......
حين تغمد عيني ، وتطفأ انوار حياتي ، المح من بعيد الافق ، قد أتى ظلك ليشعل قلبي بشراره لحب ...الكاتبة :فاطمه لعلواني ......
علقوا وتفاعلوا بين الفقرات احبكم هواي
أميرات قلبي9 .....
«»«»«»«»«»»»»»»««««««««««»»»»»»»»
رباب خرجوا يتفقدو لحريق ، جالسة عند باب
الغرفة ، اسند دماغي وجسدي على الباب ، دموعي
تحتضن ملامحي ، احاول اقلل من تشائم افكاري ،
محيط افكاري يبحر نحو الافكار السلبية ،
لمحت ظل طويل خيم على لباب ،
ظل شاب طويل ، رفعت جسدي استند
على مفاصلي حتى انهض ...القسطاس لمحت اختها تبكي وتمحي اثار دموعها
، قلبي ينبض بخفقان ، نيران تلتهم بصدري ،
استنشق الاوكسجن لكن شعور الاختناق متلازم
بصدري ، ابتعدت رباب عن الباب ، بضربه واحده
انخلق الباب ودخلت ، لمحت الغرفة مظلمه لكن
صوت الانفاس يدلني على مكانها ، ابتسمت وانظر
جسدها مرمي على الارض ، شعرها يحيط جسدها
وملامحها ....رباب انظر بخوف واطرافي ترتجف ، هل الشخص
كانوا لمحته بمكان ، لكن منو يكون ،
قرب على الباب ورغم ثقل الباب وقوته
كسره بضربه واحده ، دخل للغرفه وانحنى
جسده ورتكز ثقلة على مفاصل رجلينه ....القسطاس رفعت جسدها بين كفوفي واهمس
بداخل مسامعها ، ابتسم وانظر هل الكائن
تزداد نيران عشقي حولينها ، تضيف لنيراني
حطب ..ـ رميسائي ، أحـ ـرق الكون ألاجل هل الظل ،
رميساء افتحي هل العيون الساحره ، وقفي
اعصار قلبي ، عاصفتي ...رباب ،اقتحم قلبي شعور لخوف
، وانسلبت كلماتي ترك جسدها على السرير
، واحتضن ملامحها ينظر بعشق وهيآم ، كأنوا
اعظم مشاعر يمتلكها الانسان ، بين كفوف هل
الشخص ، نظراته تلمع بعشق أسود طآغي ...صگر : رباب ممكن عصير ، وفيتامينات ...
رباب نزلت بخوف متوتره واديني ترتجف ،
اخذت العصير من المطبخ صعدت ،
خايفه عليها ، مستحيلأخاف من هل الشخص
الكان بجانبها ، نظراته توحي للهوس بروح ...صگر امسح ملامحها بلطف ، وأسال
ذاتي مجموعة اسألة ، من متى هل
الكفوت لمساتها لطيفه وناعمه ،
من متى هل الكفوف تحتضن بلا
ماتضرب ....روح : وعيت على ملامح مألوفه ،
احاول استوعب منو هذا الجالس ،
دفعته ظله ، ورفعت جسدي بستيعاب
غلقة الباب بحضور رباب ،...صگر : رميساء ، كنتخارج لمحافظه قبل أيام
ورجعت ، ماكان عندي ادنى علم عن هل
الاحداث ، قسم برب الكون كنت مخطط
أمحي اثره ، مولاتي ياعيون القسطاس النادره
، اذا يحاول مجرد محاولة يأذيج ، اني غريمه ....
أنت تقرأ
القائمـة السـوداء ( القسـطـاس )
General Fictionحقيقية .... .... بقلم لكاتبه : فاطمه لعلواني .......