" إرغام سَبيل العُقول "
بقلم : آلاء هَاشم_ اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
___________إِنْ لَمْ تَكُنْ لِيْ فِيْ الحَيَاةِ مُرَافِقًا
فَأَنَا الذِيْ فِيْ المَوتِ قَدْ آتِي مْعَكْ
يَا مَنْ بَذَلْتُ لَهُ مَطَارِفَ مُهجَتِيْ
جِئْتُ مِنْ أَقْصَى الشَّتَاتِ لِأَجْمَعَكْ
لا تَرْحَلَنَّ ولا تَذَرْ قَلْبِي مَعِي
أَخْشَى عَلَيْكَ بِأَن يَئِنًّ فَيُوجِعَكْ._______♡_______.
.
رُوح :- گعدت گالبة وجهي على سِدره طول اليوم بعد ماعرفت هيّ تچذب علي ومُلاذ ماتحب احد، ماعندي مُشكلة اذا مُلاذ گلبها هوى انسان بس اني اخاف عليها حيل ادري بيها مو گد تتحمل خيانة او غدر شخص لان گلبها طيب بزيادة...
طلعت من الحمام وتوجهت للمغسلة اتوضى لان باقي للصلاة دقايق معدودة ، غمضت عيوني استشعر الراحة والطمأنينة الدخلت على قلبي واني استمع لصوت اذآن الفجر
وقتي المُفضل الي يكون الهدوء يعم كُل الاماكن وفقط صوت الآذان يدخل مسامعي
، لبست حجاب الصلاة وفرشت المسجدوگفت اصلي واردد بالايات الي تلامس گلبي بكُل حنية وسكينة، بحياتي ماحسيت بحنان الام بس عرفت الله سُبحانه وتعالى معوضني عن هل شي بكُل مره اوكف عالمسجد .
كملت ودخلت لفراشي بكُل راحة، ابتسمت من شفت مُلاذ دازتلي رسالتين تسألني عن اوضاعي، طمنتها عليّ وغفيت لان حيل چنت نعسانة،
سِدره :-گمزت من مكاني من حسيت نفسي وكعت من فوك سطح عالي، مسحت وجهي بقلة صبر ودفرت الغطه
_توبة ربي شهل احلام گلبي گمز من مكانه
باوعت للساعة چانت ٩ الصبح غيرت ملابسي ونزلت جوا، تخصرت من شفتهم يتريگون اباوعلهم بطارف عيني
سوسن : شبيچ ماما تعالي اگعدي تريگي
سِدره : مو عيشة هاي يمهحبيب : ليش بله خاتون؟
سِدره : ليش رسبت يعني ليش مانجحت؟ جان المفروض هسه اني سادس علميريم : توا صحى ضميرچ الغبره؟ وين چنتي وكت الرسبتي
سِدره : احس قُدراتي جاي تتلاشى احس مُستقبلي اوشك على الانهدام !
ياسر : يا قُدرات يا قندرات غير صارلچ ٧٠ سنة بالخامس
ريم : امداچ هَذول اخوانچ مو من اول سنة طلعوا من الخامس والسادس شبلاچ انتِ

أنت تقرأ
إرغام سبيل العقول
Random_في عالم مُتناقضٌ تشتد به العواصف والنزاعات.. هُناك عُقول أُرغمت على الانتقام بدافع الندم.. وهُناك من فقد اغلى مايمتلك ، لِيكُن هَذا الفُقدان سبباً لملئ قَلبهُ غضباً وهوساً للأنتقام، ليكُن ضَائع بين شَتات عقلهِ وقلبه عَقله بهوس الأنتقام صارماً ...