أُخْذِلِيهْ كَيّ لَا يَنْسَاكِي ، وَ أَوجِعِيهْ لِيحِبَكِ أَكْثَرْ
لعنت حظها داخليا تناضره بصدمة وبعض الخوف
"هل ضننتي انك ستهربين مني بهذه السهولة صغيرتي؟ أنا كيم تايهيونغ كثيرون حاولوا خداعي ولم يستطيعوا ليس و كأنك تختلفين عنهم بشيء!...
عدا أنك ملكي"
قال متقدماً نحوها بخطواته التي تدب الرعب في داخلها أكثر فأكثر مع كل خطوة يخطوها بأتجاهها
توقف حين اصبح أمامها مباشرة ليضهر فرق الطول اللطيف بينهما بحيث تصل هي لصدره بالرغم من ارتدائها كعباً عاليامسك بمعصمها بيده الضخمة بقوة كبيرة حتى أنها شعرت أن يدها تكاد تكسر
جرها معه خارج المطار و يتبعه ثلاث رجال من حراسه و أحدهم يحمل حقيبتها بيده اليسرى
توقف امام سيارة سوداء من نوع مرسيدس جي كلاس
فتح الباب الامامي ليجلسها هناك بعنف بسبب غضبه لفعلتها الغبيةاتجه نحو مقعد السائق فتح الباب بقوة و علامات الغضب مرتسمة على تفاصيل وجهه الوسيم
شغل السيارة و انطلق نحو القصر بسرعة قصوى غير أبه للصغيرة التي ترتجف رعبا بجانبه
و غافلاً عن وضع حزام الأمان لكليهما"تايهيونغ خفف السرعة ارجوك، هل تريد قتل كلينا؟"
قالت بعد أن جمعت شتات نفسها قليلا لكي تحادثه
وكل ما يشغل تفكيرها بأي طريقة سوف يعاقبها هذه المرة
قد جربت السوط على مؤخرتها سابقاً و لم تستطع الجلوس عليها لأسبوع وقد كان بسبب أنها خرجت مع زميل لها في الجامعة دون علمه
لذا قد بدأت بألاستعداد للموت الليلة" وفري صوتك ماريا حتى نصل للقصر ،لأنني احتاج لسماع صرخاتك"
اردف صاكاً على اسنانه بعنف مما أدى لبروز فكه اكثر
يضغط على المقود بكلتا يديهتصنمت الاخرى مكانها مع توسع عينيها التي تناظر وجهه الغاضب ،جراء كلامه الجريئ بالنسبة لها
و احمرار طفيف اكتسى وجنتيها مع دقات قلبها الغير منتظمة تكاد تكون مسموعة للأخر
أعادت نظرها الطريق محددا بعد أن كانت تناظره."تايهيونغ احترس!!!!"
كان هذا اخر ما نبست به ، فقد اصطدمت بهم شاحنة كبيرة من جهته
...................................
مستشفى سيول الخاص
At.09:30 صباحا
أنت تقرأ
Deadly Pain 18+ 🫀🖤
Romanceمنحرف معي، سادي معي،مجنون بي ،عنيف معي ، يتصرف معي و كأنه يكرهني لكنه يقول انه يعشقني بِجنون .......................... مقتطفات: " لا دخل له بما فعلته انا ، هو بريء لا يمكنك معاقبتي بقتله سايا ارجوك" "لقد كنت بريئة أيضا، لكنك اقتحمت حياتي و جعلتها...