part 13

85 12 15
                                    

يلا نبدي البارت(بسم الله الرحمان الرحيم)
.
.
.
.
............................................................
دره:-

سديت الاتصال من ايڤ وضليت گاعده بغرقتي ابچي مرت تقريباً ساعه واسمع صوت سيارات وهوسه رحت باوعت من شباك غرفتي واشوف هواي زلم من شفت ريان اطمنت ودعيت تنحل السالفه بدون مشاكل نزلت جوه سويت روحي ما اعرف شصاير رحت للمطبخ احضر الضيافه واسمع صوتهم صار عالي رحت يم الباب اتصنت واسمع

سيف: الله بالخير

الكل: الله بالخير والعافيه

سيف: اني واخواني جاين نطلب ايد بتكم "دره" ؏ سنة الله ورسوله

ابو دره: بس بتي ابن عمها رايدها وباچر عقدهم

سيف: بس على ما اظن بنتك ما تريده

سالم عم دره: وانتَ شعرفك ما تريده

سيف: كلشي اعرف

سالم: خلي بالك حتى لو دره ماتريده هم انزوجها مو بكيفها وانتَ واهلك اطلع منها لا تدخل

سيف: اولاً احچي بأحترام واني ساكت خاطر هاي الوجوه الطيبه وثانياً اني جاي احچي وي ابو دره مو وي حضرتك

ابو دره: تفضل ابو ريان

سيف: اسمعني ابو دره البنيه تگدر تجبرها بكلشي الا شغلتين الي هيه "الدراسه" و"الزواج"
لان هاذه مستقبلها، الشهاده هيه سلاحها بالدنيا بالاخص البنيه مو نفس الولد، الولد يگدر يشتغل ويعيش نفسه بس البنيه ما تگدر بسبب مجتمعنه، صح لو مو صح؟

ابو دره: صح

سيف: اما الزواج فـ هاذه عمر لا يوم ولا سنه ولا عشر سنين عمر كامل اذا كان واحد من الطرفين ما راغب هاذه الزواج فـ علاقتهم تفشل وتؤدي للطلاق والاهم من هاذه لو صار بينهم طفل شنو ذنبه يفتح عينه على مشاكل امه وابوه فـ اتمنه ما تجبرون البنيه على الزواج من ابن عمها وهيه ما راغبته

سجاد: بس انه اريدها

ريان: وهيه ما تريدك جبر؟

سجاد: اي جبر

ضلو هواي يحچون واصواتهم صارت عاليه وعمامي ما راضيه الحد ما ابويه گال

ابو دره: خويه ابو ريان شنو تردون بالضبط؟

سيف: اريد بتكم "دره" الابني "ريان" على سنة الله ورسوله

سجاد: ماننطيها وانه انهي عليها

شهگت وحطيت ايدي على گلبي ودموعي نزلت هاذه هو مستقبلي انعدم، رجعت استمعلهم واني دموعي تنزل من بين الاصوات العاليه فرزنت صوت ريان يگول

ريان: عمي ابو دره تسمحلي احچي كلمتين وي ابنكم سجاد

ابو دره: تفضل ابني

ابتعدت عن الباب وصرت وره الحايط محد يشوفني طلعو سجاد وريان راحو للحديقه الخلفيه ماكو ربع ساعه ورجعو دخلو للديوانيه بس انتبهت سجاد وجهه مخطوف لونه وريان مرسوم على طرف شفته ابتسامه، دخلو ورجعت اتصنتلهم

لمن أناحيث تعيش القصص. اكتشف الآن