الكاتبه زهراء الـ حسن
لاتنسو التصويت"ما عدّتُ أشعر بالرغبة لإحتضانكَ
أو حتّى لرؤيتكَ أتعلم !
مُنذ عام تقريبًا كان من المُمكن أن أُلقيّ بنفسّي من أعلى أي شُرفة،
أو داخل أي جحيم لألمس ولو إصبعكَ
إما الآن !
ولو قدمت يديكَ الأثنتيّن في صندوق هدايا مُغلّف بشكلٍ رائع ما سعدت بذلك،
ولرميتُ الصندوق مع مجموعة الكُتب السخيفة التي أقرؤُها بغضًا بـ كُتابكَ لأُعطيّ رأيًا فاضحًا بهِ،
عليكَ أن تعيّ أن الفارق بين توقّف الحُبّ وفقدان الرغبةَ فارق كبير جداً !
لا زلتُ أحَبُكَ..!
وَلَرُبّما أكثر من السابق!
إلّا أننّي ما عُدتُ راغِبتاً بِكَ •
طابت نفسيّ منكَ ومن كلّ شيء يعنيكَ، وهذا أعظم من التَوَقُفُ عَن حُبِكَ."زهراء:- شلت الورقه وتخوصرت
حمزه:-مزنه حبيبتي هذا ريوك لجن اكلن لاتضلن جوعانات احنه راجعين لبيت مگعدناج خوفا من النمره شاه وديري بالج عليها تراها ماتكعد راحه
توجهت لغرفه بعصبيه وضربت رجلي بلكاع وعطت شنوو جاهل انييي لاولله اني لك حمزه بسيطه..
طفرت مزنه عيونها حمر مفتحه عين ومغمضه عين وتجر الكلمه جر
مزنه:-هاااا شبيييج شاه تصيحين ماتخلين احد ينام صدك جذب
تربعت كدامها وهي كلشي مافاهمه
ولج ذول اخوتج عافونه وراحو يعني هسه احنه وحدنه
مزنه:-جذب
لا مو جذب ونوب عايفين لج رساله يكولوج ديري بالج على شاه لي هي انه والعباس حسيت روحي جاهل وشنهي قصدهم ماكعدناج خوفا من النمره هاج هاج شوفي
فركت عيونها ورجعت شعرها وراء اذانها واخذت الورقه مني وقرتها وضحكتت بقوه وتباوع لي وترجع عينهاا بلورقه
مزنه:-خرب ولايكعدون راحه وحقهم ترا هو غير جنج عريف شلتاغ هههه..
زهراء:- شو دسكتي هو صوجي اني احبكم يجون لو لا فلا احجي وياهم
مزنه:-يتشاقون وياج حبيبتي
زهراء:-لا حبيبتي ولا بطيخ قفلت بعد عفتها وكمت ضايجه لان عافونه نوب لاتلفزيون لا مبايل كلشي ماكو سويت صينه ريوك لمزنه واخذتها لغرفه وهي على حطتها صافنه
زهراء:-عوفي الصفنه يلا واكلي
مزنه:-صراحه مااشتهي العسل هسه
زهراء:-ابد والله غصب عليج تاكلين لايجون ويطلعوني موتج جوع اسوي لج لفات وتاكلين؟
مزنه:-بكيفج
زهراء:- ابتسمت بفرحه وكمت اسوي لها لفه لها ولفه لي رغم هي ماحجت شيء ساكته له اني دوخت راسها وهي بس تهز راسها كملنه وشلت صينه هستوني يلا انتبهت لبيت بي شويه تراب طلعت ادور على صوندا مالكيت ضليت اهوجم بلنص ساعه يلا لكيت وره بنهايه البيت تانكي كبير مال ماي والفتحه من فوم متوسطه ومتروس لنص ويمه سطل جبت الطابوقات وصفطتهن وحده فوك لخ وصعدت عليهن وخليت سطل بلـ التانكي وماشوف له اني وسطل بطن تانكي ورجليه ضلت معلكه فوك والولح بيهن وصرخت برعب
YOU ARE READING
خفايا القدر
Romanceخَجولةٌ هيَ ، رُبمّا جرِيئةً بأوقَات طيبَّة القلبَّ ، ورُبمّا حينَا مُتمّرِدة تِلقَائية هيَ ، لكِنهّا كثيّرًا ما تُفكِر بألفَ حِسّاب ذكيَّة ، وبرَّيئةً حدِ السَّذاجةِ هادِئةً ، وحينَا لا تتمَالك ٲعصابُها تضحَّك ملئ فمُّها تخفيّ بِداخُلِها الكَثير ،...