part 15..

18 1 0
                                    


بـقـلـمـي انا الكاتبة : زهراء
Instagram :swe_7et
Telegram :swe_7et_zahraa
______________________________________
.
كمت مفزوعه و انصدمت من المنضر يلي شفته
النار شابه بالحديقه المكان يلي يم باب المطبخ
كمنه ناخذ ماي و نذب حتى تطفه النار

انطفت النار و دخل ابو حسن
ابو حسن : ها بابا بيكم شي
سَجى : لا عمو مابيه شي الحمدلله
ابو حسن : الحمدلله الحمدلله ماصار شي
زهره : اي والله الحمد لله مابينه شي
راح ابو حسن وكمنه ننضف الحديقه
وانا اشيل الحشيش المحترك شفت جداحه
رفعتها بيدي باوعتلي ضُحى

ضُحى : جداحة هاي

التفت امي و سَجى علينه
بارين : اي جداحة

رأسن خطر على بالي احمد يعني هاي اول مشكله تجينه منه بسبب الرفض

زهره : مال منو هاي
رفعت اكتافي بـ معنى ماادري
كملنه تنضيف و دخلت اسبح طلعت من الحمام دخلت للغرفه
سَجى : بارين
بارين : كولي

سَجى : معقوله هذه احمد؟
ضُحى : شلون يعني شعلي

سَجى : لان رفضنا جاي ينتقم من عدنه
ضُحى : معقوله لاا

بارين : كلشي توقعي
سَجى : شنتوقع يعني
بارين : هاي اول خطوة لـ انتقام احمد

سَجى : يعني؟

ضُحى : هلمره حرك الحديقه مره ثانية يحركنه احنه

سَجى : اوهااا يعني اوهااا
ضُحى : تأثرتي بـ المسلسل التركي
بارين : لا من صدمه
كعدت ضُحى صافنه تفكر

ضُحى : شنو ممكن يكون الانتقام الجاي ياتُرى
بارين : رح اتوقع كلشي حتى لا انصدم

سَجى : احتاريت شتوقع هسه
مشطت شعري و كعدت اباوع بتلفون و البنات كل وحده على تلفونها
شوي و طفرت ضُحى من مكانها
سَجى : شبيج شبيج
باوعتلي بصدمه
بارين : كولي شبيج

ضُحى : احمد دزلي رساله

طفرت سَجى

سَجى : اي نوع من البشر هذه؟
بارين : السافل

التفت تباوعلي على كلمتي
بارين : شكاتب

ضُحى : كاتب " هاي اول خطوة انتضرو الباقي"

بارين : يلا هلا بي ننتضر و نشوف
باوعلي مصدومات من رده فعلي
سَجى : بيج شي انتِ؟
بارين : شبية؟
ضُحى : مااطيتي رده فعل ولا سويتي شي

بارين : شنو ترديني اسوي؟ اروح الهم للبيت اقتله و اطلع ترديني أوصخ ايديني بـ واحد قذر؟
عدكم شي تسونه يلا كلولي شنو تريدن تسون يلا

سَجى : ماادري مادري بس مو مال نسكت
بارين : لعد انا ادري؟ انا هم ماادري هاي حالي حالكم محتاره و ضايعة شسوي شلون أكدر اخلص ضُحى من عده
ضُحى : شراح نسوي هسه؟
بارين : لو ادري جان كتلكم والله
سَجى : يعني شنو؟
بارين : مارح نسوي شي
سَجى : ننتضر و نشوف
رجعنه كعدنه كل وحده على تلفونها
اذن الفجر و كمنه نصلي

دَعج الكَحلاء حيث تعيش القصص. اكتشف الآن