الگاتبة زهراء الـ حسن
لاتنسو التصويتاسألني وإَني اختِصر لعيونك المدة
طلِع شعندك حَچي .. عنِدي بچي بكدة .
يگلَه الچِذب ! اگلة الجذب عفَتك
واحسَني طالع مِن شدة ..
يكَلة والصدك ؟ الصدِك حُبك مرض
ماطبت من عندةَ ..
واليل مَو غُوربت شَمس الله ويهل گُمر ..
اليل مَن ماتجَي وطاريك يتعده
والصُبح يَطلع عَليه من اذَب دمعَي
ندة بخدودك لورده ..
يكَله تحبني ؟ مُو كل كل وكت مرات
احسك عدو بس اختل بسدة .
تكَرهني ؟ اي بالعقل بَس اني مثل الطفل
من صار هجرك صدَك گلبي وكف ضده ..
وبَين الصدك والجذب بضَلوعي وكفاتَك
وبَطولك انتَ تجيَ ومتفَحه وجناتَك
مَابيك شيِء مُو طَري ..
وانهَ افتَر عَلى المريِ كَلهِن يصَيحن
عَليه بُويهَ الوكَت فَاتك .
يَا كَلشيِ بالنسبهَ الي عَفت بألف ياعَلي
ليشَ ارجع أدرِي صَرت خَارج حسَاباتَك.زهراء:- نزلت اركض ومخليه ايدي على كلبي وكفت باب المطبخ ودوريه الشرطه ترست الحوش وابوي وحمزه واكفين وياهم طلع ناصر وراه حسن ومصطفى وحجه الضابط
الضابط:- شيخ ناصر عدنه مذگره بعتقالك
شيخ مهنا:- متاكد عمي خافنك غلطان
الضابط:- لاشيخ مو هذا بيت شيخ ناصر الـ ثابت؟
حسن:- اي هو بس بخصوص شنو معتقلنه
ناصر:- كافي خليهم يشوفون شغلهم اطلع حضره الضابط جاي وراك
الضابط:-شكرا على تعاونك ويانه
انسحبت الدوريه وطلع ناصر وراهم والولد كذلك بس محد فاهم الموضوع اجت خاله تركض وتلطم على اخذدودها وراها بناتها طلعت لها امي تهدي بيها وكعدن بلحوش
ذهب:- شيردون منه كلششي مامسوي وليدي
فضه:- على كيفج خيه ان شاء لله ماكو شيء
راحو وراه الويلاد وعمهكلهن كعدن يمها وانه سحبت روحي لصاله ومخليه وجهي بيد ايديه وبجيت بسكوت ومحمله روحي مسؤؤليه الصار
هاا شكلت لك ياناصر؟ ماخذت بڪلامي ليش
هن يمي يسولفن بالموضوع بس مااسمع شيء بس وشه باذاني سطرتتي سطر درت وجهي بسرعه لـ ايد لي انمدت على جتفي واشوفه هاجر تقربت اكثر يمي وهمست
هاجر:- انتِ السبب مو؟
زهراء:-مافهمت
هاجر:- لا افتهمتي قصدي كلش زين اذا صار شيء على اخوي محد يخلصج مني
زهراء:- عود خوش كامت مني ونار غاديه بصدري ماعرف شتصرف وشنو اسوي شويه واجه صوت عمو ساجد يصيح علينه اشترت لي اكوم له كمت له بخطوات متكاسلة ..
ساجد:- شلونج عميي
زهراء:-زينه عمو
ساجد:- السمعته صدك؟ شرطه اجت خذت ناصر؟

YOU ARE READING
خفايا القدر
Romanceخَجولةٌ هيَ ، رُبمّا جرِيئةً بأوقَات طيبَّة القلبَّ ، ورُبمّا حينَا مُتمّرِدة تِلقَائية هيَ ، لكِنهّا كثيّرًا ما تُفكِر بألفَ حِسّاب ذكيَّة ، وبرَّيئةً حدِ السَّذاجةِ هادِئةً ، وحينَا لا تتمَالك ٲعصابُها تضحَّك ملئ فمُّها تخفيّ بِداخُلِها الكَثير ،...