بـقلمي : ضَحـايا بَيـت دِليـم .
Part 42
" بـسم اللّه الـرَحمـٰـن الـرَحـيم "
ورداتي أتمنى تتفاعلون بالرواية مو بس تقرون ♥
****************
المُـهم ما نـگدر بـلياك "
تـوجع بعدك الايـام "
(حامل و بـبطنها تدوس!)
تعال النا الأعذار هواي "
_طگنا العوز و انتَ فـلوس "
{ دُر حُسين }
«درة»
باوعتلة ميان بـ خجل و صعدت فوگ بسرعة ضليت
واگفة وياه و هوَ لام شفتة الداخل حلگة ضحك و
حچة :
_شبيها ؟!
_خجلت "
_ما اقصد شي بس والله طلعت من لساني بدون سيطرة
_عادي حبيبي ما بيها شي "
ابتسم و نزل صعدت ورا ميان شفتها واکفة بـ الباب
باوعتلها بـ فرح ، و رحت للمطبخ صحت بـ اسمها :
_مينوو تأكلين اندومي ؟
_اللهههه احبةةةة "
_اليوم اوكلچ اندومي خرافي "
ضحكت و گعدت ع الكرسي تباوعلي و انا خليت
الاندومي ع النار و رحت گعدت يمها عگدت حاجبها و
حچت :
_حامل ؟
_أيي "
_مبروك حبيبتي ، يا شهر ؟
_3
بقينا نسولف ع طفولتنا و هيَ تحچيلي شلون امها
تركتها و راحت تزوجت بس بين كل فترة و فترة تشوفها
صورنا انا و رقية .
مر شوي وقت و حضرت الاندومي و گعدنا انا وياها
نتابع فلم بعدها سوينا الاكل و اكلنا رائد ما اجة اتصل
و گال راح يبقى يم اهلة حتى ميان تاخذ راحتها "
گعدنا بـ الاستقبال فرشنا فراشات و خليتها بـ حضني
ميان عمرها 19 "
مر وقت طويييل و اجاني اتصال من علي فتحتة و
اجاني صوتة مبين يحچي بـ جدية :
_درةة "
_ها علاوي "
أنت تقرأ
ضَحـايا بَيـت دِليم .
Mystery / Thrillerضائِعـة بَيـن الخَـوف وَالغَرابـة أحساس لا يـُوصَف بِكَلِمـات عَـميقة لأنهُ أعمق بِـكثير لِـذلك نَلتزم الصَـمت وذَرف الدِموع وحده هوَ يَـكفي عَـن الكَـلام
