-
توسعت عيونها بصدمه بهاللحظه كتم صوتها
وانفاسها ع صدرهه لحظه م استوعبت الي صار
شهقت بقرف وقهر منه وهي تحاول تدفه
: وجع فككنني ي مققرف كسسر ايددده
كان صوتها مكتوم بحيث محد يسمعه
غمضت عيونها من ريحه عططره وهي تحاول تقاومه
لحظه م مشت العايله من جنبهم وراحو دفها عن
حضنهه فتحت عيونها وكانها بهاللحظه رجعت
لها انفاسها انفجرت بقهر : ب اي حق تلمسني
وتحضنـ..
الا مسك ايدها وسحبه بقوه رص ع كف ايدها المجروح
شهقت ب الم قرب لها بحده : واضح ان يبي لي اروضك!
طالعته بخوف من كلمته
سحبها من ايدها وطلعها قدامه ؛ امشي
مسكت ايدها ب الم : اقسم بالله م شفت بحـ..
قاطعها بحده : اسكتي
لفت تطالعه بحقد : فوق اني مخطوفه تسكتني بعد؟؟
تجاهلها ببرود وسحبها معه
غزل بقهر : اقدر امشي توا لاتسحبني وراك كاني بهيمه!
سلطان : زين عارفه بهالشي
طالعته بصدمه سحبت ايدها لما استوعبت : لاتغلط!!
مشى ببرود وهي تمشي وراه بتعب
: اهخ اربع ساعات والله كانها دهر ابغى ارتاح
اخذ مفتاح الشاليه من الريسبشن
ومشى لحقتهه : ناوي استجتمام لنفسك بعد كل اللي
صار؟ ناسي الاكشن ؟ شلون يهدا بالك انا للحين اتنافض
من الخوف كاني مذنبه وقتلت احد وش هالبرود اللي فيك؟
سلطان بصمت يتجاهلها
تاففت بقهر : اقسم بالله كاني اكلم جدار مو ادمي !
بعد م وصلو فتح باب الشاليه ودخلها
ودخل وراها لفت تطالعه بصدمه : ليه دخلت؟؟
خير ان شاءلله اطلع شوف لك مكان ثاني تقعد فيه
انا وانت نقعد تحت سقف واحد انسى !!
سكر الباب وقفله ببرود مشى جنبها
تااففت ب عصبيه وقهر مشت وهي تفتح ابواب الغرف
اول غرفه نوم دخلتها وقفلت الباب بقوه عليها
قعد ع الكنبه طلع اللاب وفتحه وهو يكمل شغله
بعد نص ساعه استغرب هدوءها وانها م جت تزعجه!
قام وتوجه للغرفه فتح الباب الا لقى باب البلكونه مفتوح!!
انتفض كل شي فيه بعصبيه طلغ بسرعه مع البلكونه
يتلفت حووله !!
_
غزل بخوف واستعجال تمشي
دخلت المطعم قبالهاا لقت شخص سعودي مع زوجته
استهل وجهها بفرحه قربت لهم : طلبتككم انقذوني
منه ساعدوني الله يخليكم
الرجال : عسى ماشر ؟
غزل بخوف تتلفت وراها ثم لفت عليهم وكملت: انا انخطفت وسالفتي سالفه مابغى الا اني ادق ع ابوي
ينقذني من هالمريض اللي يلحقني طلبتكم ساعدوني
الزوجه : اقعددي وخذي مويه اهدي ماراح يصير لك شي
علمينا وش فيك ؟
بدن تعلمهم غزل كل ششي بوسط انظارهم وتعجبهم من اللي صار
الا بهاللحظه دخل سلطان المطعم شهقتت برعب يوم شافته
: هذا هو تكفون بلغو عليهه !
لفو علييه كانت انظاره فيها ب عصبيه من اللي سوته تقدم لها بخطوات ثابته! قام الرجال بهاللحظه يواجهه ويبلغ عليه