"الكاتبه زهراء الـ حسن
_كَصه بيه الوكت وتنطر تعود
انا اخرس والوكت يرادله صياح
الحزن ماعنده غيري توالف وياي
الفرح خطار مرني ومن وكَت راح
يخاين بس احبك من يجي الليل
استلذ من َكون اخلصهَ بهمك نياح
براسي كليب طايح وادري بيه وين
وراسك ماعرفته بيا متن طاح
الكبل لاحت سما من نومت عليك
ابشرك صار حدهاَ الكض الاصفاحَ
اذا يوم شتهيت محاضن وياي
تحاذر لاتخجل جفوفوك رماح
وحكَيَ من اكول هواي تعبان
هوه العنده مثلكَ وين يرتاح ..- اياد عبدالله
*****__*****_*****_*****_*****_***
زهراء:- من بعد الصار يومين وامي ماتحجي وياي وخصوصا زامل مارجع لهسه كم مرا اتصلو عليه ويكلهم يم جماعتي .. ماتحملت واجيت لمي لكيتها كلعاده كاعده تصحح دكيت الباب
زهراء:-افوت يمه؟
دارت وجهه عني وردتمنى:-فوتي
زهراء:- فتت وكعدت كبالها بكاع وهي ع كرسي
يمه زعلانه مني ادري بيج بس انه موكد هل زعل واجيت اعتذر منج اسفه على لي صار بس هو زودها كلش والله جرت حسره واردفتمنى:- ماصار شيء يمه بس انتِ كبرتي يمه ومايهون عليه بكل مره يضربج الزمي السانج منه وشيسويلج تجاهلي
زهراء:-حتى لو موتني مثلا؟
منى:- اسم الله يمه بس هو اخوج صح عصبي وعنده مكسرات بس ماتوصل بي يموت احد مو انوب اخته
زهراء:-بداخلي احجي ياحنيه هاي من صرت لهسه ماشايفه منها شيء؛ بست راسها ولايهمج كلشي يهون ولا زعلج عليه رجعت حجيت بتهديد اذا زعلتي عليه اعوفج واروح
منى:- وين ترحين بلا؟
زهراء:- لنجف اهج اكعد بلامام
منى:- جا سهله ساعتين واصولج
زهراء:-ههههههه هم صدك يلا كومي مانو حبيبي سويلنه غده ترا صار يومين ماماكله
منى:-لله بلاني بزر مايحترمون امهم من لله يطيح حضكم
زهراء:-كامت تسوي الاكل واني وراها اضحك ديلا عيني موزين عدج احنه وين تلكين منه بلا
منى:- ولله يايمه بس هل احمد بيكم آدمي
زهراء:- تخوصرت وصحت ها ها جا واننننه
منى:- بصراحه يايمه اني اخاف منج كلششش
زهراء:-عزااا ليششش ولله فقيره
منى:- دباعي لروحج يممه
زهراء:- انتبهت لروحي رافعه شعري كبايه ولابسه تشيرت احمد الاسود وبي جمجمه صاير عليه دشادشه كصيره وبجامتي زيتونيه وبيها جعب عريضه .. وشبيهن عيني عبالك مال شقاوه اصلا يجننننن
YOU ARE READING
خفايا القدر
Romanceخَجولةٌ هيَ ، رُبمّا جرِيئةً بأوقَات طيبَّة القلبَّ ، ورُبمّا حينَا مُتمّرِدة تِلقَائية هيَ ، لكِنهّا كثيّرًا ما تُفكِر بألفَ حِسّاب ذكيَّة ، وبرَّيئةً حدِ السَّذاجةِ هادِئةً ، وحينَا لا تتمَالك ٲعصابُها تضحَّك ملئ فمُّها تخفيّ بِداخُلِها الكَثير ،...