انتي عذراء! Eres virgen

181 9 13
                                    

تقدم عندهم وأمسك بغضب يد يسرى تحت صراخه الكل وضعها بالغصب جنبه امام المؤذون.

يوسف ببرود وهوي يوجه السلاح امامه: أكتب ياشيخنا زواجنا.

المؤذون بخوف: لكن... اطلق يوسف نار جنبه ليرتعش بخوف: حاضر.

ساجدة بغضب وهيي تحاول ان تفلت من شخص يلي مسكها من رجال يوسف يلي اتو معاه: لك اترك بنتي حرام عليك هيي عملت فيك ايه تعاملها كدا مستحيل اوافق شخص مثلك يزوجها اليوم فرحها حرام عليك تكسر فرحتها سيبها.

يوسف بابتسامه: ليه ما حكيتلك انا وين وديت العريس لقطه تاع بنتك والله انا احسن منو كثير او انتو بتقدروش النعم بحياتكم.

يسرى بصدمه: عملت فيه ايه يامتوحش!

يوسف: خايفه عليه ياقطه.

يسرى بعياط: سيبني انا فش عايزة اكون معاك انا عايزة احمد وين وديتو.

يوسف ببرود: بعثتو المكان يلي بستحقو.

الكل بصدمه: ايه.

يوسف: أبدأ الكتاب ياشيخنا.

لم يرد عليهم يوسف وتوقفو كلهم على كلمه.

المؤذون: بارك لكم وعليكما وجمعا بينكم في خير.

ليحملها مرة وحدي بقوة يوسف ويخرجها برا القاعه معه بسيارا تحت صراخات الجميع عليه يحاولون اقافه.

ربطها بقوة بالسيارة واسكر على ثمها اخذها امام قصر كبير حلو جدا سحبها من يده بقوة اطلعها على احدى الغرف بطابق الثالث ليزتها بقوة على السرير نظرت له بخوف ولم تستطع الكلام بسبب ايديها وثمها المربوطين. ثم ازال بقوة عنها لاصق لتصرخ بوجهه.

يسرى: اياك وان تقرب مني هل تفهم.

يوسف تلقائيا رمي نفسه فوقها ليمسك ايدها بقوة اوجعتها بصت ليه بعيون بدمع كلها خوف وجسمها يرتعش وهو يبص ليها بكل برود.

يوسف قرب على أذنها: شغلك تمتع بالرجالة ماذا حدث لأن!.

لتبصق بوجهه بغضب: انا اشرف منك مليون مرة.

فتح عيونه بكل حدة وغضب ليمسك شعرها بقوة ثم تهجم على شفتيها بشراسه ينتزعها التنزل الدماء من ثمها وهيي تبكي بقوة تحاول ان تبتعد.
ثم ضربها جامد بالقلم على وجهها.

يوسف بحدة: مو يوسف اليتعامل معو وحدي زيك.

ليمسكها مرة اخرى من شعرها ويفتح شباك البلكونه يرميها فيه ورياح اصبحت شديدة بالخارج.

يوسف بأبتسامه: مكان نومك هنا حلو مش كدا!

ثم اسكر البلكون وهيي تصرخ وتبكي بكل قوتها بان يخرجها لكنه نزل من الغرفه ببرود. لتقع على لارض بكل وجع تضم نفسها تعيط بحرقه لحد ما نوم غلبها ونامت على لارض وجسمها يرتعش.
"" "" "'
كان واقف تحت يوسف عندما اتو رجال الشرطه مع والدة يسرى.

بريئة في حجر المتوحشحيث تعيش القصص. اكتشف الآن