قال يوساكو: "أنتِ طفله ذكيه حقًا". ابتسمت لهم فقط، كنت أفكر عقليًا في كيفية الخروج من هذا الموقف، آخر مرة أنقذني أبي والآن ماذا؟؟ سرعان ما وصلنا إلى منزل كودو قبل أن أدخل
"رين - تشان" اتصل بي يوكاسو سان. " نعم؟ " أعطاني شيئًا "أراهن أن هذا لك" نظرت إليه ووجدت أنه جهاز التعقب الذي وضعته على انفوني سينسي ' الهي انقذني ..' " امممم ...." ( وقفة طويلة ) " الشرح ؟؟ " *تنهدت* ثم شرحت له أمر المتعقب والخ...
" هل يمكنني أن أطلب منك معروفا ؟؟ " سألت و أومأ برأسه " من فضلك.. هل يمكنك إبقاء الأمر سرا! " " حسنا " قال بابتسامة ويربت على رأسي.
"أيضًا هناك شيء آخر ..... " حان الوقت، الآن أو أبدًا فكرت بإصرار.. "ه.هل يمكنك التوقيع على هذا " سألت لإظهار الكتاب الذي كنت أقرأه من كتبه، إنه آخر أعمال يوساكو كودو. ثم انفجر ضاحكًا.. حينها أشعر بالحرارة على وجهي 'هذا امر محرج للغايه' "لم أكن أعلم أنكِ من محبي كتبي جيدًا حينها...."
ثم وقع على الكتاب. ودخلنا المنزل معًا، لاحظت وجود حذاء يوكيكو في الخزانة. "يوساكو سان، أعتقد أنك في ورطة " لقد نظر إلى المكان الذي احدق به و عندما رأى الحذاء تجمد مكانه ثم دخلنا الغرفة وجدت ران وشينشي يجلسان على الأريكة بإطاعة يحاولان عدم إصدار أي صوت.
فجأة شعرت بقشعريرة على بشرتي فأخذت مكاني بسرعة على الأريكة. بجانب ران بمحاولة التصرف ببرائه وتم جحد يوساكو سان بنجاح " مرحبًا بك في بيتك.. يوساكو كودو، هل استمتعت بجلب الأطفال إلى موقع الجريمة؟" تلقى يوساكو سان محاضرات لفترة طويلة جدًا يوكيكو سان.. مخيفة حقاً!!
" احمد الله كوني بجسم طفله والا كنت مشلولة الان 🤭"
" ايها الاحمق هل تعلم كم هو خطير إحضار الاطفال هناك 💀🔪🔪"
مدرسة تيتان الابتدائية -
"رين - تشان! " سونوكو بانزعاج
"لم تفهمي؟! " ران
"عذرا... ماهو مره اخرى؟؟ لم أفهم.. "
"نحن ذاهبون إلى خرق الأشباح" أعلنت سونوكو بخوف
" هاه؟ تحطيم الاشباح؟؟" فكرت رين ' هل سنحطم الاشباح'
قالت سونوكو عابسه "هل أنتِ جاده! "
"أنتِ لم تسمعينا بعد كل شيء ني تشان " قالت ران
" آسفه.. " " أنتِ تعرفين المنزل ذو الطراز الغربي بالقرب من مدرستنا..يقال أن الأرواح الشريرة تعيش هناك لذلك نحن.." اردفت سونوكو بارتباك وهي ترجف: "سنذهب معًا لخرق الأشباح لتفقد هذا المكان لاحقًا". قال شينشي: "إنها مجرد قصة مختلقة، ولا يوجد شيء مثل الأرواح الشريرة"
قالت سونوكو: " تعال معنا يمكنك من خلال ذلك إثبات ما إذا كان هناك أشباح أم لا" قالت ران وهي تنظر إلي بعيون الجرو." اريد ان اذهب.. " " حسنًا إذن " هتفوا.
