عادة الين الي القصر وهيا تمشي براحه راها ايمون وصدم كانت الين تمشي شامخه بشكل عجيب
شعر ايمون برغبة بي احنى راسه امامها في الواقع ليس فقط ايمون بالجميع الحرس والخدمات اللواتي صادفن الين رغبوا بهذا
شعر الجميع ان من تدخل هيا السيد الكبير لا الين الفتاة الصغيرة والمسكينة
وصلت الين الي غرفتها وحالما فتحت باب الغرفة كان ليو بي انتظاره وعلى وجهه ابتسامه
لكن ابتسامه ليو تلاشت حالما راي وجه الين فا ملامحها كانت بارده وخاويه من اي مشاعر وكانها جسد بلا روح ارتعش قلب ليو من نظراتها الفارغه لكنه اختار الصمت بينما يناظرها بنظرات خوف وقلق
"ليو مالذي تفعله هنا"
ابتسمت الين ابتسامه هادئة الغريب ان ليو لم يشعر انها ابتسمت حتى في نهاية ابتلع ليو ريقه ببعض التوتر وقال بهدوء
"لدي هدية لكي اتمنى ان تعجبك"
اخرج ليو قفص طيور كان يخفي خلف ظهره كان القفص ذهبي يلمع بشكل جميل جدا وكان العصفور جميل جدا
ابتسم ليو وهوا ينظر لي العصفور وقال بسعادة
"لقد رايته يشبهك كثيرا وتذكرت الامنية التي تمنيتها بالجزيرة"
شردة الين بالطائر وسألت بينما تشير للطائرا
"ما الشي الذين نتشابه به انا وهذا العصفور"
ابتسم ليو وقال بصدق
" انتو الاثنين لطفاء جدا جميلين جدا... لا تلحقوا ضرار باحد "
ابتسمت الين بسخريه وهزت راسها بينما تنظر لي الطائر شعر ليو ان الين مختلفه لا يعرف لكنها كانت مختلفه جدا عن الين التي كانت معه في الامس
بينما الين كانت تنظر لي ليو والي العفصور بالتناوب ارادت الين بشدة ان تسأل ليو لما فعل هذا
أنت تقرأ
مناورة الملكة
Romanceالين اخذت نصيبها من اسمها وكانت دائما لينه ولطيفة محبه ورقيقة امنت الين دائما ان من يعطي خير ياخذ بالمقابل خير ومن يعطي شر ياخذ بالمقابل شر لهذا دائما ما قدمت الخير لكل من صادفته في حياتها لكن ماذا مالذي حصلت عليه مقابل حبها ولطفه والدها داس عليها و...