Pov dauod...نزعت سترتي و خليتها على الكرويته و گعدت على الكرسي
اندگ الباب تلث دگات خفيفه و دخل مروان المساعد الشخصي مالتي و سد باب المكتب وراهمروان: نعم سيدي تفضل محتاج شي
داود: اريد معلومات كامله عن هذه الشخص تجيبلي اياهن بأسرع وقت
حجيت و شمرت المحفظة مالته و رجعت حجيتداود: هنا موجوده بس الجنسيه تدير بالك عليها كلش زين و ما اريد يصيبها ولو خدش بسيط
مروان: حاضر سيدي
حجه بأحترام و اخذ المحفظه و طلع من المكتب و سد الباب
دقائق و رجعت الباب اندگتداود: تفضل
دخلت اميليا بأيدها كوب گهوه و سدت الباب وراهااميليا: تفضل استاذ داود گهوتك المفضله
خلت الكوب على المكتب گدامي و گعدت على الكرويته الگدام المكتباميليا: اي استاذ داود احجيلي شصار ماصار
داود: احم ماصار
اميليا: متأكد؟ انت و ساره
حجت و غمزت
مدري ليش حسيت بحراره بوجهي و ازدادت نبضات گلبيداود: ااءء ما ماكو شي
اميليا: احجي احجي لا تستحي گول شنو صار
داود: احم گلت ما صار شيي
حجيت و اني ايدي على شفايفي اتلمس بيهن و گوه ضام الابتسامهاميليا: ما اصد... اووو اوو لااا لا تگول عاااا بستها ولكك يا گواد
داود: اميليااا شهل ميانه الزايده!!
صيحت اتصنع الغضباميليا: انجب لك اكبر منك ليش تصيح هسه اگل المارتن عليك!
داود: بشهريينن بشهرينن بسس!
اميليا: ما يهمم حتى لو بثانيتين المهم اكبر منك
داود: افف هسه شتردينن؟
اميليا: احم ليش ما تتقدم الها
داود: مخبله انت اميليا لمن اگلج منطين كلمه البيت عمتي تفتهمينن هاا تفتهمينن؟؟ بعدين انت منو گلج هي تحبني ها؟
حجيت بقهرر و هدوءاميليا: تره مبين لو ما تحبك ما جان خلتك تبوسها ولا حتى تتقربلها
داود: مادري
حجيت بغصه
ضلينا ثنيناتنا ساكتين و صافنين على الگاع كل واحد يفكر بشي
أنت تقرأ
Ballet||زيدان اقبال
Fiction généraleوَدَفَنت فؤادي في صَفحات عِشقَك القاتل و تَعمَقت في كَلماتَك كأنَك إحدى روَيَاتيِ المُحبَبه ليِ ..