بارت ٢٧

84 7 0
                                    

تصويت ومتابعة⛔🚫

llıllııllıllııllıllllıllııllıllı.ıllıl‎
_
[سلطان وغزل ]
طالغها : خليك كذا مطيعه واحسبي حساب خطواتك معي
رفعت عيونها له بنظرات حقد وكراهيه !
سلطان : يالله مشينا
قامت بسرعه: ابي اتطمن ع اخوي !
لف يطالعها !
استرسلت بكلامها : ماطلع من هنا لين اكلمه واتطمن
قرب لها بحده : ماحب الي تتأمر علي !
غزل : من حقي اتطمن سويت الي تبيه انت واكثر
سلطان : بسمح لك تتطمنين بس مو لانك طلبتي ؟ لا
قرب اكثر لها وشدد ع كلمته : لانه بكيفي !
صدت عنه بقرف
سلطان : اخوك بطريقه للمستشفى اذا وصلو واسعفوه
خليتهم يصورونه لك وقته
لفت عليه بخوف وقلقل : متى بيسعفونه!
سلطان : لاتكثرين اسئله
غزل : وين بنسافر؟ وش بتستفيد من وجودي معك؟
سلطان : م تفهمين معنى “ لاتكثرين اسئلة “ ؟
غزل : مافهم ولابفهم لين م تجاوبني !
رفع حاجبه بتعجب من قوتها وردودها لوهله امعن النظر فيها
ثم صد ببرود ومشى تنرفزت من حركته مشت وراه : رد علـ..
الا شهقت لما لف ومسك حنكها وقربها له : قلت لك بدون اسئلة ي غزل لاتخليني اعاقبك واحرمك حتى من انك تتطمنين ع اخوك!
اعقلي !
طالعته بقهر سحبت نفسها وافتكت بوجهها من قبضه ايده
لف عنها اخذ مفتاح سيارته ومشى فتح الباب لف عليها
ناظرها بنظرات انتظار! فهمت نظراته ب كره مشت وطلعت قدامه
سكر الباب وركبو الاصنصير ونزلو
_
[ ابو غزل ]
شد بقبضه ايدينه بقهر وعصبيه : اااهخ اهخ ي سواد الوجه
يالمصيبه الي طحت فيها ! كيف تسوي فيني كذا كيف؟؟؟
انا م قصررت بشي عنكم م قصرت سنين عمري فنيته لكم
هذا جزاتي ك ابو!!!
ضرب بقوه بايده ع الطاوله لما تذكر الرساله قام
وهو ينتفض بعصبيه وقهرر ودمه يغلي !
: وين اودي وجهي !! وسمعتي ومنصبي !! كل شي بنيته
انهدم !! ليت م عندي عيال ليييت لله اخذكم مع امكم وارتحت
حس بهاللحظه الدنيا تدور فيه وبظلام
دخل السكرتير : السلام عليكـ..
الا فز بهاللحظه يركض له بخوف يوم شافه طاح ع الكررسي
قام ينادي الموجودين : احححد يساعدنننني !! اطلبو الاسعاف بسرعه !!
_
“ غزل وسلطان “
بالسياره وهم متوجهين للمطار كانت صامته وغرقانه بالتفكير
لف عليها مسستنكر الهدوء والصمت!
تنهدت ب ضيق
سلطان باستهزاء : أنبك ضميرك اشوف
لفت عليه بقهر : حطيتني بموقف اني انسانه قذره وتشوهت سمعتي وطحت من عين اهلي بسببك ! كله بكذبك!
وكنت تقول ابوي داري بزواجنا؟ كذاااب لو داري كان م خليتني اكذب عليه عشان كذا ماصدقك بشي
ابتسم ب سخريه ع كلامها وصد يتابع الطريق : م يهمني تصدقيني
غزل : ولابصدقك طول م انا عايشه معك!
تجاهلها ببرود و
زاد بسرعته يحاول يلحق الرحله ..

اميل بقلبي عنك ثم ارده واعذر نفسي فيك ثم الومهاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن