الڪاتبة زهراء الـ حسن
لاتنسو التصويتمايستحون ..
يا للأسف مايستحون
باگوا الضحكات منّي
ونزلوا دمع العيون وخيبوا كِل الظنون.زهراء:- ضليت متجمدة بمكاني وفاتحه عيوني على وسعهن شصار؟؟ اهلي اخوتي لا ياربي دخليك ركضت لهم وانه حايره اطلع منو؟ ابوي وناصر ملامحهم ماتنشاف من دم اتحرك بلا وعي جدمي ثكل ماعرف شسوي باوعت يمنه يسرى محد بلشارع صرخت بااسماهم واحد واحد
باباااا حمززززززه ناصررررر ولججج مزنه كوثر ايههه حاجوني حبابين كلبي راح يوكف
ضرب وجهي بيده
محد محد يجاوبني دخليك ربي درت وجهي لابو المحل الجان واكف يباوع عليه ركضت لهفدوا عموو طلعهم راح يموتون انه ماعرف شسوي حباب
_اعذريني عمو تريدن تورطيني!
لا لا عمو فدوااا ساعدني
تركني وراح طب بمحله رجعت ركضت لهم تقربت اكثر واسمع صوت ونين من جهه ثانيه تقربت لها واشوفها ايه تون وبس ايدها طالعه
لزمت ايدها بقوه
انه يمج ايه تسمعيني حبابه ردي
ماكو بس تون اتذكرت موبايلي وكمت ادوره واشوفه بمكانه باب المحل طلعته بيد ترجف ودكيت على ليث وعيوني عليهم دكيت واجاني صوته ويمه ضحك
ليث:-ها وينكم يمعوده احنه وصلنه
قاطعته بنحيب
زهراء:- ليثثث تعال فدواا راح يموتون ماعرف شسوي السياره صايره فوكاهم تعااااال بساااعع
ليث:-شكو شبيج تبجين شصاير
زهراء:-سوو حادث ليثثث وانه وحدييي ماعرف لمن ادير الوجه كلهم بلسياره
ليث:-هااااا شجاي تحجين وين انتِ
زهراء:-مادري
ليث:-اقرب نقطه داله بسااع جايج
زهراء:- وصفت له المكان وعفت جهاز مفتوح وكعت بلكاع ابجي بسب عجزي باد حلي ولله كل شويه اتقرب لسياره واكول خاف ماتو وانجن من البجي كعدت يم سياره مكابلتهم وارجف لحد ماصار ضوء بعيوني رفعت راسي ونزل حسن وليث يركضون شافوني وفتحو عيونهم على وسعهاا بدون ماينقطون شيء حاولو بكل قوتهم يطلعونهم طلعوهم واحد واحد شفتهم لو تخبلت زحفت ليوره امسح بدموعي وهم اتصلو بـ السعافحسن:-هاا كوثر تسمعينييي
فزت من سمعته يصيح على كوثر لي مددها بحضنه زحفت يمه واسمعها تحجي بصعوبه
كوثر:-حمزه شاه
زهراء:-يمج ياروحي يمجججججج هنا ولله
لحضات وسيارات الاسعاف ملت الشارع ونقلوهم واحد وره ثاني كدام عيني

YOU ARE READING
خفايا القدر
Romanceخَجولةٌ هيَ ، رُبمّا جرِيئةً بأوقَات طيبَّة القلبَّ ، ورُبمّا حينَا مُتمّرِدة تِلقَائية هيَ ، لكِنهّا كثيّرًا ما تُفكِر بألفَ حِسّاب ذكيَّة ، وبرَّيئةً حدِ السَّذاجةِ هادِئةً ، وحينَا لا تتمَالك ٲعصابُها تضحَّك ملئ فمُّها تخفيّ بِداخُلِها الكَثير ،...