وجب التنويه و السؤال
في هذا الفصل لن يكون هناك اي حرق من المانجا و كما اخبرتكم من قبل انا قارئة مانجا لذا افكر بوضع بعض الاشياء من المانجا...كماضي اكازا و القليل من الأشياء هل انتم بخير مع الحرق ام استمر على كوني لا اهتم بالقصة الاصليه كأنني لا أعلم ماضي احد الا ما ظهر بالانمي؟
.·:*¨༺ ༻¨*:·.
يسمعون صوت نبض يعلوا مع الوقت و انا اقوم بتمتمة بعض الكلمات لإستدراج اكازا سيفي يشع سوادا متوهجا اغلقت عيناي و احاطتني هالة سوداء مشعة... بدأت الرياح تهب قليلا و تلتف حولي...
"تنفس الظلام الهيئة السابعه استدعاء الشيطان....اكازا صاحب لعنة كيوجيرو...
صوت النبضات يزيد و ظللت الأشجار علينا مانعة ضوء الشمس من الوصول لنا قمت بتقطير بعض من دمي على سيفي ايضا... و ها هي الهالة تزداد ثم تناقصت حتى اختفت...
" سيأتي...
ما اراه انا لا يمكن لغيري رؤيته لقد سمعني اكازا بالفعل... و تحرك في الظلال وسط النهار ليلبي نداء غريب عليه...
" لن يأتي... لست واثقا انه سيخرج عن طوع موزان لم تري كيف كان مصرا على جعلي شيطانا... كان يريدني بأي طريقة كانت...
"سيأتي...
كنت واثقة جدا اشعر به يقترب و ها هو يظهر أمامي عاقدا حاجبيه و ينظر لحضور الهاشيرا كلهم هو في حالة صدمه... لكنه ابتسم هو اراد مواجهتهم مجتمعين
"سننتهي بسرعة اذا..
"لا انت هنا للحديث معي...
" لا اقارع نسائا
"شيطان لطيف
" لحسن حظك..
تقدم مجددا و اتخذ وضعية القتال لكنني أخرجت سيفي و القيته جواري
" لسنا هنا للقتال... نحن هنا للحديث.. كما ترى هيئت الوضع لك حتى لا تؤذيك الشمس...
"ماذا قد تريدين؟ و ماذا يفعلون هنا؟ اهذه مصيدة لي؟
" لا... جلسة نقاش فقط
اقترب مني و مددت له يدي لينظر لها بفتور...
" مرحبا انا اكيرا
"القمر العلوي الثالث اكازا
مد يده يصافحني و هو يشعر بعدم الأمان و فجأة تصنم ناظرا لي و بؤبؤ عينه يتحرك بسرعة كبيره و عينيه دمعتا...
" ماذا حدث؟ انت بخير؟
"لا تقتربي... لا... سأقتلك.. سأقتلهم
حاول استخدام قوته لكنه يشعر بالتعب و نظر لي و تلك الدموع ازدادت متذكرا ماضيه... و كيف صار شيطانا..
"انقذوني
نطقها متعبا و ها انا اضع يدي على رأسه و استخدمت قوتي مجددا و ها هو يهدأ ناظرا ليديه و لي..
أنت تقرأ
final form
Actionالهيئة الاخيره من تنفسي الخاص عندما رأيته يتدرب وسط النار تحمست... بدأت اقلده.. اعرف انه يشعر بي و لكن لم يلتفت لرؤيتي... لأكتشف انه لا يرى... لا يراني؟ لن يرى قوتي؟ عليه ان يثني علي... تنهدت و ظللت اتبعه بهدوء لكنه ظن انني اريد الهجوم عليه.. جيد وض...
