(بقولكم شي.. قبل بداية دور هون بالقصة في كثير أشياء كنت مخططة لها انها تصير، سو كانت رح تاخذ قرابة 10 بارتات. بعدها يبدا دور هون وقصة بانغنيو الاساسية. بس لانها مجرد فيك بالوات شفت أنو رح اخسر متابعين القصة لو طولت عليهم بالاحداث الممهدة والمقدمات الطللية.. لذلك قصّرت وضغطت الاحداث في بعض حتى ما تاخذ كثير وحتى نوصلو بسرعة لقلب القصة وعشان كذا حسيت التداخل بالاحداث ذا زرع شوي من الكرنج بقصتي 🙂. سوري اذا مللتو.. ما أقدر أنقّص أكثر من كذا وأختزل عنصر الواقعية)
ﾐ🎀・◦・ﾐ
╔. ■ .═══════╗
╰┈➤ 𝖉𝖎𝖗𝖙𝖞 𝖋𝖊𝖊𝖑𝖎𝖓𝖌'𝖘 𝖋𝖑𝖆𝖒𝖊
╚═══════. ■ .╝
▰═▭═▭═▭═▭═▭═▭═▰
لا أنهزم أمام أي فصيلة من فصائل العذاب.. لا أرضخ ولا أركع ولا ينحن لي ظهر.. مهما رماني الدهر بأسهم هلاكه، ومهما قذفني بحمم أسلحته. أبقى صامدا إلا عندما قذفتني أنت بنظرات عينيك السود ولمستني بيديك الخشنتين
حينها ركعت.. ركعت لقوة آدمي.. آدمي هزمني حبّا، عاطفةً، قلبًا..
▰═▭═▭═▭═▭═▭═▭═▰
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سارت لأذنيه بعض الضوضاء، تسببت في جعله يعي بما حوله ويخرج من حالة سكر النوم التي كان بها. تشانهي فتح عينيه بروية، يستشعر ضوء الشمس الذي تمنعه الستائر من الدخول لغرفته.
العصافير الصغيرة تزقزق عند نافذته، ابتسم لتذكره لها، فهي تأتي له يوميا هنالك. نزع الغطاء عنه حاطّا ابتسامة أوسع تبرز أسنانه وعظمتي وجنتيه. كم كان جميلا ببشرته الصباحية الملطخة ببقية المستحضرات التجميلية الخاصة بالبارحة. كان يبدو حقيقيا متعريا من أية تصنعات وتملقات.. فقط كما يتمنى نفسه
فتح النافذة بعد ازاحته للستائر.. "هل لتوكم تأكلون من الخبز..؟ أين كنتم البارحة هاه؟" كلّم العصافير الملونة أمامه، رآهم يلتهمون من قطعة الخبز التي تركها لهم هناك البارحة بالصباح. مسكها وبدأ في تفتيتها بين يديه عبر لفها وحلحلتها لينزل منها الفتات كي يلتقطونه للأكل. "سأجلب لكم ما تحبون بعد ذلك.. بعد أن أذهب للبستان"
