23:مناورة الملكة

174 23 21
                                    

عادة الين الي القصر وهيا تمشي براحه راها ايمون وصدم كانت الين تمشي شامخه بشكل عجيب

شعر ايمون برغبة بي احنى راسه امامها في الواقع ليس فقط ايمون بالجميع الحرس والخدمات اللواتي صادفن الين رغبوا بهذا

شعر الجميع ان من تدخل هيا السيد الكبير لا الين الفتاة الصغيرة والمسكينة

وصلت الين الي غرفتها وحالما فتحت باب الغرفة كان ليو بي انتظاره وعلى وجهه ابتسامه

لكن ابتسامه ليو تلاشت حالما راي وجه الين فا ملامحها كانت بارده وخاويه من اي مشاعر وكانها جسد بلا روح ارتعش قلب ليو من نظراتها الفارغه لكنه اختار الصمت بينما يناظرها بنظرات خوف وقلق

"ليو مالذي تفعله هنا"

ابتسمت الين ابتسامه هادئة الغريب ان ليو لم يشعر انها ابتسمت حتى في نهاية ابتلع ليو ريقه ببعض التوتر وقال بهدوء

"لدي هدية لكي اتمنى ان تعجبك"

اخرج ليو قفص طيور كان يخفي خلف ظهره كان القفص ذهبي يلمع بشكل جميل جدا وكان العصفور جميل جدا

اخرج ليو قفص طيور كان يخفي خلف ظهره كان القفص ذهبي يلمع بشكل جميل جدا وكان العصفور جميل جدا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ابتسم ليو وهوا ينظر لي العصفور وقال بسعادة

"لقد رايته يشبهك كثيرا وتذكرت الامنية التي تمنيتها بالجزيرة"

شردة الين بالطائر وسألت بينما تشير للطائرا

"ما الشي الذين نتشابه به انا وهذا العصفور"

ابتسم ليو وقال بصدق

" انتو الاثنين لطفاء جدا جميلين جدا... لا تلحقوا ضرار باحد "

ابتسمت الين بسخريه وهزت راسها بينما تنظر لي الطائر شعر ليو ان الين مختلفه لا يعرف لكنها كانت مختلفه جدا عن الين التي كانت معه في الامس

بينما الين كانت تنظر لي ليو والي العفصور بالتناوب ارادت الين بشدة ان تسأل ليو لما فعل هذا

مناورة الملكة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن