بقلم [در حسين]
روايتي : ضَحـايا بَيـت دِليم .
لا تنسون التصويت عمـري ♥ .
يوزر انستا 1taj__9 .
رائد : درة هاي أنتِ درةةة ؟ حاچيني انتِ مو ؟
وينچ بابا حبيبتي وينچ بنيتي "
درة : رائد تعالي أخذنييي "
رائد : وين أنتِ حتى أجيچ يروحي وين ؟
انطيتة التليفون و گلتلة انتَ انطي العنوان أنا ما اعرف :
_اهلا أخي وياك عقيد الأكبر "
من گال هيچ حسيت شي ضربني ع راسي خفت
لا يسجني لان گلتلة كتلت بابا .
_اهلا سيدي ، سيدي مرتي بخير ؟
_لا تخاف هيَ بـ أيادي أمينة "
_العنوان حتى اجيكم ؟
_منطقة*****
_هاي المنطقة مو بـ بغداد بـ أربيل !
_أيي هوَ احنا بـ أربيل و أنتَ بـ بغداد حالياً ؟
_جاي أنا سيدي جاي دير بالك عليها اعتبرها اختك "
_بدون ما توصيني "
سد التليفون و خلاه بـ جيبة رفعت راسي عاينتلة
بـخوف عگد حاجبة ما فاهم ليش خايفة :
_ها خوية بعد ع شنو خايفة ؟ هاي زوجچ راح يجي
_راح تسجني مو ؟
_هههههههه لا لا تخافين أنتِ سويتي هيچ دفاعاً
عن شرفچ ، و أني ع هاي سوايتچ احطچ على
راسي "
دنگت راسي بـخوف هوَ طلع و گال للـ حجية تدير
بالها عَلية دخلتني لـ وحدة من الغرف چان بيها ثنين
بنات نايمات گعدتهن الحجية بحنية تمسد ع شعرهن
تمنيت لو أنا مكانهن گعدت اول وحدة و چانت ملامحها
بريئة و هادءة و الثانية هم مثلها من شافني ابتسمت
و وجهن السؤال لـ امهن :
_يوم منو هاي الحلوة ؟
_ضيوف عندنا يوم گومن رحبن بيها الأكبر گال
ديرو بالكم عليها بين ما ارجع "
غمزت عاينتلي و حچت :
رويدة : يدلل الأكبر من عيوني "
درة : يابة ع شنو الغمز مزوجة ترا "
رويدة : حظ أخوية نايم ما ادري شوكت يگعد من
شفتچ عبالي گعد "
ابتسمت و نزلت راسي گامت هيَ و البنت الثانية
راحن للـ مطبخ و أنا وراهن سون اكل و گعدن ياكل
گعدت يمهن و هنَ يحاولن يضحكني "
«رائد»
بقينا أنا و شاهين بـ الحديقة حتى من طلع ضوء
الشمس ما رجعنا صار الصبح و ما حسيت ع نفسي
شلون نمت و فزيت ع صوت تليفوني فتحتة و
رديت جسمي يرجف اجاني صوتها تبچي رديت
عليها بخوف و رجفة بصوتي :
رائد : درة هاي أنتِ درةةة ؟ حاچيني انتِ مو ؟
وينچ بابا حبيبتي وينچ بنيتي "
درة : رائد تعالي أخذنييي "
رائد : وين أنتِ حتى أجيچ يروحي وين ؟
اجاني صوت رجال و علمني بـ المكان البي همَ
بسرعة وگفت ع حيلي و رحت للـ سيارة شاهين
وراي بسيارتة رحت الهم طولت بـ الطريق كلش لان
المسافة بعيدة و صلت للـ مان الگال عليه چانت
مجموعة بيوت من دخلنا بينهم شفت رجال شاب واگف برا منتظر أحد اتصلت عليه و گلتلة هذا أنا
الي بالسيارة اشرلي بـ أيدة و گال اشرتلك تعال يمي
رحت يمه و نزلت من السيارة بسرعة :
أنت تقرأ
ضَحـايا بَيـت دِليم .
Mystery / Thrillerضائِعـة بَيـن الخَـوف وَالغَرابـة أحساس لا يـُوصَف بِكَلِمـات عَـميقة لأنهُ أعمق بِـكثير لِـذلك نَلتزم الصَـمت وذَرف الدِموع وحده هوَ يَـكفي عَـن الكَـلام
