البارت الرابع

43 12 1
                                    

الكاتبه زهراء الـ حسن✨🤎.

لاتنسو التصويت

لأننا عراقيون
البعض لا يستطيع البوح بمشاعرهُ
والبعض يعاني
من صعوبة شرحها
لهذا نرى
أن الجميع يصبح شاعراً
أو يلجأ للشعر لإنهُ
قادر على وصف ما يشعر
به المرء
ومثال على ذلك
كما قال محمود درويش "كن عراقياً لتصبح شاعراً "
ولهذا يصف العراقين حبهم
عن طريق الشعراء
ومن ضمنهم جبار رشيد " رغم بعدج بس بعدج  هذيج أنتِ
العزيزه المايجي بعدج .."

.
.
:-زهراء عوووووفني وين ماخذنيي

زامل:-ماخذج لموت

زهراء:-  فتحت عيوني على وسعهن عطت بي
تخبلللت شبيك شراح تسوي بيه  

زامل:- كل خير ان شاءلله

زهراء:-لا شافك لله ان شاءلله  نزلني لا افضحك 
صرت احرك بليده مال باب  ماتنفتحح غافلهاا  باوعت له بتوسل  شبيك  عوفني

زامل:- بكذب  هاهيه  ماسوي لج شيء بس بشرط

زهراء:- باوعت له بتوتر واردفت  شنو هو ؟

زامل:-تسدين حلكج هههههههههههه

زهراء:- نذذذذللل تضحك عليههه   ضليت اصرخ واعيط محد بلشارع طريق فارغ  مدري من يادرب جابني  صارت دنيا ليل واحنه بعدنه  نمشيي  ومستمره اغلط عليه  وهو ساكت لحد ماوصلنه  لمنطقه  شبه فارغه  بيها كم بيت وكل بيت  مسافه  جبيره عن الثاني وكف السياره  كدام بيت  منضره الخارجي متهالك  واضلم نزل من سياره  وفتح الباب جرني بقوه  واني مقاومته

زهراء:- ياااااا عالم ياناسسس فدوااا ساعدوني هذا خاطفنيي عليكم الله 

زامل  :- مايفيد صيحي منا لباجر محد يساعدج  تعالي نطب شوفي جبت لمكان عمرج مراح تشوفين من جماله 

زهراء:-دخلني لبيت وانه مستمره بلـ بكاء  اباوع لبيت  صاير بنص حديقه نباتهه يابس وشجرتين مقطوعات ونصف  مشمور بلكاع ونص الثاني بعده مغروس بلارض    وسياجه ناصي   وضلمه  ماكو ولا لمحه ضوه  اجاني شعوررر مو مريححح ابد   دخلني جوه  وشغل كلوب  من ذن الصفر  صارت انضاري تتجول  بلغرفه برعب وخوف  كانت غرفه ارضيتها صب والحياطين مبيضات لكن بيهن اثار  مو واضحه بلون احمر وبيها ساعه جبيره معلكه على حايط و شباك نص الجام مكسر  يطل على حديقه   والغرفه ثانيه ضلمه  مامبين بيها شيء

زامل:-هاا شلون مو يخبل

زهراء:- هجمت عليه  صرت اضرب بي وين وين جايبني ليا خرابه  طلعنييييييييي 

حدق لي بنضره كلها استهزاء  وبين على وجهه ملامح الخبث والحقاره

زامل:- لااا مو عيب غير نضيفج  وندللج دلال

زهراء:-مارييد ماريد  يلا خلي نرجع لبيت

زامل:- ماكووو  رجعه

خفايا القدر Where stories live. Discover now