34

213 15 34
                                    


Pov sara...

مرت فتره قصيره و بهاي الفتره اني و داود خطبنا و عقدنا يعني بقى بس العرس و اتفقوا الاهل انو يكون بعد اقل الشهر

جانوا الاهل متفقين اليوم نروح سفره النفس المكان الرحناله قبل فتره و فعلاً طلعنا الصبح و رحناله
گاعدين كلنا بالليل گدام الخيم و واجين نار و نستمع لسوالف اهلنا على قبل و شلون جانت حياتهم و شلون حبوا و تزوجوا و عن مواقف عشوائيه الهم و الاهلهم و هاي
المهم صارت الساعه بال 11 و كلنا دخلنا للخيم ...

فززني صوت ريتال لمن حجت بهمس

ريتال: ناس تتهنى و ناس تتمنى

باوعت الها صفح و رجعت باوعت للتليفون

ساره: يله داود بعدين نحجي

دزيت هاي الرساله و طفيت التليفون

گعدت گدام ريتال اباوع عليها و مضيقه عيوني

ريتال: شبيج؟

ساره: ركبني جني يعني شبيه اريدج تحجيلي

ريتال: شحجيلج؟

زفرت نفس بقوه و رجعت باوعتلها بعدني ما حاجيه و انفتحت الخيمه

حور: هلو گايز

ريتال: هيا شلون طبيتي ؟

حور: غير انتن العوبات ما ساداتها المهم هاجن جبت وياي نمنميات

گطفت گدامنا علاگه و سدت الخيمه و گعدت يمنا طلعت من جيبها مال البلوفر شمعه نايلون صغيره ضواها شمسي و تشتغل على الباتري
خلتها بنصنا و مديت ايدي افتح بالعلاگه مال الحبشكلات الجابتهن هيَ ، و ريتال طفت ضوه تليفونها

ساره : وين جهالج؟

حور: فدوه حبيبيني نايمين يم ابوهم
حجت مبتسمه تهز بروحها و تباوع على الخيمه تريد تضحكنا و اني و ريتال فطسنا ضحك

حور: و سم

ريتال: بگلب عدوينج

باوعتلها صفح من فوگ لجوه و ابتسمت تحجي

حور: خرب ويگلولي ليش تحبيها دتعالي ابوسج

لزمتها باستها من راسها و اني اباوعلهن صفح اجه اشعار التليفوني و فتحته اشوف من منو، ابتسمت بقوه و اين اقرأ بالرساله

جاكسون: احم يمج مو؟

ساره: اي ،شتريد؟

جاكسون: اريدها ساره

Ballet||زيدان اقبال حيث تعيش القصص. اكتشف الآن