تصويت ومتابعة⛔🚫
llıllııllıllııllıllllıllııllıllı.ıllıl
ب صباح يوم جديد على "غزل" تجهز ل دوامها
وجاهله هاليوم بيكون نهاية لواقعها الجميل
وبدايه ل تعاستها مع شخص غريب غامض وقاسي
طلعت من البيت مستعجله وركبت السياره مع السايق
متوجهه ل الجامعة لاستلام وثيقه تخرجها ب
تخصص " الطب " وكلها فرحه وفخر بنفسها انها اجتازت اصعب ايام دراستها وحققت حلمها اللي بينتهي ع
ايد شخص يكن لها كل الانتقام والترصد..
من جانب اخر ب سيارة سوداء مظلله بالكامل موجه نظراته الحادة ب تركيز وتمعن
فيها من عيونه اللي تتطاير منه الشرار كأنه
يراقب فريسته ل يهجم ويصطادها
حرك سيارته بهدوء وراهم ولحقها هاللحظه لحقهم لين وصلت الجامعة ونزلت وقالت للسايق
: بعد ١٠ دقايق مرني ي محمود
محمود : حاضر ي دكتورتنا
ابتسمت غزل و
سكرت الباب لفت وطالعت بالجامعه اخذت نفس عميق بابتسامه رضى وفخر بنفسها توجهت بخطواتها للبوابه
نزل سلطان نظارته السودا ع عيونه وحواجبه معقوده
ب تركيز وترصد لها كانت ملامحه جامده ومهيبه
حرك السايق محمد سيارته ولحقه سلطان بهدوء
_
بعد ٥ دقايق نزل السايق للمطعم وطلب له فطور
دخل سلطان وراه التفتو الموجودين له كان هيبته تلفت النظر طويل واسمر وعوارضه اسود قاتم كان التي شيرت اسود ماسك ع جسمه اللي مبين عرض كتوفه
وضخامته وبنطلون اسود من ورا نظارته كان تركيزه ع محمد السايق بعد م انتهى طلب جا من بعده
سلطان طلب له ساندونش ك تمويه فقط
دخل السايق محمود للحمام " اعزكم الله "
ولحقه سلطان بهدوء ودخل وراه
سكر الباب الخارجي لدوره المياه التفت
السايق باستغراب بعد م لمح حركته من المرايه
الا ب حركه سريعه رفع اييده سلطان ولف جسم
السايق بظهره ع صدر سلطان وحط المنديل ع وجهه
وكتمهه بقوووه ليين م داخ بين ايدينه وطاح ع الارض
فاقد الوعي
رفع صوته المهيب ب استنجاد : احححد يساعدني ي جماعه الخير
دخل المنديل ب جيبه وطلع ابره السكر واخذ مفتاح
سياره السايق معه
بسرعه ماهي ثواني الا سمعو صوته ودخل رجال
ب فزع
سلطان : ساعدني اغمى عليه شفت معه ابره السكر
باخذه معي بسيارتي اوديه للمستشفى
الرجال بخوف : ابشر
شاله مع سلطان وطلعو بوسط انظار الكل مستغربين
بس توقعو مثل م قال سلطان اغماء بسبب السكر
دخله لسياره السايق بسرعه وركب ودعس بسرعه جنونيه
ليبتعد عن المطعم وقف ب مكان صاد وبعيد
نزل وفتح الباب الخلفي فتش جيبه اخذ الجوال منه
ابتسم بابتسامه خفيفه ع دهاءه ودخل الواتس وعلى محادثه غزل وارسل "انا صار لي ظرف طارئ بخصوص ابني وراح ارسل لك سايق اثق فيه بيوصلك للبيت"طلع من جيبه ابره ثانيه منومه
وطقها بايد السايق وقفل الباب وراه بابتسامه خبيثه