27: كلامٌ معدومٌ، قلوبٌ صاخبة ᥫ᭡

77 16 129
                                    

+ جهزوا نفسكم خبزات، في شي حلو لبانغنيو اليوم 💅

ミ🎀・◦・ミ

╔. ■ .═══════╗
╰┈➤ 𝕹𝖔𝖓-𝖊𝖝𝖎𝖘𝖙𝖊𝖓𝖙 𝖜𝖔𝖗𝖉𝖘
𝖆𝖓𝖉 𝖓𝖔𝖎𝖘𝖞 𝖍𝖊𝖆𝖗𝖙𝖘
╚═══════. ■ .╝

▰═▭═▭═▭═▭═▭═▭═▰

أستـطيعُ أن أڪون تنهـيدةً تُنشيڪ، أو صرخةً تُرعِـبڪ.
أسّخِـنُڪ ڪالنارِ ثم أنعِشڪ ڪالماء.

▰═▭═▭═▭═▭═▭═▭═▰

بعضُ المراتِ حين نأملُ أن الفوضَـى ستزول من حيـاتنا وتحملُ حقائبها راحلةً ما هوَ إلا دليلٌ وخطوة مباشرة نحو قيامةِ الحرب الحقيقيـّة لديـنَا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بعضُ المراتِ حين نأملُ أن الفوضَـى ستزول من حيـاتنا وتحملُ حقائبها راحلةً ما هوَ إلا دليلٌ وخطوة مباشرة نحو قيامةِ الحرب الحقيقيـّة لديـنَا.

تشانهي وأخيرًا سيقوم بالواَجب المُكلف له من طرفِ أمـه، متجر السيـّد سوهوو!.. ذهب سيرًا بالأَقـدام حتى وصل لهُنالک. إنّ الصباحَ باكرٌ الآن لكن أُناس المدينة يستفيـقُون باكرا دوما كـعادة أهلِ القُرى.

الصـُدفة.. والوابـِلة.. أن سوهوو يكـون الجدُ المتوفـي لـ تشايهيون. الفتاةُ التي رآها تشانهي بتلك الغابـة. لم يجد الفرصة لفَـهم ما يجري معها. ولكن أ حقاّ سيتحدثُ معها لو رآها؟ هو لم يعتَـد على محادثة الفتيـات.

تنـهّد طارقًا الباب، هو يسمع وشوشـةَ حديثهم بحديقة منـزِلهم. وما هي لحظاتٌ حتى فتحوا له البـاب الخاصة بالحديقة بدل باب المنزل
".. أجل! تشانهي؟؟"

"صباح الخيرِ" تقدّم المُتكلّـم بتردُدٍ، ينظر للإبن الثانـي يقترب من المكان كذلك. هذان هما أخوان تشايهيون الأكبران، لا يزال واحد آخر. هم ثلاثُ فتيانٍ بالمُجمل، وفتاة. ويُعتبرون أحفاد سوهوو، أبناءُ ابـنه الأول.

"ماذا هناك؟" سأله الآخر وكم أرادَ تشانهي لكمه الآن على أسلوبه المتواقح. نظر له بغضبٍ وظُلمة لكن عليه تحمل غيظه لحتى يقضي مسألة أمهِ.

"في الحقيقة هنالك مسألة هامة وأتمنى أن تنظروا للـأمر بجدية. أمّـي تريد استئـجارَ المحل الخاص بجدّكم الراحل لأجلِ بيـع الحلويات بـه"

حـبٌ فـي الڪنِيسة | بانغنيـوحيث تعيش القصص. اكتشف الآن