يا إلهي! إنها أكيمي، أخت آي تشان! " اسمي رين موري.. إنه لمن دواعي سروري مقابلتك" لقد قدمت نفسي ثم نبدأ في المشي إلى منزلها لمساعدتها على حمل الأغراض " لذا رين تشان يمكنني مناداتك بهذا الاسم؟؟" سألت وأومأت ثم سألتني "رين تشان كم عمرك" "أنا في الخامسة من عمري " أجبت " تمامًا مثل أختي الصغيرة عندما أصل سأقدمها لك ربما أنتم أيضًا ستصبحون زملاء في اللعب ".
أوه إنها تقصد هايبرا.. أومأت برأسي بالموافقة. "حسنًا" - سأقابل شيهو.. سأتأكد من أن أصادقها، أن هايبارا هي ثاني شخصيه مفضلة لي في الانمي، إنها رائعة حقًا وتتمتع بشخصية فريدة من نوعها، لذلك أنا متحمسه جدًا للقاءها-
بعد 5 دقائق من المشي والدردشة وصلنا أخيرًا، كان مبنى من طابقين دخلنا "تدايما" قالت أكيمي "آسفه على الدخول دون استئذان " قلت بصوت منخفض تقول اكيمي بصوت منخفض " لا بأس لا بأس "
"يا أكيمي لما تأخرتي كثيرا؟ " قالت امرأة جميلة في منتصف الثلاثين ربما هي والدة أكيمي إلينا.. ، يبدو أنها لم تنضم إلى المنظمة السوداء بعد "آسفة يا أمي، لقد قطعت حقيبة التسوق عندما كنت في طريقي إلى المنزل.. لكن رين تشان ساعدتني في مواصلة العمل! " أوضحت أكيمي.
الينا "هذا ما سيحدث، كوني حذره في المرة القادمة وأشكرك أيضًا على مساعدتها"." الأمر ليس بالأمر المهم ميانو سان " قلت لها بابتسامة. "الآن رين تشان دعينا نذهب! " لقد سحبتني إلى الفناء الخلفي حيث رأيت شيهو الصغيره " إيموتو سان!... "صرخت أكيمي بحماس اما انا فاتصبب عرقًا
-نشيطه حقا-فكرت بينما انظر لها بتوتر / عندما سمعت شيهو أكيمي ركضت إلينا وعانقت أكيمي. "ني تشان! لقد عدتِ!" -إنها تحب أختها حقًا، أليس كذلك- فكرت بابتسامة. "إيموتو سان سأحضر لك زميلة في اللعب , هذه هي..! موري رين! لقد وافقت على اللعب معك! رين تشان هذه أختي شيهو ميانو "
في ذلك الوقت شعرت بالتوتر حقا نظرت إلى شيهو بتوتر وقالت اكيمي بابتسامه " الآن سأذهب إلى المطبخ واساعد أمي، استمتعا بوقتكما" قالت وتوجهت إلى الداخل. "مرحبًا! أنت شيهو، أليس كذلك؟" رائع يا رين، انها لطريقة رائعة لبدء محادثه 🥰💔💔 " نعم " قالت شيهو بابتسامه
"يسعدني مقابلتك.. هل تريدين أن نكون أصدقاء؟" "بالتأكيد" "أصدقاء؟" "أصدقاء!" وهكذا تبدأ صداقتنا.. إنها مختلفة حقًا عن المستقبل! , ولا عجب بذلك.. , إنها مجرد طفلة الآن.. ولكنني أشعر بالحزن من أجل قضيتها ولن يفكر أحد في ذلك طبعا!.. ستفقد والديها في سن مبكرة ، وستطلبها المنظمة السوداء وسيجبرونها على تطوير عقار يقتل الناس.
لقد لعبنا معًا، حتى رأيت أن الوقت قد حان بالنسبة لي للمغادرة، لا أريد ان تلقي عليّ أمي محاضرة مرة أخرى، ودعتني.. وعدت إلى المنزل. كما اتفقنا على الاجتماع مرة أخرى الأسبوع المقبل.. استمتعت حقا برفقتهم
