ما حققتوا الشروط الماضية سو قررت أعطيكم وأعطي للقصة فرصة في الانتشار أولا وبعدها أرجع الشروط. يمكن مع البارت 10 يرجع شرط الثلاثين تصويت. أما شرط 30 كومنت أتمنى تحققوه دون ما أطلبه منكم حتى.
شاركوا القصة مع اصدقاءكم تراها تستاهل والله 💞
-
ﾐ🎀・◦・ﾐ
╔. ■ .═══════╗
╰┈➤ 𝖙𝖍𝖊 𝖛𝖎𝖑𝖑𝖆𝖌𝖊'𝖘 𝖒𝖔𝖔𝖓
╚═══════. ■ .╝
▰═▭═▭═▭═▭═▭═▭═▰
أسعدُ حين تُظهر للبقية حلاوتک، بينما تظهر لي سوءک. أ تفقه لمَ..؟ لأن السوء هو حقيقتک، والحلاوة قناع كذوب أفاك تتملق به لهم. وأنا محظوظ لمعايشتي لحقيقتک.
▰═▭═▭═▭═▭═▭═▭═▰
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تُعجب العين ببهاء مخلوق آدمي في بادء الأمر، ويباشر العقل بخيط وحياكة مظهره بجوفه، ويعرضه على صاحبه كمشهد سينمائيّ، يقع له الحاضر الوحيد المسمى بالقلب.
حين يكو النهار فيكون خلفك ظل الألم، المعاناة، والانكسار الذي تفضحه الشمس. وحين يأتي الليل ينطوي الظل ليصبح ملتئما معك، ولأنه يعلم أن الليل يضعِف القلوب، يُذهب العقول، ويخطف الوعي بلحظاته الساكنة الهَدوء التي يتجرعها المرء بنهمٍ، يستلذ بها ک مثل رشفة من خمر عتيق.
هكذا هو صبيّنا البطل حاليا. مرتمٍ على سطح فراشه. يداه مفرقتان على الجانبين. ورجليه كذلك. المنزل الآن خالٍ، الكل بالكنيسة الداخل. يجهزون للمحاضرة الأسبوعية. لهذا لم يلحظ أحد اختفاءه.. قد أوصله جايهيون وتسلل من طريق وعرة بين الجبال هنالك -فقد رأى بعض الشبان يجلسون جوار المدخل الذي يعتمده عادة-
ملأ رئتيه بالهواء الدافئ المحتجز بالغرفة، جراء المسخن الكهربائي. وزفره يلتمس به رجفات غريبة عن خافقه. شعور يدفعه للابتسام، يصب الوقود عند بداية شرايينه، لتشتعل كلها بالحماس محترقة.
