30

229 19 109
                                    


Pov dauod...

نزعت سترتي و خليتها على الكرويته و گعدت على الكرسي
اندگ الباب تلث دگات خفيفه و دخل مروان المساعد الشخصي مالتي و سد باب المكتب وراه

مروان: نعم سيدي تفضل محتاج شي

داود: اريد معلومات كامله عن هذه الشخص تجيبلي اياهن بأسرع وقت
حجيت و شمرت المحفظة مالته و رجعت حجيت

داود: هنا موجوده بس الجنسيه تدير بالك عليها كلش زين و ما اريد يصيبها ولو خدش بسيط

مروان: حاضر سيدي
حجه بأحترام و اخذ المحفظه و طلع من المكتب و سد الباب
دقائق و رجعت الباب اندگت

داود: تفضل
دخلت اميليا بأيدها كوب گهوه و سدت الباب وراها

اميليا: تفضل استاذ داود گهوتك المفضله
خلت الكوب على المكتب گدامي و گعدت على الكرويته الگدام المكتب

اميليا: اي استاذ داود احجيلي شصار ماصار

داود: احم ماصار

اميليا: متأكد؟ انت و ساره
حجت و غمزت
مدري ليش حسيت بحراره بوجهي و ازدادت نبضات گلبي

داود: ااءء ما ماكو شي

اميليا: احجي احجي لا تستحي گول شنو صار

داود: احم گلت ما صار شيي
حجيت و اني ايدي على شفايفي اتلمس بيهن و گوه ضام الابتسامه

اميليا: ما اصد... اووو اوو لااا لا تگول عاااا بستها ولكك يا گواد

داود: اميليااا شهل ميانه الزايده!!
صيحت اتصنع الغضب

اميليا: انجب لك اكبر منك ليش تصيح هسه اگل المارتن عليك!

داود: بشهريينن بشهرينن بسس!

اميليا: ما يهمم حتى لو بثانيتين المهم اكبر منك

داود: افف هسه شتردينن؟

اميليا: احم ليش ما تتقدم الها

داود: مخبله انت اميليا لمن اگلج منطين كلمه البيت عمتي تفتهمينن هاا تفتهمينن؟؟ بعدين انت منو گلج هي تحبني ها؟
حجيت بقهرر و هدوء

اميليا: تره مبين لو ما تحبك ما جان خلتك تبوسها ولا حتى تتقربلها

داود: مادري
حجيت بغصه
ضلينا ثنيناتنا ساكتين و صافنين على الگاع كل واحد يفكر بشي


Ballet||زيدان اقبال حيث تعيش القصص. اكتشف الآن