مختطفات..🥀💔

7.8K 340 57
                                    

مابين الورد والياسمين تتقسم روايتنا الي قسمين.

بين _قيود _الكاسر....... و.....: وگر_ وولاد _العم

كل هذا الاسماء تعجز الوصف عن شجاعة البطال وتمتسکهم في محبتهم...

آعظـم ذرآعين  هي آلتي تحـضـنك فر ضـعفك.. وعظـم. عينين هي آلتي تود رئيتك.. حـتي وآنت في آسـوء صـورة..وآعظـم قلب...هوة آلذي  يحـبــك وآنت في آصـعبــ آوقآتك  وحـوآلك آعطـ  حـبــك  لمـن يهتم بــسـعآدتك. وصـدآقتك. لمـن يكتم سـرك...

عطـآع.. ظـهرك لمـن يتجـآهلك.. وعطـ قلبــك لمـن لآ يسـتطـيع لآبــتعآد عنك......

______

انا اليتيمة:٠

انا الوحيده لا اعلم من هوة ابي او من هي امي فانا كبرت عى كلمه وحيدة اننني ابنة حرام جئت الى الدنيا سفاح او غلطة بين شاب وفتاة

انا الطفلة:٠

منذو طفولتي التي لم اعيشها على مرامي.. كبرت وانا لم يقاس عمري الكبير.. قستني الحياة مابين عيشتي وما بين طفولتي.. كنت طفلة لا تعرف مهنا الخبث ولا تعرفن معنا الگذب او البگاء.. طفولتي كبرت بينة دائرة الضلام والوحوش.. طفولتي قست علة يد التي تمنيتها اني تخبني بحضانها الدافئة...

انا المعذبة...



انا المحبة:-

الحب هو ملهم الشعراء في الحصور القديمة والحديثة، فهو أساس المشاعر الطيبة، وما أجمله إن كان حباً حقيقياً يُخلَّد في صفحات التاريخ، مقالي هذا بعض ما قيل عن الحب الحقيقي. فيديو قد يعجبك: شعر عن الحب الحقيقي هَل غادَرَ الشُعَراءُ مِن مُتَرَدَّمِ أَم هَل عَرَفتَ الدارَ بَعدَ تَوَهُّمِ يا دارَ عَبلَةَ بِالجَواءِ تَكَلَّمي وَعَمي صَباحاً دارَ عَبلَةَ وَاِسلَمي فَوَقَفتُ فيها ناقَتي وَكَأَنَّها فَدَنٌ لِأَقضِيَ حاجَةَ المُتَلَوِّمِ وَتَحُلُّ عَبلَةُ بِالجَواءِ وَأَهلُنا بِالحَزنِ فَالصَمّانِ فَالمُتَثَلَّمِ حُيِّيتَ مِن طَلَلٍ تَقادَمَ عَهدُهُ أَقوى وَأَقفَرَ بَعدَ أُمِّ الهَيثَمِ حَلَّت بِأَرضِ الزائِرينَ فَأَصبَحَت عَسِراً عَلَيَّ طِلابُكِ اِبنَةَ مَخرَمِ عُلِّقتُها عَرَضاً وَأَقتُلُ قَومَها زَعماً لَعَمرُ أَبيكَ لَيسَ بِمَزعَمِ وَلَقَد نَزَلتِ فَلا تَظُنّي غَيرَهُ مِنّي بِمَنزِلَةِ المُحَبِّ المُكرَمِ يا سيدتي: لا تهتمي في إيقاع الوقت وأسماء السنوات. أنت امرأةٌ تبقى امرأةً.. في كل الأوقات. سوف أحبك.. عند دخول القرن الواحد والعشرين.. وعند دخول القرن الخامس والعشرين.. وعند دخول القرن التاسع والعشرين.. و سوف أحبك.. حين تجف مياه البحر.. وتحترق الغابات.. إنِّي ذَكرتُكِ بالزَّهراءِ مُشتاقَا والأُفقُ طَلقٌ ووَجهُ الأرضِ قَدْ رَاقَا وللنَّسيمِ اعتِلالٌ في أصَائِلِهِ كأنَّهُ رَقَّ لي فاعْتَلَّ إشفَاقَا يا سيدتي: أنت خلاصة كل الشعر.. ووردة كل الحريات. يكفي أن أتهجى إسمك.. حتى أصبح ملك الشعر.. وفرعون الكلمات.. يكفي أن تعشقني امرأةٌ مثلك.. حتى أدخل في كتب التاريخ.. وترفع من أجلي الرايات.. أنَا أهَوَى بِلا رَجاءٍ وما حَالُ مُحبٍّ يَهوى بغيرِ رَجاءِ بائسٌ يا ابنةَ الصَّباحِ شَقيٌّ كَفكِفِي مِن مَدامِعِ البُؤساءِ وما كنت ممّن يدخل العشق قلبه ولكن من يبصر جفونك يعشق. أغرّك مني أن حبك قاتلي وأنك مهما تأمري القلب يفعل. يهواك ما عشت القلب فإن أمُت يتبع صداي صداك في الأقبر. أنت النعيم لقلبي والعذاب له فما أمرّك في قلبي وأحلاك. وما عجبي موت المحبين في الهوى ولكن بقاء العاشقين عجيب. لقد دب الهوى لك في فؤادي دبيب دم الحياة إلى عروقي. خليلي فيما عشتما هل رأيتما قتيلاً بكى من حب قاتله قبلي. لو كان قلبي معي ما اخترت غيركمُ ولا رضيت سواكم في الهوى بدلاً. فياليت هذا الحب يعشق مرة فيعلم ما يلقى المحب من الهجر. عيناك نازلتا القلوب فكلها إما جريح أو مصاب المقتل. وإني لأهوى النوم في غير حينه لعل لقاءً في المنام يكون. ولولا الهوى ما ذلّ في الأرض عاشق ولكن عزيز العاشقين ذليل. لا تحارب بناظريك فؤادي فضعيفان يغلبان قوياً. كتب الدمع بخدّي عهده للهوى والشوق يملي ما كتب. أحبك حبّين حبَ الهوى وحباً لأنك أهل لذاكا. رأيت بها بدراً على الأرض ماشياً ولم أر بدراً قط يمشي على الأرض. قالوا الفراق غداً لا شك قلت لهم بل موت نفسي من قبل الفراق غداً. قفي ودعينا قبل وشك التفرق فما أنا من يحيا إلى حين نلتقي. لأخرجن من الدنيا وحبّكمُ بين الجوانح لم يشعر به أحد. تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد. أحبك حباً لو يفض يسيره على الخلق مات الخلق من شدة الحب. فقلت كما شاءت وشاء لها الهوى قتيلك قالت أيهم فهم كثر. أنت ماض وفي يديك فؤادي رد قلبي وحيث ما شئت فامضِ. ولي فؤاد إذا طال العذاب به هام اشتياقاً إلى لقيا معذبه. ما عالج الناس مثل الحب من سقم ولا برى مثله عظماً ولا جسداً. قامت تُظلّلني ومن عجب شمس تُظلّلني من الشمس. هجرتك حتى قيل لا يعرف الهوى وزرتك حتى قيل ليس له صبراً. قالت جننت بمن تهوى فقلت لها العشق أعظم مما بالمجانين. وقلت شهودي في هواك كثيرة وأصدقها قلبي ودمعي مسفوح. أرد إليه نظرتي وهو غافل لتسرق منه عيني ما ليس دارياً. لها القمر الساري شقيق وإنّها لتطلع أحياناً له فيغيب. وإن حكمت جارت على بحكمها ولكن ذلك الجور أشهى من العدل. ملكت قلبي وأنت فيه كيف حويت الذي حواكا. قل للأحبة كيف أنعم بعدكم وأنا المسافر والقلب مقيم. عذّبيني بكل شيء سوى الصدّ فما ذقت كالصدود عذاباً. وقد قادت فؤادي في هواها وطاع لها الفؤاد وما عصاها. خضعت لها في الحب من بعد عزّتي وكل محب للأحبة خاضع. ولقد عهدت النار شيمتها الهدى وبنار خديك كل قلب حائر. عذبي ما شئت قلبي عذبي فعذاب الحب أسمى مطلبي. بعضي بنار الهجر مات حريقاً والبعض أضحى بالدموع غريقاً. لا أمس في عمر الزمان ولا غد جمع الزمان فكان يوم رضاك. أُلام على هواك وليس عدلاً إذا أحببت مثلك أن أُلاما لولا المحبة بين الأحباب مقياس لا ما يصل مقياس حبك القاسي. عندما أبتسمت عيناك لصمت قلبي غاص قلبي في ضوء الحب الذهبي وطار النسيم هادئاً كفراشة غنّت الجداول الصغيرة وهي تبتسم وتنثني بين الصخور مثل صبيّ يلهو وراء الفراشات. رفعت بصري إلى السماء وليتني لم أفعل رأيت ما كان يُأَرّقني لقد رأيت خيالك.. يبتسم ابتسامة طفل رأى أمّه بعد غياب سنين ما لبثت حين جاءت الرياح تدفع الغيوم لتزيح ما كنت أنظر إليه من خيال سناك السحار أردت أن أودعك حينها.. لكن.. فجأه غمرني شعور.. لا أدري أردت أن أزيح تلك الغيوم لم أستطع.. ركبت البحار لكي ألحق بسناك.. لم أستطع همت على وجهي لقد أردت أن أقول أحبك. أيتها الساحرة من أنت؟ يا من تنشر سحرها كالغبار بين الأعين والجفون وتنثر من شعرها المجنون من أنت؟ يا من تبحثين عني وعن جراحي وجنوني أقتربي أكثر.. واجعلي من شعركِ جسراً تسير فوقه روحي إليك. ما أغرب أن تناديني امرأة خفيّة تهمس من بعيد.. فيدوي صوتها في أعماقي. صوتك المتأوه ذبحني العالم الذي حجب عنك نفذت صورته من شقوق الروح ومن تلك الشقوق سوف ترين حركة القلب المتساقط تحت عصا الطغيان. يا ساحرتي يا امرأة تغزل شعرها في الشمس من أجل الحزن والسفر عبر الأنهار من أجل الحب الذي امتزج مع الأرواح رفعت وجهي بريئاً كعصفور يرتعش تحت المطر. في الحلم أصير عالي أبيض كالغيوم سعيد كالأطفال الحلم الرائع هو أنت. النهار غريب في مرافئ العاصفة والبحر تهدر في سفن المساء لكنني أرسو بجناح النسيان خشبة لا تحمل عروقاً تلتهب لم أرجعك إلى صيحتي وأتعفّن في أنتظارك. أن أحلم بك هو أن أكتسب الجرأة على الحياة وتمتلئ رئتاي بهواء التحدي من يصدق أن روحي الشاردة قادرة على أن تعبر تلك المسافات من الظلمة والشك والمغامرة لتصل اليك من يصدق أنها قادرة أن تثقب الأبدية وتصنع للقبور نوافذ للحرية الحرية الممتلئة بك وفي عملية أسراء مدهشة في فضاء يعج بالمخاطر يخرج خيط الروح الهارب إلى قلبك.. هائماً مع حلمه الصعب لينسج حباً أبيض صافياً كالغيوم. وأيّام لا نخشى على الّلهو ناهيا تذكّرت ليلى والسنين الخواليا بليلى فهالني ما كنت ناسيا ويوم كظلّ الرّمح، قصرت ظلّه بذات الغضيّ نزجي المطيّ النواحيا بتمدين لاحت نار ليلى، وصحبتي إذا جئتكم بالّليل لم أدر ما هيا فيا ليل كم من حاجة لي مهمّة وجدنا طوال الدهر للحب شافيا لحيّ الله أقواماً يقولون أننا قضى الله في ليلى، ولا قضى ليا خليليّ، لا والله لا أملك الذي فهلا بشيءٍ غير ليلى ابتلاني قضاها لغيري، وابتلاني بحبّها يكون كافياً لا عليّ ولا ليا فيا ربّ سوّ الحب بيني وبينها. لا تسألني كم أحبك فليس لحبك مقياس لا تسألني كم عشقتك ولماذا اخترتك من دون الناس لا تسألني إلى متى سأظل أحبك فأنا سأحبك حتى تودعني الأنفاس. إليك يا من احتوتك العيون إليك يا من أعيش لأجله إليك يا من طيفك يلاحقني إليك يا من أرى صورتك في كل مكان في كتبي في أحلامي في صحوتي إليك يا من يرتعش كياني من شدة حبّي لك الشوق إلى رؤياك فقط عند ذكر اسمك. لا تحسبي عمري بما قد عشته أو بالذي في الغدّ قد أحياه للعاشقين حياتهم، أعمارهم فبكلّ ثانيةٍ تمرّ حياة أنا كلّما منك اقتربت أصابني وجع جميل كيف لي أنساه أنا كلّما برق الحنين بداخلي أزوي وحيداً أرصد المرآة يا هل ترى هو ذا أنا أم إنّني بالعشق صرت سواه متصوّفاً في العشق جئتك مفعماً بالشوق أصرخ داخلي الله عجزي عن الكلمات ليس ترفّعاً لكنّه عجز يفسّر هول ما ألقاه. قصائد في الحب من جمبل القصائد التي قيلت في الحب، احترنا لكم ما يأتي: ما ضَرَّ لَو أَنَّكَ لي راحِمُ ابن زيدون ما ضَرَّ لَو أَنَّكَ لي راحِمُ وَعِلَّتي أَنتَ بِها عالِمُ يَهنيكَ يا سُؤلي وَيا بُغيَتي أَنَّكَ مِمّا أَشتَكي سالِمُ تَضحَكُ في الحُبِّ وَأَبكي أَنا أَللَهُ فيما بَينَنا حاكِمُ أَقولُ لَمّا طارَ عَنّي الكَرى قَولَ مُعَنّىً قَلبُهُ هائِمُ يا نائِماً أَيقَظَني حُبُّهُ هَب لي رُقاداً أَيُّها النائِمُ الحب والسور العالي جميل حبيب اسمي أنا زيدٌ وهذي قريتي فوق الضفاف، وهؤلاء رجالي وأنا أحبك منذ سبعة أعْصُرٍ وثمان طعْناتٍ وعشر ليالِ وأنا أظن الريح رهن مآربي والنهر نهري، والظلال ظلالي سمراء.. إنّ من المحبة لعنةً فحذارِ من أن تغرقي برمالي سمراء.. أقوال الهوى محشوّةٌ موتاً، فلا تصغي لأي مقالِ أنا واثق لو أنتِ قمتِ بطعنةٍ أخرى، سأعرف ما عليّ وما لي! إني أريدك لي.. بلا عُقَدٍ، بلا حَرَبٍ، بغير دمٍ، بغير قتالِ إني صرفت عليك نصف مبادئي ما كنت أجهل أن مهرك غالِ إن كان هذا الحب لا ثمرٌ بهِ فبأي وهمٍ قد ملأتِ سلالي ولأي زيفٍ قد مددتُ أناملي ولأي وجهٍ قد شددتُ رحالي أإلى الجحيم تؤول كل مواهبي أم في الهباء يضيع كل نضالي؟! أشعلتِ آمالي.. لماذا يا ترى؟. مادمت تحترقين من آمالي ولِمَ اقترفتِ الحرب، ثم تركتني.. لأخوض وحدي في هواك نزالي؟! أخفي جراحاتي، وأحسب أنني بطلٌ، فيا لغوايتي وضلالي كل الإجابات التي قدمتِها.. ليست تساوي كبرياء سؤالي! أنا منطقي أبداً طفوليٌّ.. فلا تتذمري من منطق الأطفالِ إني أجادل مثلهم، فتدرّعي بالصبر، إن يوماً أردتِ جدالي وأنا خياليُّ الرؤى، لن تملكي رئتيَّ إلا إنْ أثرتِ خيالي بي كلُّ ما تهبُ الطبيعةُ فانعمي بمناخ أوديتي وطقس جبالي ما في الربيع المشتهى من خصلةٍ ترجين إلا وهْي بين خصالي إنّ الضياع المرّ في أن تحسبي شيئاً محالاً.. وهْو غير محالِ مجداً ليومكِ فهو عيدُ تحرري مهما جنيتِ، وفرحةُ استقلالي سمراء، ذاكرة الحروب فقدتها.. ونمت حقول القمح فوق تلالي مادمتِ تدنين الحبال إلى يدي ما همّني أنْ سور بيتك عالي!

بــين. قيود. آلكآسـر. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن