اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و مـعغـروبالـشمـس و سـماعالـمزيد من جولاتالـضحـك و لـعبالـألعاب و مشـاركةالذكريـاتالقديمـة ، حـانالـوقـتلـمغادرةالـمجـموعـة
ابتسمت ميسو على نطاق واسع و لوحت لأصدقائها عندما فتح نيكي الباب الأمامي مما سمح لها بالمغادرة قبله
« كان ذلك ممتعا » ابتسمت ميسو عندما لف نيكي ذراعه حول كتفها و شابك أصابعها مع يده التي كانت تتدلى من كتفها « أنا أحب أصدقائك حقا » كشفت و هي تنظر اليه بينما كانا يسيران في الطريق خافت الإضاءة
« أنا سعيد لأنك استمتعت » تحدث نيكي و التقت عيناه بعينيها « لكنهم أصدقاؤك أيضا »
ظهرت ابتسامة أوسع على شفتي ميسو عند التفكير في أن لديها أصدقاء حقيقيين ، كان الأولاد الستة الأخرون مختلفين عن أصدقائها القدامى ، لقد جعلوها تشعر بأنها مرغوب فيها و قدروها ، تماماً مثل نيكي و هذا أدفئ صدرها كانت سعيدة بالطريقة التي تسير بها حياتها و لا يمكنها أن تطلب أن تكون مختلفة بأي حال من الأحوال
بمجرد عودة الثنائي الى منزل ميسو ، فتحت بابها الأمامي و دخل نيكي خلفها ، كانت ميسو تعلم أن شقيقها لن يكون في المنزل ، لن يستطيع تقضية اليوم بمفرده ، لذلك شعرت براحة أكبر للسماح بالغريسر بالدخول الى منزلها من الباب الأمامي
توجه الإثنان الى الطابق العلوي و بمجرد دخولهما خلع نيكي سترته الجلدية و علقها على علاقة المعاطف و بقى مرتديا قميصه الأبيض المعتاد و لكن قبل أن يجلس الصبي على سرير ميسو ليرتاح ، مد يده الى جيب سترته و أخرج شيئا
« ميسو » نادى مما جعل المعنية تستدير و تتوقف عن النظر الى نفسها في المرآة و هي تخلع مجوهراتها و نظرت الى نيكي « لقد أحضرت شيئا لك » أعلن و هو يمد يده بالهدية غير الملفوفة
و سرعان ما أصبحت عينا ميسو أكثر رقة و ذهلت عندما رأت كاميرا البولارويد التي كانت بين يديه قبل أن يسلمها لها و كانت الفتاة سريعة في القاء نظرة عليها بدهشة تماما كما فعل هو مع هدية عيد ميلاده
