البداية

144 9 3
                                    

تبدا القصة حول شاب اسمه عبد الاله العمري في الجامعة يغرم بفتاة تُدعى شهد، كان يجلب لها كل يوم الورود والهدايا ويكتب لها رسايل ويضعها في خزانتها او طاولتها لكن شهد لم تكن مهتمة ابدا لاحظ هذا الشي شعر بالحزن لكنه لم يتوقف وفي يوم تشجع يعترف لها

العمري: شهد

تنظر بنظرة عدم اهتمام

شهد: نعم

العمري: احبك

شهد: اسفة لكني ما ابادلك

تقوم وتسحب عليه

زعل لكن ما استسلم وكان يعترف لها ومستمر على الهدايا وفي يوم جت له شهد وقالت

شهد: خلاص طفشتني من الهدايا والورود انا ما احبك افهمني !!!

العمري: بس انا احبك

شهد: مشكلتك

بعد ما خلصوا من الجامعة جاء العمري وخطب شهد لكنها رفضته للمرة ٣

بعد عدة سنوات تنخطب شهد ويجي يوم زواجها كانت متحمسة وصديقتها اكثر منها

الطاف: ما تصدقين قد ايش فرحانة لك

شهد تبتسم لها

الطاف: يا زينك

تدخل ام شهد الغرفة

الام: تجهزتي؟؟

شهد: باقي شوية واخلص

الام: يلا يلا يلا مافي وقت البسو البسو

ههههه امزح

الام: تمام استعجلي ما نبي نتاخر

تسريع بعد ما خلصوا وهم في الطريق للقاعة

جاء اتصال لشهد من زوجها

شهد: الو؟

زوجها: اسف يا شهد بس انا ما عاد ابغى اتزوجك

سلام كيفكم، طبعا الرواية اللي قبلها احسها خايسة وما كملتها وسويت هذي شرايكم فيها؟

(الرواية خيالية ولا تمد الواقع بصلة)

الحب المالححيث تعيش القصص. اكتشف الآن