⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀لا تنسوا تتفاعلوا
_____⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
حيث تواجدت جُولييت كان جونغكوك سيكون جُوارها فقد مضى ثلاثُ شهور مُنذ أستقرارهم خارج حدود باريس بقليل ، تلكَ الأراضي الخضراء الشاسعة و القلعة الكبيرة ، كان كل يومٍ يكتشفُ شيئاً جديداً عن ما حولهُ
كان سعيداً لأنهُ أبتعد عن الضغوط و عن منزلهُ القديم ، كان يتدربُ مع الحراس على المبارزة و ركوب الخيل كُل يوم! ، في حين كان تايهيونغ يراقبهُ من بعيد سعيداً لجعلِ حُلمهِ واقعاً
جونغكوك تواصل مع والدهِ ، كان والدهُ مرتاحاً لكن والدتهُ لم تكن كذلكَ ، قد أدركت أخيراً أفعالها و قد تمنت عودةَ جونغكوك لها ، في حين هذا لم يكن جونغكوك مهتماً بالأمر كثيراً ، كان يتجول في باريس و يشتري ما يُحب خصوصاً
بعد الحوار الجدي الذي خاضهُ مع تايهيونغ و الذي أنتصر فيهِ تايهيونغ ، فكان على جونغكوك التجول و فعل ما يشاء تاركاً المسؤوليات لتايهيونغ ، حيث تايهيونغ أستمر بعملهِ القيامِ تدريب الشباب على ركوب الخيول ، لكن هذهِ المرة أخذ يُدرب أبناء الحاشية الملكية فقط
في أحدى الأيام المارة بأمانِ الرب ، جونغكوك أُجبر على زيارة الكنيسة مع تايهيونغ و أفرادِ العائلة المالكة ، كان تصرفهم همعهُ غريباً و لكونهِ لا يفهم الفرنسية أزداد فضولاً في حين كان تايهيونغ يحاوطُ خصرهُ و يحادثهم بذات لغتهم ، كانت تبدو كالطلاسم ، كما لو جلسات أستدعاء أرواح!
حين ذلك شعربتايهيونغ يقبض على خصرهِ ببعض القوةِ ثم سحبهُ لجوارهِ ، حيث كان الراهب ، الأب الأكبر في الكنيسة ينظر اليهم و قد كان منزعجاً ، لم يعر تايهيونغ الأمر أهمية لكن العائلة المالكة فعلت ، الملك و زوجتهُ السابقين فعلا ، و الملك الحالي فعل المثل
"سيد كيم ما بهِ ينظرُ أليك كما لو كُنتَ الشيطان متجسداً أمامهُ"
"لأن معي شريكي و هو رجلٌ مثلي ، أنني أَثِمٌ بنظرهِ"
"عزيزي كيم! نحنُ لا نختارُ من يحبهمُ قلبُنا ، أنها مشيئةُ الربِ"
الملكُ الشاب من تسائل و و والدهُ تدخل معهم في الحديث في حين الملكة السابقة كانت تنظر للراهبِ بغيض ، كانت منزعجة لرؤيتهِ ينظر لتايهيونغ هكذا ، كان لتايهيووغ مكانةً خاصة بقلبها كثيراً
"جلالتُكَ لويس السابعُ الشاب مع أحترامي الشديد لكنني أؤمن بنعمةِ العقل التي أحملها داخل رأسي بفضلِ الربُ ، لهذا أنا لا أؤمن بهُراء هؤلاء الرجال بأسمِ الرب ، فالربُ لا يقول هذا الكلام كما أنهُ من وهب لنا نعمة الحُب كي يُحبَ قلبنا من يناسبهُ بهدايةٍ منهُ ، أو مَن سيؤذيه بسخطٍ منهُ ، أما نحنُ سنشكرُ الربُ على كُل ما يُهديهِ علينا"
الملكُ السابقُ قد وافقَ حديثَ تايهيونغ في حين أبنهُ كان قد ذهب مع والدتهُ التي بدت في وسطِ مشادةٍ كلامية مع الراهب العجوز ، حينها تبعهم الملك السابق تاركاً تايهيونغ بمفردهِ مع جونغكوك الذي قد مَل من حديثهم الغير مفهوم
"عمَ تحدثتم طويلاً هكذا؟ ، نظراتهم كانت توترني كما إِن ذلكَ الراهب كان ينظر لي بقرف و أشمئزاز ، و تلكَ الملكة السابقة كانت تبتسم لي طوال الوقت و تنظر لي ، أنها مخيفة"
"أمتدَحت حُسنَ مظهركَ كثيراً كذلك جلالتهُ الملك السابقُ و أبنهُ ، قد أحبو وجودكَ مِن اللقاء الأول و هذا نادرٌ بعض الشيءِ"
أراد جونغكوك السؤال مجدداً لكن أحدُ الرجالِ و الذي كان يبدو من النُبلاء تقدم و بدأ الحديث الى تايهيونغ ثم توجهت الأنظار أليه فجأة ، كان يعلم أن الحديث يدورُ حولهُ لكنهُ لم يكُن يفهم شيئاً لكنه مجدداً شَعر بذراعِ تايهيونغ التي حَول خصرهُ تشدهُ ناحيتهُ أكثر قُرباً
جونغكوك بالفعل غاصَ في أحضانِ جيمين الذي أستحوذ كامل خصرهُ ، الخاتمه لِكلِ هذهِ اللحظات العصيبةِ لجونغكوك ، قدمَ رجلٌ و قد تحدث باللغة الكورية أخيراً أستطاع حينها جونغكوك أن يفهم الحديث بينه و بين تايهيونغ
في النهايه كان السؤال عن هوية جونغكوك ، قرابتهُ من تايهيونغ حينها تايهيونغ لم يبدي قصوراً بتعريف جونغكوك للرجل ، لكنهُ جعل جونغكوك في وسط فوضى عارمة داخل رأسهُ ، بسبب تعريف هويتهُ للرجل و لجميع الناس
"أُقدمُ لكم بتواضع شريكي الألفا كيم جونغكوك ، قدمنا هنا للأبتعاد عن الحياة الطبقية السيئه في جونسون و التخلفُ المزعج ، حيث هنا نأمل السكن بسلامٍ كأي شُركاءٍ عاديين"
_____
انتهى
أنت تقرأ
We fall in love|VK
Hayran Kurguهو أعمق من أن يستحقه شخص سطحي أكثر حنية أن يعرف أهميته شخص قاسي ، هو الفرصة الاولى والاخيرة هو القرار الصائب دائما هو الحسنة الوحيدة ، هو كالمعجزة و ليس شخصاً عادي ، يشبه الكم الهائل من الاحلام التي لا تتحقق في حياة المرء الا لمرة واحدة. تايكوك ،...
