.
نزله من على الكرسي يجلس على السرير يلف من دخلت الممرضه تنطق : إسلام
هز راسه غيث يبتعد عنه يلف براسه من دخلت الدكتوره تاليف يدقق النضر فيها كونها دكتورت جده ابتسمت تاليف تناضر علي تنطق :السلام عليكم
هز راسه علي ينطق :وعليكم السلام
رفعت نضراتها تنطق تاليف :كيف صرت؟
ابتسم علي بلطف ينطق :احسن يابنتي
رفعت نضراتها تناضره يهز فيها كيانها من كلمت " بنتي " الي محرومه منها من قبل 5 سنوات والي كانت تعتبرهم أهلها
رفع رجله علي على السرير تبدّا تنضف تاليف الجره والمكان من جديد اصرت هيا ولا ما يكون هاذا شغلها ابداً
رفعت راسها تسرق النضر ل غيث الواقف يناضر جده بتفحص تام صدر تكمل ابتسمت من انتهت تنطق : بكتب لك وصفه علاج يخفف الورم والوجع تقدر تأخذها من الصيدليه!!
هز راسه علي يعدل جلسته لفت تاليف تمد الورقه ل علي ولاكن هز راسه بالنفي يأشر على غيث الواقف ينطق : جيبهم وتعال ياغيث
هز راسه بالإيجاب ياخذ الوصفه يطلع من الغرفه تلف تاليف تستوعب اسمه وأنه " غيث " ترتب الحوسه الي سوتها ترفع راسها من نطق علي :تاليف ؟؟
ابتسمت تهز راسها بالإيجاب تنطق :علي؟؟
ضحك بخفه علي يهز راسه بالإيجاب ينطق : مشالله عليك شاطره في شغلك
ابتسمت بشكر تاليف تنطق :الحمدلله
ناضرها علي طول المده القصيره ولاكن كانّها دخلت أعماقه نطق بسرعه قبل تطلع :تعالي يابنتي ونسيني حتا يرجع ولدي
لفت تبتسم تمد الصحن ل الممرضه تجلس على الكرسي ينطق علي : من أي عائلة؟؟
رفعت نضراتها تاليف تبتر كل حروفها في هاذي المنطقه بعدم رد على سوال علي الغريب والمجرح ايش تقول تقول تقول انها ما تعرف عائلة ولا تسكت نزلت نضراتها ينطق علي : جواب محرج اعتذر
رفعت راسها تهز راسها بالنفي تنطق :بالعكس ياليت لو كنت اعلم من أنا بنته وأعلمك ولاكن عاجزه!!
عقد حجاجه علي يناضرها بعدم فهم ينطق : وش تقولين يابنتي؟
تنهدت تنطق تاليف لأول مرا تبرر تفضفض لاحد غريب غير "أوليفيا " لأول مرا تخون أوليفيا وتفضفض لاحد غريب :ما اعرف اهلي!!
ناضرها بصدمه علي تكمل تاليف ترويه قصتها كامله تنطق :وبس هاذي أنا للان ما اعرفهم ولا ودي اعرفهم خلاص يأست منهم
فتح عيونه بصدمه علي من وضعها المزري يشك بالوضع ولاكن متردد لف من دخل غيث حامل في يده كيس الدواء ينطق بعد ما وزع نضراته على الكل :يلا؟؟
هز راسه علي ينطق موجه كلامه ل تاليف :يعوضك الله يابنتي لا تيأسي!!
نهضت تبتسم بحزن تنطق : الحمدلله
طلعت من الغرفه تسبقهم تتوجها ل مكتبها الخاص باسم " الجراحة تاليف "" شقة البنات "
طلعت تركض بكل سرعتها تركب سيارتها تحرك تنفست بقوه وتوتر لأول مرا تتوتر هاكذا مدت يدها تشغل اي شي
تنهدت من وقفة السيارة امام الشركه الكبيره تناضرها بتعجب مدت يدها تشيل شنطتها تلبس نضراتها الشمسيه تنزل من السياره تقفلها تتوجها ل الداخل بكل توتر وخوف من القادم دخلت تتوجه جميع الانضار باتجاهها تعض شفتها بإحراج كبير من الحشد الكبير وقفة امام الاستقبال تنطق :وين مكتب المدير؟؟
رفعت نضراتها الموضفه تنطق :الدور الثالثه غرفة رقم ٩٠ بس عندك موعد؟
هزت راسها تمد لها الملف تهز راسها الموضفه تلف أوليفيا تتوجه ل المصعد تمد انمالها تضغط على الزر ينفتح المصعد تتنفس تمد اول خطواتها ل الداخل دخلت
طلعت الدور الثالث تدور بنضراتها مكتب المدير الي يكون غرفه رقم " ٩٠ " ابتسمت بانتصار من لمحة المكتب تتوجه ب خطواتها بكل رزه وجمال ل المكتب تبرز كتوفها ومشيتها المغروره تطرق الباب بخفه تسمع أذن المدير تبتسم تفتح الباب تتلألأ نضراتها على الجالس أمامها على الكرسي بكل شموخ وكبرياء تحاول تدارك نفسها تنطق : أسلام عليكم
هز راسه ليث ينطق :وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته!! تفضلي
عضت شفتها بخجل تتوجه تجلس امامه تفرد كتوفها بتوتر ترفع رأسها تناضر نضراته لها تنطق : أنا أوليفيا
عقد حجاجه يتذكر ينطق :أوليفيا تأمر؟؟؟'
ابتسمت تهز راسها بالإيجاب تنطق :يس
ابتسم بخفه يناضرها ينطق : انتي الي بتصممي؟؟
هزت راسه بالإيجاب تنطق أوليفيا : نعم أنا
هز راسه يمد لها الملف ينطق :من اليوم انتي المصممه الخاصه ل شركتنا رفعة راسها تبتسم غصب بسعاده تنطق :احلف؟؟
عضت شفتها بإحراج تنطق بصوت خافت:اعتذر
ضحك بخفه من حماسها الواضح ليث ينطق :الف مبروك
ابتسمت أوليفيا تنطق :الله يبارك فيك أستاذ؟؟؟
ابتسم ليث ينطق :ليث
ناضرته تحاول تتذكر في اي مكان قد لمحتها تغمض عيونها تفتحها من فهمت انه الي صادفته في المستشفى تبتسم من الصدفه الغريبه تنطق :يلله استأذن
نطق قبل لا تنهض ليث :مكتبك جاهز في اي وقت تنورينا!
ابتسمت تهز راسها بالإيجاب تنطق :شكراً أستاذ ليث
هز راسه يناضرها تقفل الباب خلفها يتنهد يستند على الكرسي يفكر بهيام وكانّه اول مرا يلاحض " أنثى " وكانّها ملاك اخترقة اعضاه زفر يرجع يكمل شغل بكل تركيز عكس قبل ثواني...
أنت تقرأ
ياونين وتيني يأمُغترب تأليفي
Aksiتتكلم عن تأليف الي انخطفت في عمر 5 سنوات من عائلة تتمنا الأطفال عاشت وكبرت بينهم ولاكن في يوم وليله تلقى أهلها الحقيقيين في احد المستشفيات و رابع بحوري / الكاتبه ناي الـ احمد 🌷