38: أبوابٌ الجحيم فُـتحت ᥫ᭡

104 10 36
                                    

+ فوت وتصويت فضلاً ): البارت 5000 كلمة ترا تعبت..
/ ما صححت الإملاء /

ミ🎀・◦・ミ

╔. ■ .═══════╗

╰┈➤ 𝖍𝖊𝖑𝖑 𝖉𝖔𝖔𝖗𝖘 𝖆𝖗𝖊 𝖔𝖕𝖊𝖓

╚═══════. ■ .╝


▰═▭═▭═▭═▭═▭═▭═▰

أرشِـدني لطريق الفـراش.. و قُد بـيدي إليـه
وعلّـمني قوانينه وأسـراره

▰═▭═▭═▭═▭═▭═▭═▰

لقاءُ كاي وتشانهي انتهى قبل لحظات، سلّم تشانهي السلعة لـ كاي والآن عليه العودة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لقاءُ كاي وتشانهي انتهى قبل لحظات، سلّم تشانهي السلعة لـ كاي والآن عليه العودة.

الشمس تتربع بعرشها الآن وتمدد خصلاتها الشعاعية في أقطار السماء.

".. وداعا" شافه تشانهي بابتسامةٍ. لا يصدق أن هذا اللقاء انتهى على خير دون أية جروح ولا قتلٍ ولا اعتداء ولا اغتصاب. خصوصا أنه رفض إعطائه أية فرصة جسدية معه.

"وداعاً" بابتسامة أخرى مسح الأسمر على رأس من يقابله بالبذلة الجميلة والشعر المصفف.

تنهد تشانهي بانتظام وسار في طريقه مستديرا نحو اليخت الذي سيعيده من جديد للجهة الأخرى متخليّا وأخيرا عن هاته الجزيرة.

كاي بدا له مثاليا، نوعه المثالي في التعامل، لكن مع ذلك، هذا فقط كاي، المستشار القانوني المحترم، وحين يتحول لشوڤال المافيا فإن الأمور تنقلب من نهار لليلٍ محفوف بالمخاطر والعجائب.

"مهلا تشانهي" تأفف تشانهي بقلة صبر مغمضا عينيه حين ندّه عليه الآخر مجددا.

"أجل!" استدار مصطنعا ابتسامة.

كاي تقدم خطواتٍ حتى وصل له، تشانهي لم يكن بعيدا بالمناسبة "هفف، لا أصدق أنني سأطلب هذا ولكن.. أعطني رقمك"

لعن تشانهي بداخله فـ كاي لا يطلب حتى! بل يأمر مباشرةً، هل لاحظتم هذا؟.. "بالطبع، لكنني لا أنجز أية مهمات دون علم المسؤول عني يونغهون!"

حـبٌ فـي الڪنِيسة | بانغنيـوحيث تعيش القصص. اكتشف الآن