.........بعد ذآك الكلام ، لا أني صاحي وارغبلك ، ولا انت ميت وافتقدك ، يآ أبشع شعور بعد الفقدان
الكاتبه : فاطمة العلوني
21
في تلك الزوايا ، مشاعر مجهوله
غيث : رباب لصكر
ضرغام : لا مو انت لتقرر ، وبنتك
متقدملها شخص ، وانت لهل لحظه
مموآفق او رافضة ....غيث بتلاعب بتسم ...
ـ بنتي لصغير ، الابنه الصغير ،
حسب متعرفوا ابنه صگر عقله
مو موزون وعصبي وتصرفاته
بجنون وعصبيه ، واساس افراد عشيرته
يتفادو ، ويخافوا من ظله ، وينرعب لكل
من وجوده ، مستحيل اتقبل بنتي تعيش
تحت ظل وحش ، وطآغي ومجنون ، بنتي
غاليا واعمل حرب لعيونها ، ازوجها لشخص
عقله شبه مكتمل ومجنون وعصبي ، وحتى
والده ممسيطر على تصرفاته ، ولكل يعلم
بالوضع .ضرغام سبقني بخطوه واحده ، واتمسك
بجرحي ، وكذالك كل حروفه صحيحه
، صگر لهل درجه سيء واكثر ....
ـ الرجل مستحيل ينعاب ، وابني
طبيعته العصبيه والجنون ، وانتوا
تعرفوا صگر ، وكذالك اني مستحيل
ازوج الصغير قبل الكبير ، توآفقني
الرأي ابوسلطاناياد : أي نعم ، اني من خطبتها اكيد
ألابني الكبير ،غيث : اساسا من البداية مرسوم
الحوار على بنتي الصغير ...ضرغام ببتسامه شر ، ومتاكد
وآثق موضوع محاولة غيث
لقتل بنته مستحيل يذكره ،
دقق ياغيث بتفاصيل لعبة
ـ لا مستحيل أفكر بالموضوع هذا
، اعتقد الاحداث مو مكتملة ، تحب
نكشف الاوراق ؟؟غيث : بنتي الصغير مستحيل تكون
لصگر ، واذا انت مرعوب وخايف ،
وموضوع خطوبة بنتي الكبير مسببلك
قلق وعدم نوم ، بهل لحظه انتصل وابلغهم
رفضي ....ضرغام : غيث مستحيل اتقبل
أزوج أبني بهل الطريقه ، انت
ممقرر مصير بنتك الكبير ،
واليوم وبهل الدقيقه قررت ترفض
، انت من البدآيه تقرر أي او لا ....غيث : اعتقد خصوصيات بيتي ،
متدخل بيها ، بلغتك بقراري وانتهىأياد رفعت جسدي من الاريكه
وانتجهت لغيث وهمست
ـ لتهتم بموضوع قآسم
اتركه ينسجن سنتين
اذا انت رآفض زواج صگر من روحغيث : تضحي بأبنك ، انت وآعي
على كلماتك ؟؟أياد : صگر يبقى أحسن من ضرغام ،
وانت تعرف بالحوار ، وآفق وبقوانينكغيث : لتفت لسلمان ، موآفق شيخ
، بنتي الصغير الابنه صگر ، بس
العقد بعد شهرين ، وزواجهم اني الي اقرر
أيمتى ....
أنت تقرأ
القائمـة السـوداء ( القسـطـاس )
General Fictionحقيقية .... .... بقلم لكاتبه : فاطمه لعلواني .......