سلام عليكم أحبائي كيف الحال إن شاء الله تكونوا بخير 🤍🌸🤍
اليوم بإذن الله راح أنزل جزء خاص بتعريف الشخصيات والجزء الثامن .
طبعا بتعريف الشخصيات راح تعرفوا معلومات ما انذكرت بالبارتات السابقة ولا راح تنذكر بالبارتات القادمة ، لكن راح نذكرها لاحقا عند الحاجة الها ، بس مش حاليا .
نبدأ بتعريف الشخصيات :
....................
1 . ماري :
شابة في الحادية العشرين من عمرها ، تمتلك شعرا بنيا متوسط الطول وناعما نسبيا ، وعيونا عسلية كطبق من العسل المصفّى ، بشرة بيضاء وطولا متوسطا ، تعمل صحفية في إحدى المجلات ، تمتلك صديقة مقربة واحدة تدعى ريبيكا وسيتم تعريفها هنا .
...
2 . ويليام :
شاب في السادسة والعشرين من عمره ، يمتلك شعرا أسود غرابيًا وكثيفا ، وعيونا سوداء قاتمة كسواد الليل ، بشرة بيضاء شاحبة . طويل القامة ، درس الطب لمدة أربع سنوات ثم توقف لمدة عام لسبب ستعرفونه في الأجزاء القادمة وعاد بعدها ليكمل دراسته ، وبعد أن أكملها لم يرد أن يعمل كطبيب بعدها ولم يعمل بأي شيء ومازال ينفق على نفسه من أموال عائلته أو ورثته إن صح القول .
...
3 . إيندي :
شقيق ماري الأكبر ، شاب في الخامسة والعشرين من عمره ، يمتلك شعرا أسود غرابيًا ناعما ، وعيونا خضراء عشبية اللون كغابة خضراء ، بشرة بيضاء . طويل القامة ، درس إدارة الأعمال ليكون عونًا لوالده ، لكنه لا يعمل في الشركة حاليا لأن لديه شغف بالتصوير .
...
4 . ويل :
شقيق ماري الأصغر ، شاب في السابعة عشرة من عمره ، يمتلك شعرا أسود ناعما ، وعيونا خضراء عشبية ، بشرة بيضاء طويل القامة نسبيا ، في آخر مرحلة من المدرسة ، مهمل بدراسته ولا يهتم لأمرها ، لكن ورغم ذلك لديه حلم في أن يصبح محاميا .
...
5 . هينري :
أصغر فرد في عائلة ماري ، يبلغ السادسة عشرة من عمره ، يمتلك شعرا بنيا ناعما ، وعيونا عسلية صافية كطبق من العسل كخاصة ماري ، فتى مجتهد ويدرس بجد ليحقق حلمه وحلم والده في أن يصبح طبيبا .
...
6 . آلبرت :
والد ماري ، رجل في السابعة والأربعين من عمره ، يمتلك شعرا بنيا تتخلله بعض خصل الشيب القليلة ، وعيونا عسلية ، وقد ورث هينري وماري هاتين الصفتين منه ، كان آلبرت يعمل طبيبا وكان ماهرا في عمله لكنه ترك هذا المجال وأنشأ شركته الخاصة وصار اسمه معروفا ، رجل دافئ وحنون لكنه يخبئ هذه الصفات تحت قناع الجمود والقسوة والصرامة ، وستعرفون سبب تركه لعمله ولحلمه لاحقا في أجزاء الرواية القادمة .
أنت تقرأ
بين طيات الماضي
Romanceوصلت أخيرا إلى السطح ، فتحت الباب بهدوء حتى لا ترمي بنفسها إن كانت تقف على الحافة ... وكما توقعت تماما . تقف هناك والرياح تتلاعب بجسدها بخفة . ستقفز ، واللعنة لقد تأخرت مع ذلك الوغد ... انطلقت راكضا أسابق الريح بينما أرى جسدها يتهاوى إلى الأسفل . لم...