Chapter18

7 2 29
                                    



عندما أستيقضت كنت في المستشفى

نضرت امامي كان قيسر واقفا مبتسماً:وأخيراً أستيقظتي

جلست :أين أنا؟

قيسر:في المستشفى

:لما؟

قيسر:لأنكي لم تتحملي كميت القوى التي بثت بك ،حاولت تنبيه لأكنني لم أحلق

:الان أنا...أملك قوى؟

فتح الباب كان حازم دخل ورأسه ملتفت خلفه كان يتكلم مع شخص:حسنا حسنا سأخبره

التفت قيسر:تخبر من ؟

التفت علي
حازم:أستيقضتي  ..
ثم عاود النضر لقيسر:لا شيء لا تدخل

قيسر بنبره أعله من السابقه : مع من كنت تتكلم حازم

حازم بصوت عالي : مع ختنات هل أرتحت الان؟!

قيسر :ولما لم اخبرني من البدايه ؟ وماذا قالت لك ان تقول لي؟

حازم:قالت بأنك تملك عقل أصغر من ما تملك الدجاجه

قيسر وهو يقف : حقاً ؟! تلك العنه ميف تجرأ

:أعرفها السيست تلك هي الطبيبه التي تكالجكم دائماً

حازم:تعالجنا؟ إنها  لا تستطيع لمسي أساسا

قيسر : اي حبي حزومي ما يقبل احد يكمشه غيري

حازم :اي لأني احب الزماله

قيسر بصراخ: تحبني؟؟؟؟!!!!

ضرب حازم وجهه بيده : احمق

:اذاً..؟

حازم: سأدربك بيدي بما أنها خرجت الان

:خرجت

وكأنه فتح ما فتحت بلجو بوابه؟ مد حازم يده وأخرج مرأه صغيره منها وقدمها لي:أنضري

أمسكت المرأى ..... عيناي حمراوتان؟!!!!!

:أين ذهبت عيني السوداء

قيسر:أكلته 🌝

:هل أملك قوى زوبعته فقط...؟

قيسر:لا لاكننك في بدايتك لذا لاتزال الطاقئ الدرعانيه داخلك لم تضر بعد.

حازم:كما قال هاذا الاحمق لايزال أمامك الكثير

:وهل سألحق؟

حازم :لماذا ؟ هل ينتظرك احد أم ماذا ؟ لاتقلقي ذالك الأرعن لم يمسك بشيء  حينما انت معنا

:......ح_سناً

قيسر: هي بخير الان لما لا نذهب اذاً؟

حازم :هل تستطيعين الوقوف؟

قلت وانا أستقيم :اجل أنا بخير






































أخذني حازم وقيسر إلى مكان كبير وكأنه مدرسه ما ...... أعتقدت في البدايه أنها نفسها تلك التي درس بها والدي لاكنني تأكدت بعدما دخلت...

فتح حازم الباب ودخل بدون ان يطرقه ممر صغير نشينى به لنصل إلى غرفه ما لم يدق حازم الباب ايضاً ودخل بدون دخل هوه وقيسر ضللت واقفه عند عتبه الباب

صدك الشخص الذي كان يجلس في الداخل
شعر بنفسجي طويل قليلا عيون عسليه وجسم ضخم قليلاً وبشره بيضاء جداً

وقف الرجل بسرعه من مكان : مرحبا بلقائد تفضل تفضل

قيسر: واني؟

الرجل ببتسامه:تفضل انت أيضا

جلس حازم في مكان الرجل وأمامه قيسر والكرسي الآخر فارق والرجل كان واقفا على جنب

حازم وهو يلبحث بكمه متراكمه من الورق :ماذا تفعلين هناك يا طاربه ...

قيسر وهو يشير لي:هيا تعالي

خطوت ثاني خطوه إلى المجهول....

طاربه الدرعانيهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن