هلاااوو من جديد ...
رمضـان كريم علينا وعليكم ... بارت 42 مو تنسـون ...
تصويـت ، متابعهَ ، تعاليقكم الحلوه حبايـب ...❤️🔥✨
اعتـذر عن اي خطـأ املائـي ..
مشـاهده ممتعـهَ ...
بسـم الله الرحـمن الرحيـم ...
فتحـت عيـونيِ بهدوء وانـي احس بداخلـي ضوضاء كَـلش چبيـرهَ ومعقدهَ ، راسـيِ يزيد وجـع ما يقـل اذنـيِ صفرت بأول دقيقهَ من بعد مافتحـت عيـونيِ ، فتحـت عيوني وچان يستقبلـنيِ ضـوهَ سـاطع كَلش قووي بعـدت نظري عنـهَ واني اباوع علـى الحـايط الابيـض ؟ هذا حايـط المستشفـى المعروف لاا معقـولهَ وصـلت لهـايِ الحالـهَ ؟ تزحـزحت نظراتيِ للباب الـيِ انفتـح رفعـت نظـريِ لوجـهَ الشخص وچـان صـفوان ثـواني وما احس غيـر عيونهَ حاوطـت عيونـيِ بس وضـع وجهه وملامح وجهه مو تمام نهائيـاً ، تقـرب باتجـاهيِ فوراً وانـي اشـم ريـحة عطر سيطـرت على المكَـان بأكملـهَ ، صـار مقابيلـيِ واني بعدنـيِ نفس وضعـيِ نايمـهَ بس عيـونيِ احـرگـهم :
" شلـون صرتـيِ ؟
ضلـيِت ثـواني صافنـهَ بملامـح وجهـهَ ما اعـرف شلون اجاوب او اجاوب احس انعگـد لسـاني وخصوصاً وانـي اشوف ملامح وجههَ مورمـهَ من جهة شفايفـهَ وجوهَ عينـهَ وباماگـن بمختلفـهَ لكَن بشكَل طفيف عكَـس هذنـيِ الاماكَـن چان بشكَل بارز ، حچـيِت بصعـوبـهَ من بعـد ما جمـعت الكَـلمات الي راح القيـهن:
" حمـدللهَ
" بـس انتـيِ حالياً جاي تنطيِنـيِ العكَـس!
رفعـت حاجبيِ مافاهمـهَ قصـدهَ لمن دقايـق طـخت براسيِ وكَـلت :
" شلـون!
" ليـِش جاي اذبليِـن بالوقـت الي لازم تنميِن بيـهَ ؟ وبأشـد حاجـهَ للنمـو ؟
بعـدت نظري عنـهَ واني استـذكَـر كلامـهَ وشلـون چان يحجـيِ بحـركَه عليهَ مقهور علـى نفسيِ اكَـثر منـيِ حچـيِت بهدوء عكَـسهَ :
" مـرات مـو كَلشيِ يصيـر نفس مانتمـنهَ
" ومـرات تكَـونيِن انتـيِ سبب سعادة شخص وانتـيِ ماتعرفيِن ؟ وبنفـس الوقـت من تذبل ملامـح وجهـچ ناس غيـرچ تذبل روحـهَا...
" منـو؟ منو الي يهتـم هيـچ بيـهَ وتغيـراتيِ هيـچ مأثـرهَ بيـهَ ؟
دار وجـههَ عنيِ ورفـع ايدهَ يرجع شـعرهَ لورهَ وهوً يحـركَ بشفايفـهَ بصوت ناصـيِ ما سمـعت شنطـق ضلـيِنه ساكَتين علـى هالوضـع لـمن تجرأت وگلـت :
" وجــهكَ شبـيِ !
" مابي شي لا تهتمـيِن !
" لا اهتـم.
أنت تقرأ
تشــوهُ داخلـــيِ ( مكتمله )
Romanceتبدأ قصتنا بفتاتين بعمر الزهـور يجعلهما القدر يفترقان من مكَان عيشهما وهـوَ ميتمهما ... لتبدأ حياه كَـل منهما تحت عـائـله محافظـه ورجل مخادع فهل يكَون الحظ من نصيبهما ام سـوف يجبـرهما القدر علـى فعل اشـياء قبيحـه ! لتبـدأ رحلتنا المجهــوله مع رواية...
