبين مهيِـب يتأخـر!
مادري شلون طـلع هيـچ گباليِ فجأهَ وانـيِ اشـوف مهيِب واكف كبالي طول وبعرض اشوف بس ظـهرهَ وهوً يگـول :
أنت تقرأ
تشــوهُ داخلـــيِ ( مكتمله )
Romanceتبدأ قصتنا بفتاتين بعمر الزهـور يجعلهما القدر يفترقان من مكَان عيشهما وهـوَ ميتمهما ... لتبدأ حياه كَـل منهما تحت عـائـله محافظـه ورجل مخادع فهل يكَون الحظ من نصيبهما ام سـوف يجبـرهما القدر علـى فعل اشـياء قبيحـه ! لتبـدأ رحلتنا المجهــوله مع رواية...
