االكاتبه زهراء الـ حسن
لاتنسو التصويتاسألني وإَني اختِصر لعيونك المدة
طلِع شعندك حَچي .. عنِدي بچي بكدة .
يگلَه الچِذب ! اگلة الجذب عفَتك
واحسَني طالع مِن شدة ..
يكَلة والصدك ؟ الصدِك حُبك مرض
ماطبت من عندةَ ..
واليل مَو غُوربت شَمس الله ويهل گُمر ..
اليل مَن ماتجَي وطاريك يتعده
والصُبح يَطلع عَليه من اذَب دمعَي
ندة بخدودك لورده ..
يكَله تحبني ؟ مُو كل كل وكت مرات
احسك عدو بس اختل بسدة .
تكَرهني ؟ اي بالعقل بَس اني مثل الطفل
من صار هجرك صدَك گلبي وكف ضده ..
وبَين الصدك والجذب بضَلوعي وكفاتَك
وبَطولك انتَ تجيَ ومتفَحه وجناتَك
مَابيك شيِء مُو طَري ..
وانهَ افتَر عَلى المريِ كَلهِن يصَيحن
عَليه بُويهَ الوكَت فَاتك .
يَا كَلشيِ بالنسبهَ الي عَفت بألف ياعَلي
ليشَ ارجع أدرِي صَرت خَارج حسَاباتَك.ناصـر:-بيه واهس
اشفي جروحچ ولوعاتج ذيچ السببهن انه
وابوسن كل تعب مرَ بيج
واشد طولي وياطولج لو مرض جاسج
عسنه يصير بيه
ولايمر اعليج...كاعد متربع مسافه عنها ويتامل بيها ويحجي وياها بهدوء بنبره كلها حنيه شكوكي كلها اتاكدت بعد ماسمعته يحاجيها
فتحت الباب بقوه وعصبيه شافني وكف على حيله ويباوع عليه بستغراب بدون مايحجي شيء راد يطلع وكفته وهمست بعصبيهمزنه:-ناصر انتَ تحب شاه زنان؟
ناصر:- مُوبِسْ احِبَنَهَا هِيَ اعِزُّ مِنْ النَّفْسِ مَالِي
مزنه:- ناصر ابتعد عنها ولاتنسئ مرتك وبنتكدار وجه لي ورد بنبره ابرد من ثلج
ناصر:- جن الصار لج نساج انه مطلگ
مزنه:- وبنتك خويه
ناصر:- بنتي مو مشكله
مزنه:- ناصر ابتعد عنها انه وياك نعرف شراح يصير اذا صار لي بالك
ناصر:-لا تاخافين مو انه لي يمشون چلمتهم عليه!
مزنه:-بس
ناصر:-نامي لج شويه خويه حتى ترتاحين
عافني وطلع ضليت اضرب رجليه بلكاع والله ماخليك تشوف اضفر منها ياناصر.. ضليت كاعده لصبح نسيت مصيبتي وافكر بشاه وادعي كون هي هم ماتطلع تحبه..
زهراء:-كعدت على صوتهم وهم يناقشون بنفس الموضوع كمت عدلت ملابس وشالي ومزنه كاعده ماحركت ساكن ضربتها بكتفها بخفه واني اضحك
يلا يلا كومي ماضل وكت تهون لاتصفنينرفعت راسها لي وخزرتني وكامت مني بدون ماتحجي لبست وطلعت هاي شبيها؟ طلعت وراها اصيحها وي ماتحاجيني انتبهو علينا الولد وحمزه ياشر لي بمعنى شكو
هزيت اكتافي بمعنى ماادري
حسن:-يلا شباباتي امشن هم يالله

YOU ARE READING
خفايا القدر
Romanceخَجولةٌ هيَ ، رُبمّا جرِيئةً بأوقَات طيبَّة القلبَّ ، ورُبمّا حينَا مُتمّرِدة تِلقَائية هيَ ، لكِنهّا كثيّرًا ما تُفكِر بألفَ حِسّاب ذكيَّة ، وبرَّيئةً حدِ السَّذاجةِ هادِئةً ، وحينَا لا تتمَالك ٲعصابُها تضحَّك ملئ فمُّها تخفيّ بِداخُلِها الكَثير ،...