تنــُويِـهَ...

152 9 2
                                    



اهـــلاً ...
طبعـاً بـعد انتهــاَء روُاَيِتــيِ اَلاولَــىَ وُاَلـحواَراَت اَلتــيِ اقَتحمـت َالمكَـاَن ...
اَن هـذهَ نهايـةَ الروُايِـَـهَ ، لَا وُجـوُد للرجعــهَ نهائيــاً ، وليِـس كَل نهـايـهَ يجب أَن تكَون سعيدهَ ؟ .. يِجـب اَن نتقبـل الُواقــع اَلمـَر ... وَلا نجعـل الخيِـاَل يقتحمنـاَ ويِقتحــم اَفكَارنـاَ ..
وهـذاَ نصيِب وخيِراً مَـن لاقـاَ نصيبِـهَ .. ومـَن لـَم يِجـده ُفخيِــراً بالَانتظـاَر ... شكـَراً لتقبلكـَم اَلحقيِقـهَ وشكَـراً للذيِــن أَراَدوُ
جعـل ماَفي قلوُبهــم وماَيتمنــوهَ حقيِقهَ ...

انتهيِـت من كتابـة الروايِـهَ الذيِ طلبتــم منـيِ أن اختمـهااَ ... والأن اريِــد منكـَـم نشـر روُايِتــيِ مجـاَزاَت لتعبِـيِ واخلاصــيِ لكَـم ...

لكَــن فـيِ نهاَيِــةَ المطـاَف ... تـوُجـد رواَيِــهَ اخـرى ســوُف تأخـذ حـيِز كـبيِر في الواَتباد ُوفيِ قلوبنــاَ ... وُنشـر روايَِتــيِ اَلاولـَـىَ دعــمَ لتنزيِـل الثانيِـهَ
بـاَسَرع وُقـت...

وداعـااً...

وداعـااً

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تشــوهُ داخلـــيِ ( مكتمله )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن