البارت الثامن عشر

1.3K 40 5
                                    

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه...........

انا وحياه اجازه اسبوعين هكذا قال فهد وهو ينظر للجميع
نظر له الشباب وقال ايهم
انت بتتكلم جد هتاخد اجازه اسبوعين مش مصدق نفسي وقال بتسرع دا انت في جوزتك الاول خدت اربع ايام بالعافيه بعد محيله عليك وندم على مقال عندما نظر إلى فهد ووجدوه حزين
نظرت حياه لفهد فرات حزنه وقالت بغيره في نفسها
اكيد لسه بيحبها ده زعل لما ايهم فكره  ياترى كانت حلوه فاقت على كلام منى لها
ايه رايك يا حياه في إلى قاله فهد
خجلت حياه كثيرا حيث لم تستمع إلى فهد وقالت
اسفه مخدتش بالي فهد قال ايه
نظر لها فهد وقال
قولت احنا هنروح نعمل عمره أن شاء الله
عندما سمعت حياه هذه الجمله احتضنت فهد أمام الجميع
أما هو كان سعيد جدا بهذا الحضن وتمني أكثر من ذلك ولكن صبرا لم يكن فهد إذا ما حصل على كل ما يريده واهم ما يريده هو حبها وواضح أنه قريب قريب جدا
بارك لهم الجميع وسعد الجميع لسعاده حياه الظاهره
على محيها وحماسها الذي لم تستطع اخفاؤه

فهد للحياه وهو ينظر لها بحب
يالا يايويو علشان نجهز ونظر في ساعته مفيش قدمنا وقت كتير هما تلت ساعات بس
غادروا إلى غرفتهم
وذهبت حياه الى غرفه الملابس حتي تحضر ملابسهم وقالت لفهد
هات شنطه علشان اجهز ليك حاجتك
نظر لها فهد بحب
تعالي يايويو  الشنط جهزه من امبارح

ردت حياه بعدم فهم
امال ناداتني ليه
فهد بخبث
علشان وحشتني الفراوله مووت ونفسي ادوق
لولهه لم تفهم حياه وبعد وقت قليل فهمت مغزاه واحمرت من الخجل وذلك جعل فهد يريد أن يلتهمها

فاقترب منها وشدها عليه وثم مال على فمها فقبل شفتيها بجوع ونهم ثم قربها أكثر منه واجلسها على قدميه ووجعل ساقيها يلتفون حوله وقربها أكثر
وظل يقبلها وهي ذائبه بين يديه كأنها لم تقبل قبل ذلك وظل يلتهمها ويديه امتدت نحو ملابسها وانتزع  بلوزتها وهو يقبل خلف أذنها ثم جديها ثم انتقل الي ثديها يقبله وانزع القطعه العلويه من ملابسها الداخليه وقام بتقبيل ثديها وبعضهم بجوع اكبر وسط تاوهه حياه  وهو كلما سمع اناتها ذاد جنونه بها أكثر إلى أن رن هاتفه  تجاهله مره والثانيه ثم في الثالثه فاقت حياه لنفسها وخجلتةمن نفسها واستسلامها لفهد وقالت
فهد تليفونك
سب فهد المتصل بصوت عالى
ارادت حياه القيام فشدها فهد مره اخرى ورد على الهاتف وهي على قدمه وهو يشدد من ضمها له
أراد ادخلها داخله
أنهى المكالمه وقال لها بصوت مبحوح من أثر مشاعره
انت رايحه فين ياحياتي ده مكانك ديما
احمرت حياه أكثر
فقال فهد
ايوه احمري انت وانا اولع ثم قال وهو ينظر لها بوقاحة وبعدين ايه الجمال ده كله ثم مال عليها وقرص صدرها
شهقت حياه وحاولت أن تلتقط ملابسها التي رمها الفهد 
مال فهد على ملابسها والتقتها ثم ألبسها ايها وقال بحنان
يويو انت مراتي يعني مفيش بنا كسوف والمفروض يحصل بينا اكتر من كده وبعدين انا سترك وغطاكي ثم قبل جبينها بحب
لم تشعر حياه بنفسها وهي ترتمي داخل أحضانه من شده تأثره بكلامه
وبالفعل تاكده أنها وقعت في غرام الفهد

حياه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن