تصويت ومتابعة⛔🚫
llıllııllıllııllıllllıllııllıllı.ıllıl
_
[ غزل وسلطان ]
انسابت دمعتها ع خدها بحرقه !
بهاللحظه قطع عليه رنين جواله اخذه وطلع من الغرفه للممر
غزل بجنون تحاول تستوعب ودقات قلبها سريعه
حطت ايدينها ع راسها : مستحيـ..ل مات مستحيل
مستخيـ..ل يذبحـ.. اااهخ
حطت ايدها ع قلبها الي تحسه شوي وبيطلع من
ضلوع صدرها
بكت بصمت من فجعتها فيه !
دخل سلطان بهاللحظه : قومي البسي بننمشي
زفعت راسها تطالعه بصدمه
سلطان : اعرف وش نواياك بس انسي اني بخليك
تروحين من ايدي!
صدت وغمضت عيونها ب الم ع نفسها ويأس
_
[ ابو غزل ]
وهو قاعد ع اعصابه بخوف يطالع بجوالاته
ينتظر بس اي اتصال يتطمن فيه ع بنته!
ضرب بايددينه ويفركهم بقهر : اهخ كأني مكلبش
مابيدي بشي شلون اقدر اطلع مم هالمصيبه
بدون م يضرون منصبي !!
الا قطع حبل افكاره رساله وصلت ع جواله !
قز بسرعه وااخذ جواله فتحه بخوف وقلق
الا تســمــر بمكـــانـه ب فــاجعــه !!
ب رساله]
مثـــل الصــاعـــقــه نــزلت ع راســه وهو يـٌقرا الرســاله!
بدون ادنى تفكير ولا اي وقت دق بسرعه ع فهد
فهد بقلق : الو هلا وصل لك شي عنها؟ انا قدرت اوصل
للشاليه الي اخذه بس رقمه باقي بعد شوي الشباب بيطلعون
من صاحبـ..
قاطعه ابو غزل : اتركها ي فهد خلاص ارجع
فهد بصدمممه وقف بسيارته ع جنب : وشش ؟؟
شقلت؟ وش اتركها؟ كيف ارجع؟
ابوغزل ب اسى : بنتي طلعت هاربه معه تبيه وتحبه
فهد بذهووول رفع حاجبه نطق باندفاع وعدم تصديق : تحححبه!! مستححيل مستحيل غزل تسويها م تبيه هي بنفسها مرسله لي الصوت انت سامعه تقول خاطفها!
ابو غزل بحده : افهم ي فهد ! مسويه هالشي عشان م تنكشف
هي تبيه وتحبه لها سنين معه وتستغفلنا تدري اني مستحيل بوافق ع اي شخص ! اقنعها ولعب بعقلها وراحت معه تبي تهوب للخارج
فهد بصدمه : كيف ؟؟؟ شدراك ؟ هي م قالت كذا انا مستحيل
اصدق الا غزل
ابو غزل بعصبيه : تنتظر انها تتخرج من زمان عشان تنحاش معه وسوتها ارجججع لاعاد اشوفك رافع بلاغ
كل شي ينتهي ماني مسامحها ولا هي بنتي تبريت منها
فهد بذهول من الي يسمعه : وش الي تغير؟ علمني !
ابو غزل : كل شي وضخ لي ووصلني لو ادري انك تسعى
وراها ولله ي فهد تشوف شي عمرك م شفته !
قفل الخط بوجه فهد الي نزل الجوال من ايده وقلبه يحترررق
من الصدمه والقهر! جن جنونه بالكلام الي سمعه!
_
[ غزل وسلطان ]
نطقت ب يأس وقهر : وش تبي مني قول لي ! وش تبي !
امعن النظر بعيونها لجزء من الثانيه ثم نطق : ابيك !
اقشعر جسمها بهاللحظه من كلمته بخوف !
