.....في رياح العواصف اوراق الشجر ، تغرس تلك الاوراق لتنقل طبيعة الشجره ، ذو ملمس ناعم ، لون زآهر ،
أما انا ، الاشوآك التي تحيط في تلك الاوراق ....18 ....
«»«»«»«»«»«»«»«»»»»«»»«»«»«»
.................... النمساء .................دخلت للبيت في أتم آلوعي ، وبكامل قواي العقليه ، احاول اتظاهر بعدم الوعي ، أسير بخطوات ثابته ومحسوبه بنتجاهه الغرفه ، لمست مقبض الباب بحماس ، انتظر بفارغ الصبر ،ألمح ملامحها ، يرتوي عطش قلبي ونظري ، احاول ابقى رزن ...
احاول المحها ، بحثت عنها بكل زاوية وركن بالبيت ، صرخت بصوت ناتج عن استثارت غضب......
ـ وين النمساء ، رعــــــــــــــــــــــــد
رعد : بخوف وتوتر رديت ، سيادتك ....
ـ بقبضت ايدي تمسكت بـ قميصه ، رفعت جسده عن الارض بعصبيه ، وين نمساء
رعد : هربت سيادتك ، سيدي والله عندي اطفال ، اني شنو ذنبي بهروبها ...
استفزتني حركتها ، وقسم ادخل قلبها شعور الندم على فعلتها ، و على لساعة الي فكرت بيها تهرب .....
مرت ساعات ، اني احاول المحها ،اختفت بين البساتين ، 28 ساعة متواصله اني احاول ، المح طرف الها ، متوتر واعصابي على نار .....
.............. يوم لحفله ................
يوم جداً طبيعي ، الوقت مو مناسب للاحتفال ، بسبب لظروف القتحمت حياتنا ، استقرينه على الارآئك ، ولا شخص قرر يفز من موضع استقراره حتى يرقص ، ويبين لفرح ...
اية : ابدا مو بالمزاج ، مداخله اجواء الحفله ...
رباب ، عيب ، لبنت هم حرآم مو ذنبها ، يدخل قلبها شعور أنها عبق علينا
روح: ببتسامه ، لا عيني رزان ضمن آل غيث ...
سلوى : ببتسامه ، لا تبقى بنتني ...
روح : بتلاعب بالكلام
. داده رزان زوجة ابن عمي ، واخوي كذالك ، بالمختصر المفيد نعذبها ، وتخفي عنكم التعذيب
وتتظاهر هيه سعيده ...رزان : ببتسامه عريضه ، روح كلماتج عجزت ، افهمها ..
روح : عزيزتي ، احنه شريرات ...
رزان : لا بالعكس ...
لبنى : من هل لحظه ، بلش شعور التمسكن ، اهل الكلام المزيف ، غصبن عنكم تحافظون عليها ...
رباب : العفو داده ، روح تتلاطف ....
لبنى : اني مو خالتج ، ولتتطلاطف اخت حضرتج ...
أنت تقرأ
القائمـة السـوداء ( القسـطـاس )
Ficción Generalحقيقية .... .... بقلم لكاتبه : فاطمه لعلواني .......