' هاه.. الاطفال؟' فكرت بشرود وفجأه قال العملاق الذكر: "إنهم لطفاء بالفعل كيساكي.. ، لكن ماذا سنسميهم؟" ''هممم كنت أفكر في ران ورين كيف الوضع؟''.... أعتقد أن كيساكي قالت للعملاق الذكر أعتقد أن اسمه موري.
"أسماء جميلة، ران ورين، بناتنا الجميلات" ابتسم... يا إلهي ماذا حدث الآن.. يمكنك أن تفكر في ما أفكر فيه صحيح؟؟ أحاول التحرك لكنني كنت مصدومه للغاية من هذا.. لقد تقلص جسدي، وأصبحت طفله.. لا لا ليس ككونان.. بل طفله رضيعه لا تقوى على الحراك حتى! .. لقد تجسدت من جديد... تمامًا مثل روايات المعجبين التي قرأتها من قبل! رائع!
هذا أمر لا يصدق، بل على الأرجح مستحيل! اسمي الآن هو رين، حسنا.. صحيح ان يوني كانت تناديني رين ولكن اسمي هو يورين والجميع يصيح بي كذلك.. ربما سأحاول الأعتياد على ذلك.. لذا فإن هذين الان هما والداي الجديدين ، ولدي أيضًا أخت توأم..
لم تتح لي الفرصة للحصول على شقيق او شقيقه قبل أن يكون لدي أخت الان، وأعتقد أنني أريد أن أعرف ما إذا كنت الأكبر سنًا أم لا، حسنًا، سأفكر بذلك لاحقاً.. حسنًا ، لأقول لك الحقيقة، أنا لا أتذكر والديّ السابقين ، فقد تركاني في سن مبكرة بعد كل شيء ، وليس لدي صورة لهما، لكن انتظر هذين يبدوان مألوفين، هممم موري وكيساكي.
مستحيل !!!!
إنهم موري وكيساكي من المحقق كونان والدا ران..! هل ولدت من جديد في العاصمة ؟؟ هذا رائع !! إنه أفضل شيء يحدث لي.! ولكن هذا أمر صادم حقًا، فهناك الكثير من المعلومات التي يجب استيعابها وأعتقد أن ذهني سينفجر قريبًا. *تثاؤب* حسنًا الآن أنا متعبه، أعتقد أنني سأفكر في الأمر في وقت لاحق، لأخلد الان إلى النوم بسلام-
دعني أخبرك.. بعد ست اشهر..
أن كوني طفله أمر مزعج ومثير للاشمئزاز حقًا.! هل من الضروري حقاً أن أتعرض لهذا الإذلال؟؟ اشعر بأني لا استطيع إيجاد كرامتي.. أريد استعادة جسدي!.. بالتأكيد لا أستطيع أن أفعل الكثير بجانب الزحف والنوم والأكل وأيضًا كنت طفله هادئه ولا أبكي إلا عندما يكون الأمر ضروريًا.. عندما أكون جائعه أو كنت بحاجة للتغيير. ولا أستطيع وصف طعم الحليب المقرف..
في الأشهر الأولى كان يمر بي النوم طوال الوقت حسنًا، لا تلومني فأنا في جسد طفل بعد كل شيء، بالمناسبة أنا في غرفه منفصلة عن ران. أما بالنسبة لران، فهي بحاجة إلى مزيد من الاهتمام من والدينا.. حسنًا، إنها تبكي كثيرًا وهذا أمر جيد بالنسبة لي، يمكنني الحصول على وقت بمفردي لأفكر وأخطط للمستقبل. وفي الشهر الثاني، أستطيع أن أبقي نفسي مستيقظه لبضع ساعات، كما أستطيع أن أرفع يدي ورجلي ، وأستطيع أيضًا تحريك رأسي.
يبدو أن ران قد هدأت، فهي لا تبكي كما كانت في الشهر الأول، وأعتقد أنها تكيفت أخيرًا مع محيطها بشكل جيد. وهذا رائع في بعض الأحيان، يجمعنا آباؤنا معًا في سرير واحد، فهي لطيفة حقًا، وأصاب عقليًا بنزيف بانفي كل يوم.
