14:الاختباء

154 20 5
                                    

"هههههههههه هههههههههه يافتاة كم انتي حقيره انتي تزوجتي من ستة اشهر صحيح ستة اشهر جعلتك تختاري وتتخلين عن اختك ياااا كم انتي حقيره حتى الكلاب اوفي منك"

بكت ماجدولين بحرقة كان ما يؤلمها ان كلام الرجل صحيح كانت ماجدولين حقيرة

لكنها فكرة طالما كانت اختها تضحي لاجلها ولاجل سعادتها ماذا سيحدث ان ضحت لي مرة واحدة اخرى

"لكن هذا ليس مستبعد كثيرا فا اول اخوين في هذا الدنيا هابيل وقابيل قاتلوا بعضهم البعض"

نظر الرجل الي الين التي كانت تنظر الي ماجدولين بصدمه واكمل

"ايتها المسكينة حقا لقد حزنت عليكي لهذا انا لن اطلق عليك"

نظر الرجل الي ارثر ايضا وقال

"امممم انت ايضا لن اطلق عليك رغم انني قادر على هذا"

شد الرجل على رقبة ماجدولين وقال بصوت خبيث

"انا ساطلق على هذا الشقراء"

"ماذا"

صرخ ارثر ولكن قبل الرجل كان اسرع منه وضرب طلقة في بطن ماجدولين جعل الجميع يقف مصدوم

"اتمنى لكم ليلة رائعة واحلام سعيدة"

قال الرجل هذا بينما رمي جسد ماجدولين بقوة وركض هوا ورجاله بتجاه الغابة

تابعة ليو وايمون بينما ارثر ركض على ماجدولين وكذلك الياس بحكم انه طبيب

"ماجدولين حبيبتي حبيبتي هل انتي بخير"

امسك ارثر وجه ماجدولين وسألها بقلق وخوف نظرت الاخرى لي ارثر والي بطنها التي تنزف

كان هنالك الم غريب يهاجم ماجدولين وكان جسدها يحترق

نظرت ماجدولين الي الياس الذي يتفحص الجرح بقلق

ابعدت ماجدولين عينيها عن الياس ونظرت الي ارثر الذي كان قلق عليها لمست ماجدولين وجه ارثر بنعومة

كانت سعيدة انه لم يصب بأذى حركة ماجدولين عينيها وتوجهات معا عين الين التي كانت تقف بعيد عنها

استمرت ماجدولين بالنظر الي عين الين كانت عين الين فارغة وكانها جثة تساءلت ماجدولين لما لا تركض ألين اليها لما هيا تقف بعيدة عنها وتنظر لها وكانها غريبة

في هذا اللحظة نست ماجدولين الألم الذي سببته الرصاصة وتذكرت ما قالته

بكت ماجدولين ومدت يديها بتجاه اختها كانت ماجدولين تتؤسل ألين بي عينيها لي تقترب منها

مناورة الملكة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن